العلاج الوظيفي والعوامل المؤثرة على الأداء الحركي
تشمل الأنظمة الحسية التي تتعلق بالتحكم الحركي البصري والسمعي والدهليزي والحركة الحركية واستقبال الحس العميق واللمسي.
تشمل الأنظمة الحسية التي تتعلق بالتحكم الحركي البصري والسمعي والدهليزي والحركة الحركية واستقبال الحس العميق واللمسي.
علم النفس الإدراكي: هو جانب ثانوي من علم النفس المعرفي، الذي يهتم بشكل خاص بالجوانب الفطرية الواعية واللاواعية للنظام الإدراكي البشري وهو الإدراك، بحيث كان جيمس جيبسون
يعتبر الإدراك الحسي عملية ذاتية ونشطة وخلاقة يخصص من خلالها الشخص معنى للمعلومات الحسية لفهم نفسه والآخرين، بحيث يمكن تعريفه على أنه اعتراف الشخص وتفسيره للمعلومات
يعبر الإدراك عن التجربة الحسية للعالم، بحيث يتضمن التعرف على المحفزات البيئية والإجراءات استجابة لهذه المحفزات، ومن خلال عملية الإدراك الحسي، نحصل على معلومات حول خصائص
يعبر مفهوم الإدراك الحسي عن عملية انتقائية حيث يمكن للناس أن يشعروا فقط بكمية محدودة من المعلومات في البيئة، وهم انتقائيين بشكل مميز، بحيث عن طريق الاختيار والانتقاء،
لدى الأفراد المختلفين أساليب تفكير ومعتقدات ومشاعر وأهداف مختلفة وما إلى ذلك ويتصرف كل فرد تقريبًا وفقًا لذلك، فقط بسبب هذه العوامل، يتخذ الأشخاص المختلفين معاني مختلفة
يعتبر الإدراك في علم النفس من التجارب الأساسية للعالم التي يتضمن التعرف على المحفزات البيئية والإجراءات استجابة لهذه المحفزات، ومن خلال عملية الإدراك، يحصل الأفراد على معلومات
الإدراك الحسي في عبم النفس: هو العملية التي يدركها الناس للأشياء والأحداث في العالم الخارجي، بحيث يحدث الإدراك في خمس مراحل تتمثل في التحفيز والتنظيم والتفسير والتقييم
كانت مدارس الفلسفة الجاينية الفكرية نظرًا لإحترامهم لسلطة الفيدا والأوبانيساد تُعرف بإسم دارساناس الأرثوذكسية والتي تعني كلمة (دارساناس) حرفيًا (آراء)
ترتبط التجربة الإنسانية ارتباطا وثيقا بحواسنا، وهي القنوات الأساسية التي ندرك من خلالها العالم من حولنا ونفسره. توفر كل حاسة منظورا فريدا ، مما يسمح لنا بالتنقل وفهم بيئتنا بطرق عميقة.