التعلم والتطوير في مناهج وعلم أصول التدريس والدورف
وفي الختام وجد أن التعلم والتطوير في مناهج وعلم أصول التدريس والدورف تحترم التراث الثقافي للماضي، وتبقى مفتوحة وحساسة للمستقبل.
وفي الختام وجد أن التعلم والتطوير في مناهج وعلم أصول التدريس والدورف تحترم التراث الثقافي للماضي، وتبقى مفتوحة وحساسة للمستقبل.
وفي الختام تم العثور على الأساس والبنية في تدريب المعلمين في علم أصول التدريس الأنثروبولوجيا، وأخذ كمرجع للتحليل التاريخي لأصول مدرسة والدورف الأولى والمفاهيم التربوية التي طورها رودولف شتاينر لأول اجتماع له مع أعضاء هيئة التدريس.
وفي الختام تستجيب مدرسة والدورف لتعليم الطفل في كافة جوانبه لهذه الحاجة بأكثر ما يميزها وهو توفير مدرس الفصل باعتباره السلطة الرئيسية في الفترة بين تغير الأسنان وبداية سن البلوغ.
الاستنتاج الرئيسي الذي يمكن استخلاصه من وجهة النظر هذه للتنمية البشرية هو أن كل هذه العوالم تحتاج إلى أن تتم زراعتها بطرق مناسبة لأعمار الأطفال، ويتم التعبير عن هذا أولاً في مجموعة واسعة من المواد التي يتم تدريسها في مدارس والدورف.
وفي الختام تشير العديد من الأبحاث العلمية إلى أن قوة تعليم والدورف تتبلور من استخدام مُبتكر هذا التعليم رودولف شتاينر لمنهج يهتم بتنمية كافة جوانب الطفل سواء الأكاديمية والاجتماعية والثقافية والعاطفية بأساليب التعلم والتعليم المعاصرة والمستعملة في الوقت الحاضر.
وفي الختام يُقيم خبراء التربية توليفة المبادئ التي تركز على الطفل في منهج والدورف بكيفية تحقيقها التوازن في التعليم المتمحور حول الطفل، حيث يقومون باختبار وتقييم ممارسة متزامنة لمبادئ والدورف التعليمية التضمينية المميزة.
وفي الختام فهم نهج شتاينر والدورف في السنوات الأولى يزود الطلاب بالمعلومات ذات الصلة حول التأثير التربوي الرئيسي على ممارسة السنوات الأولى عالية الجودة.
وفي الختام تم إجراء دراسات تحليلية من خلال نخبه من العلماء والخبراء التربويين لكل من النظرية التربوية عند والدورف شتاينر والتي تم بها الانتباه إلى العديد من الجوانب الرئيسية للتعلم، ودراسة تحليلية لمفهوم عمل الذاكرة.
وفي الختام توفر مدارس والدورف بصيرة الروح الأساسية للتعلم بين الثقافات أي التنوع الثقافي، وهي إيجاد طريقة لمواجهة ثقافة تتجاوز الرفض أو القبول أو الانفصال أو الاستيعاب والتي تتميز بالتغلب على التحيز والاهتمام النشط واحترام الآخر.
وفي الختام الكل يدرك أن نمو الطفل الصحي يتطور بشكل كامل في سياق مجتمع يتمتع بعلاقات اجتماعية صحية بين الآباء والمعلمين والأطفال، حيث يسعى معلمو والدورف إلى إنشاء مثل هذه المجتمعات الواعية والتعاونية حول الأطفال في رعايتهم ورؤية نشاطهم كجزء من دافع ثقافي عالمي.