الآثار الجيولوجية لتأثيرات البراكين على منع تسرب المياه في الرمال
الانفجارات البركانية هي ظواهر طبيعية يمكن أن يكون لها تأثير كبير على البيئة الجيولوجية المحيطة ، بما في ذلك منع تسرب المياه في المناطق الرملية.
الانفجارات البركانية هي ظواهر طبيعية يمكن أن يكون لها تأثير كبير على البيئة الجيولوجية المحيطة ، بما في ذلك منع تسرب المياه في المناطق الرملية.
أثرت الصفائح التكتونية ، وهي نظرية أساسية في مجال الجيولوجيا ، تأثيرا عميقا على كل من التقنيات الاستكشافية والاستغلالية في مختلف الصناعات.
يُعتبر علم طبقات الأرض (الجيولوجيا) من أهم العلوم التي تساهم في فهم تاريخ الأرض وتطورها، ويشمل هذا العلم دراسة الصخور، المعادن، والتراكيب الجيولوجية المختلفة، وأحد المفاهيم الرئيسية في هذا العلم هو "تحويلات علم طبقات الأرض"
غالباً ما توصف المادة التي تشكل منها النظام الشمسي على أنها سحابة غازية أو في مرحلة لاحقة تسمى سديم شمسي
القوة الدافعة الأساسية للبنية الأفقية للغلاف الجوي للأرض هي كمية وتوزيع الإشعاع الشمسي الذي يلامس الكوكب، ومدار الأرض حول الشمس عبارة عن قطع ناقص
تعرف الصخور المتحولة بأنها فئة من الصخور تنتج عن تغيير الصخور الموجودة مسبقاً استجابة لتغير الظروف البيئية مثل التغيرات في درجة الحرارة والضغط
هي بالأصل صدوع أرضية تسمى الصدوع الدسرية ولها أسماء متعددة مثل الصدوع الدفعية والصدوع الاندفاعية
تنتشر الصدوع في الطبيعة كثيراً (الصدوع نوع من أنواع التشوهات) وقام الجيولوجيين بتقسيمها لتسهيل التعرف عليها
توصل الجيولوجيين إلى أن عملية التشوه الصخري تتم في مرحلة أو في عدة مراحل متعاقبة، كما أن عملية التحول الصخري
إن الخطيات أو التراكيب الخطية هي عبارة عن مجموعة من العناصر البنيوية توجد في شكل خطوط موازية لبعضها البعض في الحقل والعمل الميداني
إذا كانت الطبقات المنطوية تتألف من صخور رسوبية ونستطيع من خلالها تحديد الأعمار النسبية للطبقات، ففي مثل هذه الحالة يمكننا أن نستخدم اصطلاح الطيات المحدبة والطيات المقعرة
إن نطاق المدى يعرف بأنه جسم صخري محدود بالامتداد العمودي والأفقي لتواجد نوع أو جنس أو مجموعة مستحاثية
يعرف الكورنولوجي بأنه علم قياس أو حساب الزمن بفترات أو أقسام، كما أنه العلم الذي يعمل على تحديد تاريخاً مناسباً للأحداث
إن الفوالق الصخرية المقلوبة يختلف مظهرها وميلها تبعاً للعمق والليتولوجيا فعندما تكون ضمن المجال التكسري فإننا نحصل على فوالق تقطعية واضحة
يمكن تعريف الخريطة التركيبية أو الخريطة الجيولوجية على أنها مسقط رأسي لمستوى أفقي، ويقصد بالمستوى الأفقي من وجهة النظر الجيولوجية
إن صدوع الانتقال أو كما تسمى نطاقات الانتقال أو نطاقات النقل أو صدوع النقل هي عبارة عن اصطلاح استخدم لأول مرة في عام 1984 ميلادي
يصعب في كثير من الأحيان تحديد آلية نطاقات القص (مثل نطاقات القص المليونيتية) ومعرفة بأنها من النوع الشدي أو من النوع الانكماشي
إن النشاط التكتوني الحالي في القشرة الأرضية له علاقة وطيدة بالأنظمة الطبوغرافية مثل السلاسل الجبلية والأعراف المحيطية والخنادق المحيطية
يعتبر nettleton في عام 1934 أول من حاول توضيح ميكانيكية تشأة التراكيب الملحية حيث أشار إلى التراكيب الملحية بأنها تنشأ بسبب صعود الملح باتجاه الأعلى
تتشكل المعادن في الطبيعة وخاصة في القشرة الأرضية من خلال ثلاثة طرق، وأول هذه الطرق هي: طريقة التبلور من الصهارة
لقد قدرت الطرق الحالية للتاريخ بالقياس الإشعاعي عمر الأرض فيما بين 4.6 إلى 4.8 بليون سنة، إلا أن هذا العمر الهائل للأرض يُعتبر اكتشافاً حديثاً نسبياً
تُعرف الجيولوجيا الهندسية بأنها العلم الذي يربط بين المكونات الجيولوجية للأرض وبين الأعمال الهندسية وما تملكه الأرض من أنواع صخور مختلفة ومن تشققات ومياه وتراكيب
إن الجيولوجيين الذين يهتمون بدراسة الأنهار قاموا بملاحظة طبيعة الأنهار من جهة شكل مجرى النهر بالإضافة إلى حركة المياه من المنبع باتجاه المصب
اختلفت آراء الباحثين في تفسير كيفية توزيع الأراضي اليابسة والماء واخلفت في تصور بداية ميلاد الأحواض المحيطية الكبيرة ومن ثم امتلائها بمياه البحار
تعتبر المخاطر الجيولوجية ذات أهمية كبيرة وضرورية، حتى أنّ دراستها تفوقها أهميتها، حيث قام الجيولوجيين بدراسة هذه المخاطر وتقسيمها إلى مجموعة من التصنيفات وذلك بناءاً على مجموعة من المعايير، وهذه التصنيفات هي:
تم تثبيت عمر الأرض على شكل جدول والذي يتضمن تاريخ نسبي حقيقي بالنسبة لترتيب التعاقب بالإضافة إلى علاقة الظاهرات والديمومة النسبية في الجيولوجيا بالإعتماد على سمك الرسوبيات المتواجدة والتي تكون نسبية أيضاً،
يخطُر لنا أسئلة كثيرة عن منشأ الأرض تلك التي تحملها في الفضاء، وتأتي الإجابات من خلال فرضيات علماء الأرض منها فرضية لابلاس والتي تُعتبر الفرضية العبقرية إلى يومنا هذا
ترجع أغلب إنجازات تطور الفكر الجيولوجي خلال القرنين السابع عشر والثامن عشر الميلاديين إلى إنجازات بعض العلماء حيث من أشهرهم نيقولاستينو وجيوفاني أردوينو في إيطاليا.
ابتداءاً من الدور الثالث حيث لم تعد النباتات مختلفة عن النباتات الحالية إلاّ من حيث توزع الأجناس، وهكذا أخذ العالم المناخي يحتل مكانة كبرى من حيث الأهمية، فبعد الطغيانات (التجاوزات) الكبرى في الكريتياسي الأعلى أخذ الإنحسار الذي تدشن في العصر الثالث يعيد للثارات المشهد الذي كانت عليه في الكريتياسي الأسفل.
تعرف الينابيع المائية بأنها عبارة عن انسياب وتدفق أو اندفاع المياه الجوفية من باطن الأرض وعبر الصخور أو التربة فوق سطح الأرض