أساليب تنويع المثيرات في التدريس التربوي
تُعدّ تنويع المثيرات في التدريس التربوي هو عبارة عن جميع الأفعال التي يعمل بها المدرس التربوي من أجل جذب انتباه الشخص المتعلم
تُعدّ تنويع المثيرات في التدريس التربوي هو عبارة عن جميع الأفعال التي يعمل بها المدرس التربوي من أجل جذب انتباه الشخص المتعلم
يقصد بأسلوب الحفظ: أنه القدرة على الاحتفاظ بالمعلومات واستذكارها حين الحاجة إليها في المواقف التعليمية المتنوعة.
التغذية الراجعة: هي عبارة عن مجموع المعلومات والمعارف التي من الممكن القيام على تقديمها إلى الطالب، وان تعددت وتنوعت وسائل وطرق نقلها.
بقصد بالفروقات الفردية بين الطلاب: هو عبارة عن وجود اختلاف في الصفات والخصائص والقدرات لدى الطلاب،
إنّ مفهوم المذاكرة: هي عبارة عن عملية عقلية يقوم بها الشخص المتعلم وذلك من أجل القيام على حفظ أو فهم أمر ما.
يقصد بمفهوم الفروقات الفردية: أنّها عبارة عن الانحراف عن المتوسط الجماعي في الصفات والسمات المتعددة والمتنوعة، فلا يوجد طالب يتساوى أو يتشابه مع طلاب آخر.
تعتبر مهارة الاستماع من المهارات اللغوية اللضرورية والمهمة بشكل كبير، حيث يكتسب الطالب من خلالها اللغة وتنمو وتتطور خبراته وثقافته،
تعتبر مشكلة التركيز بأنها لا يقصد بها أن الطالب ليس ذكي أو ليس مهتم، ولكن يقصد بها أن الطالب يريد التركيز في أمر ما لكنه لا يقدر أو يتمكن من ذلك.
تعرف مهارة الاستماع: بأنّها أحد وسائل التفكير والفهم، وعبارة عن وسيلة أو أداة للتواصل والاتصال بين الطالب والمعلم التربوي
بالحديث عن قوة الفكر وكيفية تأثيره على العقل، ما يجعلنا نركز على نفس الشيء الذي نفكر فيه، وهذا التركيز ينتج عنه الأحاسيس التي ستأخدنا باتجاه السلوك.
لن نستطيع القيام بأي عمل إلّا من خلال الطاقة الفكرية، التي تعطي أمراً للطاقة الحركية، فعندما يفكّر الإنسان يكون على يقين أن طاقته الجسمانية ستقوم بتنفيذ الأوامر، فعندما يفكّر أحدنا بالمشي أو الأكل فهو يعلم كيف يؤدي تلك الأمور.
إنّ تحديد الأهداف يساعدنا على تركيز كل طاقاتنا وأفكارنا على ما نريد تحقيقه، كما ويضمن لنا عدم الوقوع في فخ الإفراط في النشاط دون تحقيق أي نتيجة،
الفرق بين الانصات والاستماع والسماع، يتبيّن من خلال مستوى ودرجة الانتباه عند الطالب؛ وذلك لأن المقصود من عملية السماع هي عبارة عن استقبال جزء السمع لدى الطالب.