اختيار المسار المهني وكيفية التخطيط له
تختلف المؤسسات المهنية في الكثير من الصفات والخصائص بحيث تتنوع بعضها في النمط المهني الذي تتبعه في العمل، وتختلف بعضها في المسار المهني الذي تتبعه المكانة
تختلف المؤسسات المهنية في الكثير من الصفات والخصائص بحيث تتنوع بعضها في النمط المهني الذي تتبعه في العمل، وتختلف بعضها في المسار المهني الذي تتبعه المكانة
تتطلب العديد من المؤسسات المهنية مثل الشركات أن يكون كل موظف يتقدم للعمل بها أن يكون على درجة عالية من الاحتراف والكفاءة المهنية.
جميعنا بحاجة إلى بذل الجهد الكبير للعمل والسعي خلف النجاح المهني ومن الضروري أن نفتح المجال من حيث إتاحة الوقت الكافي لهذا النجاح المهني بأن يحصل.
عندما يحصل الشخص على الوظيفة التي يبحث عنها فهذا بجعل حياته الشخصية تتغير ويصبح بها ما هو غريب لم يكن مسبقاً، ومنها فنجد عند الحصول على الوظيفة أن أكثر
جميع الموظفين لديهم طموحات وأحلام شخصية يرغبون بتحقيقها من خلال العمل المهني الذي يعملون به، بحيث يرغب أكثر الموظفين في التميُّز والإبداع المهني.
هناك فرق بين العمل المهني الحر والوظيفة الرسمية، ويجب على الأفراد أن يتعرفوا عليها قبل الدخول بها أو اعتبارها مصدر عملهم في المستقبل المهني.
يعتبر الأداء المهني الخاص بالموظفين من المواضيع المهمة في المؤسسة المهنية ويتوجب على الإدارة المهنية الناجحة القيام باستغلال جميع الوسائل والطرق
يتعامل الموظف مع العديد من العلاقات المهنية المختلفة والمتنوعة، بحيث يكون لكل شخص شخصيته المهنية التي تميزه عن غيره في العمل، ولكن يوجد العديد من الصفات
من المهم المشاركة والتعاون بين مجموعة من الأفراد لديهم نفس طبيعة العمل، ولديهم تقريباً أفكار متشابهة ومهارات متقاربة في الأداء المهني
لا يمكن أن توجد أي ظاهرة في العمل المهني إلا ويوجد لها العديد من الحلول والبداءل لتخفيفها أو التخلص منها، بحيث يعتبر الاحتراق المهني ظاهرة في العمل المهني
في العمل نمر بالعديد من العمليات المهنية التي تتطلب منا وضع كل ما نملك من قدرات ومهارات؛ من أجل إنجازها بالشكل المطلوب منا.
للتقدم في الحياة المهنية طرق ووسائل متعددة، ولكن جميعها تحتاج إلى كفاءة مهنية وفعالية عالية في القدرة على صنع القرار المهني الخاص بالمجال المهني.
يعبّر القرار عن الخيار الذي يقوم الموظف باختِياره بين مَجموعة من الخيارات، بحيث يعبر القرار المهني عن الرأي الصادر عن موظف معين لديه السلطة.
كل إنسان يمر بالعديد من المواقف والعمليات التي لا بد أن يتخللها العديد من العقبات والصعوبات والمشاكل، ومن الضروري أن يقوم الفرد بتفادي مثل هذه الظروف.
تعتبر مهارة اتخاذ القرارات المهنية من أكثر العمليات الصعبة التي لا يجيدها الجميع؛ وذلك لأنَّها تتطلّب من الفرد أن يكون صاحب ثقة بنفسه وبمهاراته وقدرته لأخذ القرارات الصحيحة.
هناك مرحلة في الحياة المهنية تسمى بمرحلة التقاعد من العمل أو الانفصال عن العمل، ولها أسباب عديدة أهمها عدم الوصول لمرحلة الاستقالة وانتهاء الخدمة في العمل المهني.
تعبّر المهنة عن مدى استقرار الفرد في حياته الشخصية والمهنية وخاصة عندما يكون ناجح بهذه المهنة ومتقدّم بها.
من أهم معايير النجاح في العمل المهني أن يكون العمل متغير وغير ثابت، بحيث يوجد العديد من الأمور التي تطرأ على المجال المهني.
من المهم أن يكون الموظف المهني يتسم بالتفاؤل في العمل وينظر لجميع العمليات المهنية بشكل إيجابي، فهذا التفاؤل يجعله قادر على الاستمرار بالعمل.
من المؤشرات التي تدل على التكيف المهني للفرد أن يكون لدى الفرد الرضا عن العمل الذي يقوم به ويكون لديه الرضا عن المسؤولين وعن أدائه المهني.
يحاول المرشد المهني دائماً أن يستخدم أساليب وطرق متعددة في مساعدة الفرد على صنع القرار المهني في المستقبل.
تُعَد النظرية البنائية نظرية نفسية تطورت خارج التوجه الفلسفي، وتعتقد بأن الأفراد يبنون أو يدركون واقعهم والحقيقة.
مع التطورات والحداثة التي يتعرض لها المجتمع في كل مجالاته، وجد بعض العلماء أن من الأفضل وضع نظريات تهتم بالأنظمة الحديثة.
يختلف الأفراد بالكثير من الخصائص والسمات التي تميز كل فرد عن الآخر؛ وهذا ما أدى إلى الاهتمام بوضع نظريات تتكلم عن السمات والخصائص التي تميز كل فرد.
كل نظرية في الإرشاد المهني تنظر للإنسان بطريقة مختلفة، فمن هذه النظريات ما ينظر لسلوكات وتصرفات الفرد ويقوم على تفسيرها وتحليلها والمساعدة في توجيهها بالشكل المناسب.
يعتبر اختلاط الفرد مع الذين يحيطون به من الناس سواء الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء، مصدر تعلُّم للفرد في جميع مجالات الحياة، فالفرد يتعلم ويشارك غيره الكثير من العمليات للوصول لهدف معين وهدف مشترك.
في الكثير من الأوقات يقوم الأفراد باختيار المجالات المهنية بدون الرجوع إلى معايير وأسس يعتمدون عليها، مما يجعلهم أكثر عرضة للمشاكل من جرّاء هذا الاختيار العشوائي.
يعاني الأفراد الكثير من المتاعب عند الاختيار بين التخصصات الجامعية، حسب ما تؤدي إليه هذه التخصصات لمهن ووظائف معينة يرغب بها الفرد ويميل للدخول إليها.
النجاح في الحصول على وظيفة الأحلام ليس بالموضوع السهل، بل هو موضوع يتطلب وجود المهارة اللازمة ووجود القدرة الكافية والاستعداد لوضع الهدف المهني.
تعبّر القدرات المهنية عن العديد من المهارات التي يتسم بها كل فرد عن الآخر، وتتمثل هذه القدرات بما هو حركي وذهني، والتي يجب على كل فرد معرفتها.