الخداع

يحتاج البحث النفسي الاجتماعي للعديد من المناهج العلمية التي يعتمد عليها في الدراسات القوية للعديد من المفاهيم والعمليات النفسية، ومن هذه المناهج منهج الخداع ومنهج التحكم في الوصول لأفضل معلومات وأفضل نتيجة.

للنفاق الاجتماعي تأثير كبير على الموثوقية والجدارة بالثقة في العلاقات الشخصية والبيئات المهنية والمؤسسات الاجتماعية ووسائل الإعلام،

يمكن أن يكون للنفاق الاجتماعي في التعليم والمدارس عواقب بعيدة المدى ، مما يؤثر على رفاهية الطلاب والأداء الأكاديمي والعلاقات بين المعلم والطالب.

كل الشّعوب تمتلك موروثات ثقافيّة تميّزها عن غيرها، وهي بدورها تعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التّاريخ، ولعلّ من أكثر أنواع التّراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.

وهي الحركة المضللة الخادعة المتصلة بمناورة الخصم بهدف الحصول على وضع مناسب لتنفيذ مسكة ردود الفعل الدفاعية للخصم أو تقليل تركيزه وبنفس اللحظة منعه من تطبيق مسكته.

يهتم علماء النفس الأخلاقي بتقسيم الأسئلة المركزية للنقاش حول الكذب والخداع في علم النفس، حيث أن الأسئلة من النوع الأول تعريفية أو مفاهيمي وهي تتضمن أسئلة

خداع الناس هو التوجه إلى استخدام أساليب عديدة مثل الإلهاء والإخفاء والتمويه والغدر؛ من أجل اقناع الآخرين بمعلومات وأمور خاطئة وغير صحيحة، كما يعرف الخداع على أنّه الترويج إلى الاعتقادات الغير حقيقية، وهناك ما يتطرق العديد من الأشخاص إلى الخداع النفسي وهو ما يتمثل في سوء النية التي يضمرها الشخص بداخله.