النظريات التي فسرت الدافعية المهنية للموظفين في العمل
تعبّر الدافعية المهنية في المؤسسات المهنية عن وضع وخلق بيئات مهنية تمكن الموظفين من تقديم أفضل أداء مهني يعكس كل ما لدى الموظف من مهارات مهنية وقدرات.
تعبّر الدافعية المهنية في المؤسسات المهنية عن وضع وخلق بيئات مهنية تمكن الموظفين من تقديم أفضل أداء مهني يعكس كل ما لدى الموظف من مهارات مهنية وقدرات.
من الشروط والمتطلبات الأساسية لكل مؤسسة مهنية أن تقوم بدراسة وفهم البيئة المهنية الخارجية، وذلك من خلال تجميع وتحديد المعلومات والبيانات المهنية المناسبة
تعتبر البيئة المهنية الخاصة بالعمل من العناصر المهمة التي تميّز كل مؤسسة مهنية عن الأخرى، وتزيد فعاليتها من الإنتاجية المهنية وتحسين مستوى الأداء المهني.
يعبّر العمل المهني عن جميع المهام المهنية وجميع الأنشطة المهنية التي تدور في بيئة مهنية خاصة بمؤسسة مهنية واحدة.
إنَّ بعض الأفراد يختارون وظيفتهم إما لظروف طارئة، أو نصائح الآخرين، أو من خلال التأثير بقراءة قصة في كتاب أو سماع محاضرة محتواها النجاح المهني.
يعبّر الأداء المهني عن مدى كفاءة الموظفين في القيام بالمهام المهنية الموكلة إليهم خلال مدة زمنية معينة، ودرجة مطابقة الأداء المهني الحالي للموظفين بالأداء.
كل عملية مهنية مهمة تعتمد على الكثير من الوسائل والطرق والأساليب لتقديم خدماتها للموظفين، بحيث يكون لكل أسلوب وطريقة خصائص وسمات وسلبيات خاصة بها.
هناك العديد من الأفراد يعتقدون أن العمل المهني في مكتب مريح ومراقب مناخي آمن وخالٍ من المخاطر، ولكن هناك العديد من المخاطر على السلامة والصحة المهني من حول هذه المكاتب، بحيث هناك
هناك إرتباط وثيق بين كل من الصحة الجسمية والصحة العقلية من حيث أثرهما على الموظف المهني ومستوى الأداء المهني ومستوى معنوياته المهنية، فقد تكون هناك بعض المشاكل الشخصية
تهتم المؤسسات المهني بمختلف مستوياتها في الموظف المهني المميز المبتكر الذي لا ينظر للأمور السابقة ولا يبحث عن التقليد، بل يتميز بالابتكار والتجديد والتحديث مع البحث عن
تتعدد الاستراتيجيات المطلوبة والخاصة في العملية المهنية، والتي تحتاج إلى التوجيه والإرشاد المهني؛ من أجل أن تكون مناسبة للموظفين ومناسبة للنجاح المهني والتقدم المهني
تتمثل الإدارة المهنية بالمسؤولية الأولى في المؤسسة المهنية فهي من تقوم بتحديد جميع الأهداف المهنية، وتقوم في صنع القرارات المهنية واتخاذها.
تمر عملية التدريب المهني بمراحل وخطوات متعددة والتي تبدأ من تحديد الحاجة لهذه العملية إلى مرحلة إعداد وتنفيذ العملية التدريبية المهنية.
لكل مؤسسة مهنية يوجد نوعين من البيئات المهنية الخاصة بها، بحيث تتكون من بيئة مهنية داخلية وبيئة مهنية خارجية، ولكل من هاتين البيئتين يوجد العديد من العناصر
من متطلبات وشروط نجاح المؤسسة المهنية أن تقوم على دراسة وتحليل العوامل البيئية المؤثرة عليها، بحيث توجد المؤسسة المهنية في محيط بيئي معين تنجز فيه أنشطتها
تعبر البيئة المهنية عن المكان الذي يتم فيه إنجاز مهام مهنية معينة، وتشتمل البيئة المهنية على الموقع الموجود به العمل والعوامل التي تتعلق بالتهوية والإضاءة وغيرها.
كما أنَّ الموظف يلتزم بالقواعد والقوانين المهنية للعمل الذي يقوم به، فإنَّ هذا الموظف أيضاً له حقوق يجب أن توفرها المؤسسة المهنية التي يعمل بها، وأهم هذه الواجبات أن يعمل الموظف في بيئة عمل سليمة إيجابية.
تُعتبر الشركة من المؤسسات المهنية التي تقوم بالمهام المهنية لتحقيق التقدُّم وزيادة الإنتاجية ونجاح المجتمع، بحيث تختلف الشركة عن غيرها من المؤسسات المهنية بتوظيفها
تعتبر البيئة بشكل عام بأنها جميع ما يحيط بالفرد، أي أنها تعبر عن الأشخاص الذين يتعامل معهم الفرد، والظروف التي يعيش بها الفرد، والعمل الذي يقوم به الفرد، والمكان الذي يسكنه