النظريات الظرفية للتجربة الإدراكية في علم النفس
النظريات الظرفية للتجربة الإدراكية في علم النفس تتعامل مع الظروف التي تتم من خلالها الخبرة الإدراكية، وهي طريقة عادلة لتفسير الظواهر التجريبية
النظريات الظرفية للتجربة الإدراكية في علم النفس تتعامل مع الظروف التي تتم من خلالها الخبرة الإدراكية، وهي طريقة عادلة لتفسير الظواهر التجريبية
حِجَج مشكلة الإدراك في علم النفس تتبين في معرفة المشكلة الإدراكية من الأساس، والتي تتضمن الإشارة إلى الظواهر الإدراكية مثل التباين المنظوري
تمثيل الممتلكات والأشياء في محتويات التصور في علم النفس تعتبر ممكنة إذا إذا كانت للتجارب ومحتويات التصور في علم النفس شروط دقة محددة
مفهوم الفطرة السليمة للألم في علم النفس يعبر عن وجود مفاهيم للألم إما التي تعود للألم الجسدي بجزء معين من الجسد مما يؤدي لنشاط الإدراك الحسي
يعد التعلم الإدراكي مهمًا في حد ذاته بالنسبة للدور الذي لعبه في المناقشات الفلسفية والنفسية، حيث يعبر التعلم الإدراكي عن مستويات وقدرات ومهارات الأفراد
تتمثل أصناف التعلم الإدراكي في علم النفس في جميع الأدلة التي وضعها علماء النفس والباحثين من أجل تمييز التعلم الإدراكي، حيث يميز علماء النفس
لدى الأفراد المختلفين أساليب تفكير ومعتقدات ومشاعر وأهداف مختلفة وما إلى ذلك ويتصرف كل فرد تقريبًا وفقًا لذلك، فقط بسبب هذه العوامل، يتخذ الأشخاص المختلفين معاني مختلفة
الإدراك الحسي في عبم النفس: هو العملية التي يدركها الناس للأشياء والأحداث في العالم الخارجي، بحيث يحدث الإدراك في خمس مراحل تتمثل في التحفيز والتنظيم والتفسير والتقييم
تشمل الأنظمة الحسية التي تتعلق بالتحكم الحركي البصري والسمعي والدهليزي والحركة الحركية واستقبال الحس العميق واللمسي.
كانت مدارس الفلسفة الجاينية الفكرية نظرًا لإحترامهم لسلطة الفيدا والأوبانيساد تُعرف بإسم دارساناس الأرثوذكسية والتي تعني كلمة (دارساناس) حرفيًا (آراء)