الأشخاص المتفائلون يركزون على الحلول
يتميّز الأشخاص المتفائلون بأنهم يركّزون على الحلول، فهم يفكّرون في الحلول أكثر من تفكيرهم في المشكلات.
يتميّز الأشخاص المتفائلون بأنهم يركّزون على الحلول، فهم يفكّرون في الحلول أكثر من تفكيرهم في المشكلات.
إنّ النجاح يتطلّب منا الشجاعة للاعتراف بأننا قد نكون مخطئين، وأننا قد ارتكبنا خطأ أو بعض الأخطاء عند توصلنا لمعلومات جديدة في أي موقف، إنّه ﻷمر مدهش عدد الأشخاص الذين يحبسون أنفسهم، داخل إطار ضيّق من الآداء المتواضع، لا لشيء، إلا لعدم رغبتهم في الاعتراف بأنهم غير مكتملي أوصاف النجاح، ولن يعترفوا بهذا ما داموا يفكّرون بتلك الطريقة، وبمرور الوقت، يتحوّل الأمر الذي بدأ كفكرة نيّرة إلى قرار، أو اختيار سيء.
عندما يرغب أحدنا في مرحلة النشأة، أن يكون ناجحاً جداً في إحدى المجالات عندما يكبر، فبهذا المنظور الواضح طويل الأمد، يبذل المزيد من الجهد في المذاكرة والتطوّر، من أجل الحصول على أعلى الدرجات، واجتياز الدورات التدريبية والقراءة بنهم؛ ليصبح متقدماً على غيره في جميع المجالات.
إنّ تطبيق نظريّة أننا مسؤولون ونقوم بالاعتماد على أنفسنا في كلّ شيء، يعتمد كمتطلّب رئيسيي على اختيارنا الشخصي، فالأمر بأكمله راجع إلينا.
عادةً ما نلجأ إلى الوحدة والتأمل والتفكّر، عندما نقع في مشكلة خلافية تحتمل أكثر من إجابة، أو عندما نشعر بأننا بمأزق حقيقي.
التطوّر الروحاني كغيره من اﻷمور المكتسبة، يحتاج إلى الالتزام والصبر والقدرة على التحمّل وتمحيص العادات قبل أن تصبح عادات لا يمكن الاستغناء عنها.
التفكير المنطقي هو أساس عملية اتخاذ القرار، التفكير المنطقي من أهم الأمور لاتخاذ القرار فهو مهم في كل مراحل اتخاذ القرار هو الذي يقوم بتحديد المشكلة.
تتمثّل نقطة الانطلاق نحو الإنجاز الكبير، في تحررنا من القيود العقلية، التي تعيقنا عن التقدم إلى الأمام، فتحديد الأهداف، والأحلام الكبرى، يُشكّلان نقطة الانطلاق للتفكير،
يسأل الناجحون أولاً، ما هي المشكلة تحديداً؟ ولماذا يمكننا تسميتها بالمشكلة في المقام الأول؟ وما الذي يحول بيننا وبين إيجاد حلّ لهذه المشكلة؟