تقديم المعلومات في الإرشاد النفسي
إنّ كل ما نفكّر به أو ما نقوم به من مسلكيات وتصرفات منطقية وغير منطقية هي في نهاية المطاف معلومات قام العقل بقراءتها
إنّ كل ما نفكّر به أو ما نقوم به من مسلكيات وتصرفات منطقية وغير منطقية هي في نهاية المطاف معلومات قام العقل بقراءتها
يقوم علم الإرشاد النفسي على مجموعة من التفاصيل والقوانين التي يتمّ تنفيذها من خلال البرامج الإرشادية التي يتمّ تطبيقها على المسترشد
يقوم علم الإرشاد النفسي بصورة عامة على مجموعة من التساؤلات التي يقوم المسترشد بمحاولة الإجابة عليها، وتكمن عملية الإرشاد ومحاولة معالجة المشكلات الإرشادية
من غير الطبيعي أن نكون جميعنا مكتملين الصفات الجسمانية والفكرية والنفسية، فمن الطبيعي أن تظهر بعض المشكلات التي تتعلّق بالشخصية وبالمظهر العام للشخصية
يدرك البعض حقيقة المشاكل النفسية التي يعاني منها ويعرف سبب حدوثها والظروف التي ظهرت فيها هذه المشاكل مما يجعل من الإرشاد النفسي
يقوم علم الإرشاد النفسي على تفصيل العديد من المشكلات النفسية وتحليلها تحليل علمي مبني على عدد من المعطيات، حيث يقوم بذكر عدد من القواعد العامة التي تعمل على معالجة كلّ مشكلة إرشادية
يقوم علم الإرشاد النفسي على مجموعة من القواعد والأسس التي تجعل من المسترشد شخصاً قادراً على الاندماج مع المجتمع بصورة طبيعية.
إنّ الإرشاد النفسي لا يقوم بناء على توقعات أو فرضيات وهمية فهو علم يقوم وفقاً لعدد من الأدلة الظاهرة للعيان، وهذا الأمر يسهّل من عمل المرشد النفسي في كشف مقدار استعداد المسترشد للتعلّم واكتساب المهارات اللازمة.
كيف لنا أن نعرف مدى ذكاءنا، أو نعرف على أي درجة من الذكاء نحن، وهل نحن أذكاء فعلاً أم لا؟ إنّ هذه الأسئلة وغيرها تشغل بال الكثيرين منّا.
عندما يقوم المرشد النفسي بتطبيق الاختبار الذي يقوم بإعداده على المسترشدين، لا بدّ وان يتمّ هذا الأمر بعدد من الخطوات التي يتمّ تطبيقها بصورة منهجية واضحة.
إنّ علم النفس علم شامل لجميع الأطياف البشرية، ولا يقوم هذا العلم على صنف واحد من البشر أو على طريقة تفكير معيّنة، فهو علم يمكن له أن يجد
لكلّ علم من العلوم مجموعة من الأخلاقيات والقواعد التي تجعل منه علماً مستقلاً ذو مكانة بين العلوم، وعدم الالتزام في هذه الأخلاقيات.
نحن كبشر قد نتوافق في عدد كبير من السمات والصفات المشتركة فيما بيننا، ولكننا نختلف في عدد لا بأس به من هذه الصفات، فقد نكون صادقين.
عندما يخضع المسترشد للعملية الإرشادية فقد وصلت به الحال إلى رفض الآخر وعدم القدرة على قبوله، والسبب بذلك هو عدد من المشكلات النفسية التي يعانون منها
يعتقد الكثير من العلماء والمفكرين أنّ العملية الإرشادية هي العملية التي يتمّ من خلالها جمع المعلومات بصورة مباشرة.
إنّ العملية الإرشادية تقوم على عدد من العناصر ولعلّ أبرزها طبيعة المشكلة، والتي لا بدّ للمرشد من أن يكون مطّلعاً عليها وعلى أبرز تفاصيلها بصورة عامة.
يقوم المرشد النفسي بعد نهاية كلّ عملية إرشادية برصد مدى التحسّن الذي حصل للمسترشد جرّاء خضوعه للخطة العلاجية، ويستخدم المرشد مجموعة من الوسائل الإرشادية
يقوم الإرشاد النفسي على مجموعة من الشروط الواجب توافرها قبل البدء بتنفيذ أية استراتيجية إرشادية، بحيث تكون هذه الشروط طريقاً للبدء بتنفيذ هذه الاستراتيجية.
لا تقوم العملية الإرشادية من جانب واحد، فهي عملية تشاركية ما بين المرشد والمسترشد تقوم على أساس من التعاون المشترك والثقة المطلقة.
مهما يكن المرشد النفسي قادراً على إدارة العملية الإرشادية بصورة مميّزة، فلن يتمكن من النجاح بدقّة كبيرة ما لم يختار استراتيجية مناسبة في كلّ حالة يقوم بالإشراف عليها.
أصبحت علمية الإرشاد النفسي ذات نسق مؤثر في جميع المؤسسات التعليمية الخاصة والعامة.
إنّ الإرشاد النفسي علم قائم على المعلومات التي يعمل المرشد النفسي على استنتاجها وتحليلها وتقييمها واتخاذ الإجراءات المناسبة بحقها
لعلّ بداية ظهور المشاكل النفسية الإرشادية تبدو جليّة من خلال سوء إظهار المهارات الحياتية من قبل المسترشدين، ليدركوا انهم يعانون من مشاكل نفسية
يعتبر أسلوب المواجهة من الأساليب الإرشادية الهادفة والرائجة في علم الإرشاد النفسي، ويستخدم هذا الأسلوب الإرشادي عندما يعاني المسترشد
لعلّ الإرشاد النفسي والعلاج النفسي هما الصورة التطبيقية الحقيقية لعلم النفس ككل، وكلّ واحد من هذه الفروع يأخذ منحنى ذو قيمة لا يمكن التغافل عنها أو إخفاءها
عندما يشعر المسترشد أنّه بحاجة إلى مرشد نفسي يقوم بالاطلاع على مشكلته ومعاجلتها باستخدام الأساليب الإرشادية المتقدمة فهو يتنبأ بوجود مشكلة
تمرّ بنا من خلال حياتنا اليومية الكثير من الأحداث والتجارب التي من شأنها زيادة خبراتنا في الحياةن ولكن يرفض البعض هذا التطوّر ويعمل على ربط الأحداث بأفكار
إنّ معظم المشكلات النفسية التي تحدث معنا يكون نتاجها طريقة تفكير خاطئة تمّ الاقتناع بها وتطبيقها بصورة سلوكية تتنافى وقيم ومبادئ المجتمع
في الحقيقة أنّ ظاهرة التنمّر ظاهرة مؤرّقة في المجتمع لا يمكن تخطّيها بسهولة، ولهذا نجد أنّ جميع المراحل العمرية أصبحت تعاني من هذه الظاهرة
تبدأ العملية الإرشادية والتي تشكّل جزءاً من علم النفس من خلال عملية النصح والإرشاد والتوجيه وهذا الأسلوب يتمّ اتباعه في المشاكل النفسية البسيطة