البواعث الاقتصادية للتغير الاجتماعي
ليس هناك شك في أن الرغبة في الربح الاقتصادي هي باعث هام على التغير إذا كان هناك شيء له قيمة نفعية أي قيمة بسبب ما يمكن أن يؤديه فإن التغير في مثل هذه الحالة يكون مقبول ومرحب به.
ليس هناك شك في أن الرغبة في الربح الاقتصادي هي باعث هام على التغير إذا كان هناك شيء له قيمة نفعية أي قيمة بسبب ما يمكن أن يؤديه فإن التغير في مثل هذه الحالة يكون مقبول ومرحب به.
يلاحظ أن التغير الاجتماعي يميل فيه الأفراد والجماعات والمؤسسات والمجتمعات بشكل كامل إلى البحث عن التغير، والسعي وراء تحقيقه
تأتي مقاومة التغير الاجتماعي بسبب مجموعة من العوامل الاقتصادية المتعددة والمختلفة، فالمجتمعات تختلف فيما بينها وذلك بحسب هذه العوامل
تسود في بعض المجتمعات التماسك الاجتماعي والاتفاق بين أفراده ونجد هذا التماسك بشكل خاص بين المجتمعات الريفية وأهل القرية بشكل عام
يسعى الإنسان جاهدا التكيف مع بيئته ويكون الجانب الأكبر من هذه التكيف التغير في العادات المألوفة من أجل مواجهة الظروف الجديدة التي يواجهها.
تشير التغيرات الاجتماعية إلى تلك التغيرات التي تحدث في داخل المجتمع والتي يكون لها تأثير على الحياة الاجتماعية العامة والعرفية للمجتمع، ومن الممكن أن تحدث هذه التغيرات بسبب مجموعة من العوامل الداخلية أو الخارجية.
الأفراد يعيشون في عالم مليء بالتغيرات، إن العالم سريع جدًا بفضل التطوير والتحديث المستمر والتطور المتزامن للابتكار التكنولوجي
لقد قرر علماء الاجتماع وعلماء الأنثروبولوجيا أن هيكل المجتمع يتكون من عناصر ومكونات تخلق علاقات متبادلة يساعد في تشكيل البنية الاجتماعية.
لويس ممفورد هو مؤرخ وعالم أمريكي وناقد اجتماعي وفيلسوف له خبرة في البحث العمراني والعمارة الحضرية، قد تأثر العالم مومفورد بعمل المنظر الاسكتلندي السير باتريك كيدز و زميله عالم الاجتماع البريطاني فيكتور برانفورد،
من أجل إحداث التغير يجب أن تكون هناك قوانين لإدارتها وتشغيلها بثبات ومرونة، حتى يتم الوصول إلى التغيير المطلوب