الحرارة الأرضية ودورها للكشف عن بنيات جيولوجية محددة
تقود الحرارية الأرضية من خلال قياس التدفق الحراري إلى تحديد توزع الشواذ الحرارية في باطن الأرض وعلى سطح الأرض الخارجي
تقود الحرارية الأرضية من خلال قياس التدفق الحراري إلى تحديد توزع الشواذ الحرارية في باطن الأرض وعلى سطح الأرض الخارجي
إن البنيات الناتجة عن التباعد هي عديدة ومتنوعة وتتشكل على المقاييس كافة، ولكنها مع هذا أقل ظهوراً من تلك المسببة بواسطة عمليات الانضغاط
يصعب في كثير من الأحيان تحديد آلية نطاقات القص (مثل نطاقات القص المليونيتية) ومعرفة بأنها من النوع الشدي أو من النوع الانكماشي
تنتشر الصدوع في الطبيعة كثيراً (الصدوع نوع من أنواع التشوهات) وقام الجيولوجيين بتقسيمها لتسهيل التعرف عليها
بشكل عام إن الصخور ليست متجانسة وهكذا ففي جميع الصخور الرسوبية إن التطبق فيها (طبقات الصخور الرسوبية) يسبب عدم تجانس
تشكل فترة ما قبل دهر الحياة (والمعروفة أيضاً باسم زمن ما قبل الكمبري) حوالي 88 بالمائة من الوقت المنقضي منذ نشأة الأرض
الطيات الصخرية هي عبارة عن تشوهات مستمرة تصيب الصخور والطبقات الصخرية وتتمثل بحدوث انحناءات أو تموجات فيها
يمكن تعريف الانفعال على أنه التعبير الهندسي لمقدار التشوه الناجم عن تأثير نظام من الاجهادات على جسم ما
إن بنيات التباعد المحيطي هي أكثر أهمية وأكثر وضوحاً من بنيات التباعد القاري، ولا سيما في النطاقات المحيطية الحديثة المتشكلة منذ أقل من 200 مليون سنة
لا تشغل المواد المؤلفة للقشرة الأرضية إلا فيما ندر الحيز الذي كان لها حين تشكّلت، وهناك أمر يعتبر كملاحظة جارية هو رؤية رسوبيات من أصل بحري، لا شك فيه أنها تغطي اليوم مساحات قارية واسعة، بحيث تُشكل فيها سلاسل جبال برمتها، والطبقات التي لن تحتفظ أبداً بأفقيتها الأصلية تبدو على العكس منتصبة ملتوية ومصدع.
إن الفوالق الصخرية خلال الطبقات الرسوبية توجد بنوعين رئيسيين فالنوع الأول هو عبارة عن حالة طبقات مستوية والنوع الآخر هو حالة طبقات ملتوية
إن أجزاء القشرة الأرضية التي تكون أكثر عرضة للتشوهات هي السلاسل الجبلية أو التوضعات القديمة التي كانت أفقية الشكل ولكنها التوت بشدة
إن بعض الشقوق الشدية مثل تشققات الطين يمكن أن تتكون في الرواسب قبل تصلبها أو قبل دموجها الكامل
إن التشوهات في الصخور الجيولوجي متعددة ومختلفة، حيث رصد الجيولوجيين عدة أنواع من تشوهات الصخور مثل الفوالق والصدوع والطيات الصخرية
إن التشوهات السطحية والتخطط هي دوماً نتيجة لعمليات الالتواء ولهذه البنيات الدقيقة علاقات بسيطة مع الطي، وهذا الأمر يسمح بأخذ فكرة سريعة عن ميكانيكية تشوه الالتواء
يتوقف نوع التشوه السطحي على الشروط الترمو ديناميكية للتشوه، بحيث نمر بشكل عام وبشكل تدريجي من التشوه السطحي التكسري في الأجزاء العليا
قد تتعرض البنية الصميمية للصخور إلى تبدل عميق خلال الحركات الأوريجينية وخلال حادثات البرم والتوتر أو الإنضغاط التي تتعرض لها، مما يؤدي إلى تشكل كسور عديدة موجهة تدعى الفصمات والتي تكون كثيرة بشكل خاص في الصخور القاسية ومن جهة أخرى فإن الصخور الطرية الخاضعة لقوى الإنضغاط أو حتى إلى نتيجة الخفس (الكبس) ذاتها.
يمكن التأكد من أن مستويات الحركة لطور من الفوالق الصخرية لا تكون موزعة على كل سطح الأرض، أي أنه بشكل عام تتقاطع هذه الفوالق حسب عائلة
وهي عبارة عن طيات تحافظ على سماكة الطبقات المتشوهة مرافقة بانزلاق بلوك فوق آخر وتسمى لذلك طيات متساوية السماكة
إن معظم المكاشف الصخرية تحتوي على شقوق تظهر ازاحة بسيطة للغاية وتكون الازاحة عمودية على أسطحها بحيث أنها لا تظهر أية ازاحة بموازاة هذه الأسطح
من المعروف أن عملية التشوه الصخري تشير إلى العملية التي تتكون من خلالها التراكيب التكتونية (الحركية) أو التراكيب الثانوية
يمكن تعرف الاجهاد على أنه عملية تحدث تغيرات فيزيائية في المادة عند تعريضها لتأثير قوى معينة، والقوى المؤثرة على صخور القشرة الأرضية تنشأ بطرق مختلفة
يتوجه الميكرو تكتونيك باهتمامة إلى دراسة بنيات الصخور على مستوى العينة وحتى الشريحة أو الصفيحة الرقيقة بمقاس ملي متر وحتى المتر
يأخذ تشوه الصخور والطبقات الصخرية أشكالاً عديدة فقط يتمثل بحركات صغيرة جداً من الصعب كشفها، كما قد يسبب اضطرابات كبيرة
يعود الفضل في الأفكار الحديثة التي تم الحصول عليها عن بنية المعطف العلوي لسطح الأرض لكل من ايلزاسير Elsasser ماك كينزي Mc Kenzie واوليفي واسحاق أيضاً
يتم ملاحظة اللوس على القشرة الأرضية واللوس عبارة عن غبار كلسي غير لدن منفذ ينفرش على مساحات شاسعة في الصين وفي أوروبا ولا سيما في شمالي فرنسا (حيث يعرف تحت اسم ergeron) وعلى الحجافة الخارجية لجبال الألب وسهور ألمانيا وأوروبا الشرقية.