الأنثروبولوجيا الفيزيائية من المجالات الفرعية للأنثروبولوجيا
غالبًا ما تصنف الأنثروبولوجيا إلى أربعة مجالات فرعية رئيسية: الأنثروبولوجيا الفيزيائية أو البيولوجية، وعلم الآثار، الأنثروبولوجيا اللغوية والأنثروبولوجيا الاجتماعية الثقافية.
غالبًا ما تصنف الأنثروبولوجيا إلى أربعة مجالات فرعية رئيسية: الأنثروبولوجيا الفيزيائية أو البيولوجية، وعلم الآثار، الأنثروبولوجيا اللغوية والأنثروبولوجيا الاجتماعية الثقافية.
للبدء بأصل المصطلح، فإن مصطلح الأنثروبولوجيا هو مركب من كلمتين باليونانية، "anthropos" و "logos"، والتي يمكن ترجمتهما على أنهما "إنسان أو بشري"
مجال الصحة والمرض مجال واسع، حيث قام علماء الأنثروبولوجيا بدراسته والخوض في كافة مواضيعه وتخصصاته، فأنثروبولوجيا الصحة والأنثروبولوجيا الطبية
إن العوامل الهامة في فهم السلوكيات الاجتماعية والثقافية في السببية، وانتشار و توزيع العديد من الأمراض أمر بالغ الأهمية. حيث علماء الأنثروبولوجيا يجادلون بأن كيف يعيش الناس،
أنثروبولوجيا الدين علم متخصص بعادات ومعتقدات الناس الدينية وتأثيرها عليه بكافة الأصعدة والنواحي، فما هي أنواع الدين في الأنثروبولوجيا الدينية؟ وما هي وظائفه من منظور الأنثروبولوجيا؟ هذا ما سنتحدث عنه في هذا المقال.
اتسعت الأنثروبولوجيا حيث أصبحت تضم مختلف العلوم والفروع العلمية، فأصبح هناك أنثروبولوجا الاجتماع وأنثروبولوجيا الاقتصاد والسياسة والأدارة والصحة وأنثروبولوجيا الدين، فما هي أنثروبولوجيا الدين، ففي المقال سنوضح هدا المجال.
البحث الأنثروبولوجي مقارن ومتعدد الثقافات. حيث تؤكد الأنثروبولوجيا وجهة نظر المطلعين على المجتمع. وهذا ما يسميه علماء الأنثروبولوجيا وجهة النظر الإيمية.
في هذا المقال، جرت محاولة لوصف ملف القضايا الرئيسية ومكونات طرق البحث في الأنثروبولوجيا. وهنا سنتحدث عن المنهج العلمي والاستقرائي مقابل المنهج الاستنتاجي وعن تحديد مشكلة البحث في الأنثروبولوجيا.
قد يكون من المناسب هنا تحديد ماهية النظرية. فالنظرية هي بيان أو بيانات عن كيف ولماذا وترتبط بحقائق محددة، وتحدد النظرية مجموعة من الفرضيات المترابطة التي تقدم عامة تفسيرات للظواهر الطبيعية أو الاجتماعية.
تتشابه الأنثروبولوجيا مع غيرها من التخصصات العلمية، كما تختلف ايضاً مع بعض التخصصات العلمية. وفي هذا المقال سنوضح هذا التشابه بينها وبين باقي العلوم وأيضاً أوجه الاختلاف.
ظهر تطور الإثنوغرافيا الحديثة في الأنثروبولوجيا في النصف الثاني من القرن التاسع عشر كمنهجية جديدة لدراسة الحياة الاجتماعية والثقافية للإنسان، وما ارتبط بها من ظهور نوع أدبي جديد هو الدراسة الإثنوغرافية.
وضع رادكليف براون نموذج البنية الاجتماعية في فئتين أولاً، الهيكل الاجتماعي الفعلي وثانياً، الهيكل الاجتماعي العام. وحول الاجتماعية الفعلية اقترح هيكل رادكليف براون أن العلاقات الاجتماعية الفعلية للأفراد والجماعة
تعتبر الأنثروبولوجيا من العلوم والدراسات المتخصصة بالإنسان بكافة جوانبه الاجتماعية والثقافية والسياسية والدينية
يمكن استخدام مجموعات التركيز في المراحل التمهيدية أو الاستكشافية للدراسة، وأيضاً أثناء الدراسة، وذلك ربما من أجل تقييم أو تطوير برنامج معين من الأنشطة، أو بعد اكتمال البرنامج، لتقييم أثره أو لتوليد المزيد من طرق البحث.
