تفسير ظاهرة المد والجزر
تعتبر ظاهرة المد والجزر من الظواهر الطبيعية التي ترتبط بارتفاع وانخفاض مستوى مياه البحار والمحيطات بسبب تراجع وتقدم المياه
تعتبر ظاهرة المد والجزر من الظواهر الطبيعية التي ترتبط بارتفاع وانخفاض مستوى مياه البحار والمحيطات بسبب تراجع وتقدم المياه
يعرف الكورنولوجي بأنه علم قياس أو حساب الزمن بفترات أو أقسام، كما أنه العلم الذي يعمل على تحديد تاريخاً مناسباً للأحداث
تتميز الأحفير المرشدة بأنها ذات انتشار جغرافي واسع جداً والمدى الزمني لها قصير، ولهذا السبب هي عبارة عن أحافير مهمة في عمليات المضاهاة
إن الفوالق الصخرية المقلوبة يختلف مظهرها وميلها تبعاً للعمق والليتولوجيا فعندما تكون ضمن المجال التكسري فإننا نحصل على فوالق تقطعية واضحة
تُعرف الجيولوجيا الهندسية بأنها العلم الذي يربط بين المكونات الجيولوجية للأرض وبين الأعمال الهندسية وما تملكه الأرض من أنواع صخور مختلفة ومن تشققات ومياه وتراكيب
إن الجيولوجيين الذين يهتمون بدراسة الأنهار قاموا بملاحظة طبيعة الأنهار من جهة شكل مجرى النهر بالإضافة إلى حركة المياه من المنبع باتجاه المصب
تعرف الينابيع المائية بأنها عبارة عن انسياب وتدفق أو اندفاع المياه الجوفية من باطن الأرض وعبر الصخور أو التربة فوق سطح الأرض
تعرف حقب الحياة القديمة بأنها أحد التقسيمات الزمنية في التاريخ الجيولوجي، كما أن هذا الحقب يعتبر أقدم الأحقاب الثلاثة التي تكون دهر الحياة الظاهرة
توصل الجيولوجيين إلى أن عملية التشوه الصخري تتم في مرحلة أو في عدة مراحل متعاقبة، كما أن عملية التحول الصخري
إن الخطيات أو التراكيب الخطية هي عبارة عن مجموعة من العناصر البنيوية توجد في شكل خطوط موازية لبعضها البعض في الحقل والعمل الميداني
إذا كانت الطبقات المنطوية تتألف من صخور رسوبية ونستطيع من خلالها تحديد الأعمار النسبية للطبقات، ففي مثل هذه الحالة يمكننا أن نستخدم اصطلاح الطيات المحدبة والطيات المقعرة
ابتداءاً من الدور الثالث حيث لم تعد النباتات مختلفة عن النباتات الحالية إلاّ من حيث توزع الأجناس، وهكذا أخذ العالم المناخي يحتل مكانة كبرى من حيث الأهمية، فبعد الطغيانات (التجاوزات) الكبرى في الكريتياسي الأعلى أخذ الإنحسار الذي تدشن في العصر الثالث يعيد للثارات المشهد الذي كانت عليه في الكريتياسي الأسفل.
تعتبر المخاطر الجيولوجية ذات أهمية كبيرة وضرورية، حتى أنّ دراستها تفوقها أهميتها، حيث قام الجيولوجيين بدراسة هذه المخاطر وتقسيمها إلى مجموعة من التصنيفات وذلك بناءاً على مجموعة من المعايير، وهذه التصنيفات هي:
إن البيئة النهرية تحتوي على رواسب متعددة وتنقسم هذه الرواسب إلى عدة أقسام تبدأ برواسب أقدام الجبال التي تكون مصدرها من (المراوح الغرينية، المخاريط الغرينية)
من أشهر الأمثلة على الأنظمة الدسرية الكبيرة تلك الصدوع الدسرية الموجودة في أحزمة الطيات الرّفية (الرأس برية)
عندما يكون الجيولوجيين في صدد لدراسة ومعرفة التراكيب الجيولوجية والتحليل التركيبي فإنهم يستخدمون نوعين من المساقط
التورقات (التورق الصخري) والخطيات (التراكيب الخطية) تتكون بطرق أو بعمليات مختلفة، وتعتمد طرقة تكونها على عملتي تسطح لدن (تسطح مطيلي)
يطلق على أي سطح مستوي في الصخر اصطلاح التورق وينقسم التورق إلى قسمين رئيسيين، والقسم الأول هو التورق الأولي حيث يظهر هذا النوع من التورق في الصخور الرسوبية
تقوم محاولات منذ زمن بعيد أي منذ القرن الماضي لإعادة بناء بعض العمليات التكتونية مخبرياً مثل شكل الطيات والفوالق والتشققات الصخرية
الشقوق والفواصل هي عبارة عن انفتاحات تنتشر في الصخور والكتل الصخرية، وتكون أطوالها أكبر بكثير من البعدين الآخرين
تقوم الجيولوجيا الهندسية على فهم ودراسة الصفات الهندسية للتربة وللصخور أو معرفة طرق تقسيمها وكيفية وصفها
تم استحداث في القرنين الأخيرين أحد فروع علم الأرض (الجيولوجيا) ما يعرف باسم علم دراسة المعادن وهو العلم الذي يختص بدراسة المعادن وخصائصها
نطاقات القص هي عبارة عن نطاقات ضيقة متوازية الجوانب تظهر تشوهاً على الصخور الأرضية غير متحد المحور
قام بتلخيص الإنجازات في ميدان الجيولوجيا خلال القرن العشرين العالم محمد حسن يوسف وزملاؤه وذلك كان من خلال تطور التكنولوجيا والوسائل التي عملت على اكتشاف المعادن في باطن الأرض.
إن الجيولوجيا هو العلم الذي يعني بالدراسة الخاصة بشكل كبير للعلوم البحتة التطبيقية والتي لا يمكن دراستها بغياب علم الأرض عنها.
تعتمد الطريقة المغناطيسية في التنقيب والإستكشاف المعدني بشكل أساسي وكبير على كشف وتحسس الحيود في مجال المغناطيسي الأرضي
قسم العالم hedgbeth 1957 قعر البحر قديماً إلى مجموعة مناطق حيث ابتدأ من منطقة التقاء مياه المد مع المياه العادية باتجاه البحر
قام الجيولوجيين بتعرف الغلاف الجوي الذي يوجد على سطح الأرض، حيث قالوا أن الغلاف الجوي هو عبارة عن غلاف الغاز والهواء الجوي الذي يمتد من المحيط والأرض والسطح المغطى بالجليد لكوكب ما
وجد سميث أن كل وحدة صخرية تحتوي على حفريات تميزها عن الوحدات الأخرى، وتوصل في دراسته إلى أن كل مجموعة من الحفريات تدل على فترة زمنية معينة
تبين من الدراسات والملاحظات السيزمية الحديثة (modern seismic observation) أن سطح الأرض غير ثابت أو مستقر