إرشادات مهنية في كيفية التعامل مع الإرهاق المهني
يعرف معظمنا علامات الإرهاق المهني في العمل والمؤسسات المهنية التي نعمل بها، والتي تتمثل في فقدان الحافز للوظيفة المهنية، والمرض البسيط والتمارض، والفتور والشعور بالإحباط والتوتر
يعرف معظمنا علامات الإرهاق المهني في العمل والمؤسسات المهنية التي نعمل بها، والتي تتمثل في فقدان الحافز للوظيفة المهنية، والمرض البسيط والتمارض، والفتور والشعور بالإحباط والتوتر
قد ينتج عن ظاهرة الاحتراق المهني العديد من النتائج والتي تكون خاصة بالموظف وتؤثر على علاقاته المهنية مع غيره في العمل المهني، مما قد يزيد من تعب الموظف
تتشابه ظاهرة الاحتراق المهني مع العديد من المفاهيم في العمل المهني مثل القلق المهني، الضغوط المهنية وعدم الرضا المهني وغيرها من المفاهيم الأخرى.
لا يمكن لأي ظاهرة في العمل المهني أن تحدث فجأة أو بمحض الصدفة ولكنها تأتي من خلال مثيرات وعوامل داخلية وخارجية تؤدي إلى حصولها.
عندما يمر الموظف بمواقف وظروف معينة خاصة بالعمل والمؤسسة المهنية التي ينتمي لها، فهذا يعود عليه بالعديد من النتائج والأعراض الواضحة عليه من جميع الجوانب
من صفات المؤسسات المهنية الناجحة والمتقدمة أنها تهتم بموظفيها من حيث توفير جميع سبل الراحة لهم، والاهتمام بسد احتياجاتهم الأساسية من خلال المكافآت المالية.
في العمل المهني تتحكم البيئة المهنية في العناصر الأخرى للعملية المهنية مثل الموظفين، بحيث يمكن أن تكون هذه البيئة المهنية ذات انعكاسات إيجابية
تظهر في المجال المهني العديد من المعوقات والصعوبات التي قد تحول دون قيام الموظف بدوره كاملاً، الأمر الذي يـؤدي إلى شعوره بالعجز عن تقديم الأداء المهني
لا يمكن للحياة أن تستمر على نمط واحد في المجالات المهنية فيمكن أن يكون الوضع سهل مع إمكانية الإنجاز والأداء المهني الممتاز.
لا يمكن أن توجد أي ظاهرة في العمل المهني إلا ويوجد لها العديد من الحلول والبداءل لتخفيفها أو التخلص منها، بحيث يعتبر الاحتراق المهني ظاهرة في العمل المهني