الحرب التركية الكبرى
الحرب التركيّة الكبرى (بالألمانيّة: Großer Türkenkrieg) والتي تُسمى أيضًا حرب العُصبة المُقدّسة (بالتركيّة: Kutsal İttifak Savaşları)، وقعت في الفترة بين (1683-1699).
الحرب التركيّة الكبرى (بالألمانيّة: Großer Türkenkrieg) والتي تُسمى أيضًا حرب العُصبة المُقدّسة (بالتركيّة: Kutsal İttifak Savaşları)، وقعت في الفترة بين (1683-1699).
بعد نجاحهم في موريا، تحرك العثمانيّون ضد الجزر الأيونيّة التي تسيطر عليها البندقيّة، احتلوا جزيرة ليفكادا (سانتا ماورا)، التي اتخذها البندقيّة في عام(1684).
حرب موريان باللغة الإيطالية (الإيطالية: Guerra di Morea) وهي الاسم المعروف للحرب البندقيةّ العثمانيّة السادسة، وهي أحد سلسلة حروب "الحرب التركيّة الكبرى"
وقعت الحرب العثمانيّة - البندقيّة الرابعة، والتي تُعرف باسم حرب قبرص (الإيطالية: Guerra di Cipro) بين (1570و1573).
وقع الفتح العثماني لأوترانتو بين عامي (1480) و (1481) في مدينة أوترانتو الإيطالية في بوليا جنوب إيطاليا
مارة كريت وتُسمى أيضًا إمارة إقريطش، في عام 824 (أو ربما في 827/828 وفقًا لمصادر أخرى) تم فتح جزيرة كريت من قبل مجموعة من المسلمين
تشاور السلطان العثماني محمد الثاني مع قادته، وبعد ذلك أمر السلطان محمد قائده سليمان باشا بإنهاء حصار شكودر الذي كانت تسيطر عليها البندقية (الآن في ألبانيا)، لتجميع قواته في صوفيا، ومن هناك للتقدم بقوات إضافية نحو مولدافيا.
وقعت الحرب الألبانيّة البندقيّة (1447-1448) بين القوات البندقيّة والعثمانيّة ضد الألبان تحت قيادة جورج اسكندر بك وهو أحد النبلاء الألبان، كانت الحرب نتيجة نزاع بين الجمهوريّة البندقيّة وعائلة دوكاجيني حول امتلاك قلعة داغنوم.
كانت حرب البندقيّة العثمانيّة الثالثة (1537-1540) واحدة من حروب البندقيّة العثمانيّة التي وقعت خلال القرن السادس عشر، نشأت الحرب من التحالف الفرنسي العثماني
لقد لعبت البنادق دورًا غير مباشر ولكن ملموسًا أيضًا في صعود وتطور القوى العالمية والتنمية الصناعية على مدار التاريخ، تلعب البنادق دورًا رئيسيًا في تغيير طريقة خوض الحروب
Lezhë أو Lezha بالعربية لجه (النطق الألباني: [lɛʒə] ؛ اللاتينية: Lissus) هي مدينة في جمهورية ألبانيا وعاصمة المقاطعة والبلدية التي تحمل الاسم نفسه.
بدأت الاتفاقيات التجاريّة والدينيّة بين الفرنسيين والعثمانيين بالتفاوض على مسودة معاهدة (1536) بين جان دي لا فوريت وإبراهيم باشا، قبل أيام قليلة من اغتيال ابراهيم باشا
تمّ تبادل السفارات بين الإمبرطوريّة الفرنسيّة والإمبرطوريّة العثمانيّة، تمّ افتتاح السفارة العثمانية في فرنسا عام (1533).
تحت حكم محمد الأول (1413–2020) ومراد الثاني (1421–1451) ، كانت هناك فترة جديدة من التوسع تمت فيها استعادة إمبراطوريّة بايزيد وإضافة مناطق جديدة، أعاد محمد نظام التبعية في بلغاريا وصربيا، ووعد بأنه لن يقوم بمغامرات أوروبيّة جديدة.
عندما يواجه الخصم من الخلف وحامل للبندقية ويكون قريباً من ظهر الشخص الذي أمامهُ، فيُعد قرب الخصم ضروري لإتمام الحركة.
أحمد الأول (من مواليد (18) أبريل (1590)، مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن في تركيا)- توفي في (22) نوفمبر (1617)
أحمد الثاني (ولد في 1 أغسطس 1642 - توفي في 6 فبراير 1695 ، أدرنة، الإمبراطوريّة العثمانيّة)، السلطان العثماني (1691-1995) الذي تميز عهده بالحرب المستمرة مع العصبة المقدسة (النمسا، بولندا، البندقيّة).
وقعت الحرب العثمانيّة - البندقيّة السابعة بين جمهوريّة البندقيّة والإمبراطوريّة العثمانيّة بين عامي (1714) و (1718)
شهد حصار سالونيك بين عامي (1422) و (1430) الذي قامت به الإمبراطوريّة العثمانيّة تحت حكم السلطان مراد الثاني فتح مدينة سالونيك الموجودة اليوم في اليونان
وقعت هذه المعركة في(21)يونيو(1655)داخل مصب مضيق الدردنيل كان انتصارًا واضحًا للبندقية على الإمبراطوريّة العثمانيّة خلال الحرب الكريتيّة.
فيودوسيا، مدينة جنوب أوكرانيا، تقع على الساحل الجنوبي لشبه جزيرة القرم على الشواطئ الغربية لخليج فيودوسيا
الحرب الكريتيّة (باليونانية: Κρητικός Πόλεμος ، التركيّة: Girit'in Fethi) أو حرب كانديا (الإيطالية: Guerra di Candia)، الصربيّة الكرواتيّة:(Kandijski rat).
كانت هذه المعركة، التي جرت في 16 مايو(1654)، أول سلسلة من المعارك الصعبة داخل مضيق الدردنيل، حيث حاولت البندقية وأحيانًا القوات المسيحيّة الأخرى إبعاد الأتراك عن غزوهم لجزيرة كريت من خلال مهاجمة لهم في وقت مبكر.
لقد بدأت طرق الاتفاق بعد مرور 12 يوم من تولي إبراهيم باشا رئاسة الوزراء، حيث نتج عن هذه الطرق التوقيع على اتفاقية بساروفيتش، بين كلّ من البندقية والدولة العثمانية والنمسا.