أصبح مصطلح الأنثروبولوجيا مساويًا لأي مشروع بحث نوعي تقريبًا، حيث يكون القصد من تقديمه وصف مفصل ومتعمق للحياة اليومية والممارسة. وهذا هو ما يشار إليه أحيانًا باسم "الوصف المفصّل"
لطالما كان الإنسان نفسه ومحيطه مصدرًا دائمًا للعجب والتفكير. وهذا الوعي حرضه على البحث عن الحقائق. لذلك، من غير المجدي أن نتحدث عن بداية دراسة الإنسان. ومن أجل نشأة التفكير المنهجي
يعتبر الدكتور دي إن ماجومدار وغيره من علماء الأنثروبولوجيا المعاصرين أن الأنثروبولوجيا الاجتماعية هي جزء من الأنثروبولوجيا الثقافية. حيث أن الأنثروبولوجيا الثقافية تدرس طريقة حياة الإنسان البدائي والمعاصر.
يوجد الكثير من المصطلحات والمفاهيم الأنثروبولوجية الأساسية مثل: الأنثروبولوجيا الاجتماعية والأنثروبولوجيا الاقتصادية والمجتمع الكبير والمجتمع المحلي وغيرها.
المنهج الأنثروبولوجي من المناهج البحثية المستخدمة في الدراسات الأنثروبولوجية للمجتمعات الريفية والحضارية، ويتكون من مجموعة من الأدوات والوسائل لجمع المعلومات عن تلك المجتمعات مثل المقابلة والملاحظة.
إن المقابلة والملاحظة من أدوات البحث التي تستخدم في البحث الأنثروبولوجي وهي الأساس والمقدمة للبحث. يجرب الباحثون في بحثهم مجموعة من الأدوات
من المجالات الرئيسية لدارس أي مجتمع محلي أن يعرف أطار أو حدود هذا المجتمع، وذلك عن طريق تحديد وعي أفراده وفي الواقع الاجتماعي لهم. ويشمل التحديد الأول مستوى الوعي،
اهتم علماء الأنثروبولوجيا الاجتماعية وعلماء الإثنولوجيا بالدور الذي يقوم به الإنسان في المجتمع، وأيضاً بمجالات ارتباط نشأة الشخصية بالتراث الحضاري. وقد سارت مثل هذه الدراسات كذلك نحو اتخاذ الشكل التعميمي.
أن العلاقة بين الأنثروبولوجيا الاجتماعية وعلم الاجتماع قد مرت بأكثر من مرحلة، ومن هذه المراحل مرحلة العلاقات المتينة، ثم مرحلة التباعد من حيث المنهج وطبيعة الموضوع،
هناك الكثير من جوانب البحث فى البيولوجيا البشرية التي يقوم على دراستها علماء في تخصصات ثانية من العلم. ألا أن ما يجعل دارس الأنثروبولوجيا البيولوجية مميزاً.
يرتبط تطور الكائن البشري فيزيقياً والذي هو الموضوع الرئيسي في البحوث الأنثروبولوجية بمجموعة كبيرة من المشكلات، والتي تحتاج كل مجموعة من هذه المشكلات
الأنثروبولوجيا باعتبارها دراسة للكائن البشري في إطاره الاجتماعي والبيوفيزيائي والفكري والثقافي، علم كامل يحتوي كافة التخصصات والمجالات المتنوعة والمختلفة
يدرس عالم الأنثربولوجيا المجتمعات التي يعيش في موطنها، لأنّه يتمكن من خلال ذلك الحصول منها على الحقائق التي تساعده على معرفة المشكلات الأساسية.
تدرس الأنثروبولوجيا الاجتماعية الحياة الاجتماعية بكافة جوانبها، ويبحث في أسباب الظواهر الاجتماعية وطرق تقدمها، كما يدرس سلوك الكائن الحي في المجتمع
يعتبر علم الأحياء فرع من علم الإنسان المختص بدراسة الكائنات الحية من وحيد الخلية الأبسط تركيباً، وحتى كثير الخلايا والأكثر تعقيداً.