الوالي يزيد بن عبد الله الحلواني
هو يزيد بن عبد الله بن دينار الحلواني من أصل تركي، كان الوالي العسكري للجيش في مصر وواليها خلال الخلافة العباسية من عام 856 ميلادي إلى عام 867 ميلادي، كان يزيج الحلواتي أول تركي يحكم مصر،
هو يزيد بن عبد الله بن دينار الحلواني من أصل تركي، كان الوالي العسكري للجيش في مصر وواليها خلال الخلافة العباسية من عام 856 ميلادي إلى عام 867 ميلادي، كان يزيج الحلواتي أول تركي يحكم مصر،
هو يزيد بن حاتم المهلبي كان أحد أعضاء الدولة العباسية، شغل منصب والي مصر عام 762 ميلادي وحتى عام 769 ميلادي، بعد فترة وجيزة استلم ولاية إفريقيا عام 771ميلادي حتى عام 787 ميلادي
هو عيسى بن منصور الرافقي، كان عيسى والياً لمصر في الخلافة العباسية وعقد هذا الموقف من عام 831 ميلادي إلى عام 832 ميلادي ومرة أخرى عام 843 ميلادي إلى عام 847 ميلادي،
هو عيسى بن لقمان بن محمد بن خطيب الجمحي، كان عيسى والي ومسؤول من القرن الثامن في الخلافة العباسية، كان أصله من عشيرة جمعة من قريش ويبدو أنّه كان من نسل عائلة غير مميزة
هو عيسى بن محمد النوشري، كان أحد القادة العباسيين ووالي أصفهان زمن الخليفة المعتضد بالله في عام 896 ميلادي وحتى عام 900 ميلادي، كما أنه استلم ولاية مصر عام 905 ميلادي حتى وفاته
كانت الثورة العباسية، التي كانت تدعى أيضًا بحركة رجال الثياب السوداء، هي التغلب وإنهاء الخلافة الأموية (661-750 م).
استطاع قطز تجهيز جيش كبير لمواجهة المغول وتوجه إلى عين جالوت، واستطاع المماليك آنذاك من إلحاق الهزيمة بالمغول
بدأ المماليك يفكرون في حيلة لبقاء شجرة الدر، فقاموا بتزويجها لعز الدين أيبك والذي كان يعمل في بلاط السلطان
عندما اغتصب المماليك السلطة من الأيوبيين قاموا بتأسيس سلالة حكمت مصر وسوريا من عام (1250-1517)
حكم الظاهر بيبرس عام(1260)، استطاع إحياء الخلافة العباسية، اشتهر بذكائة العسكري والسياسي
انتهت المعركة بانتصار المماليك بقيادة السلطان قطز والظاهر بيبرس وهزيمة المغول ووقف الزحف المغولي في الشرق
كان الحسين بن جميل والياً على مصر خلال الخلافة العباسية، كان الحسين عميل ناشط ووُصِف بمولى أمير المؤمنين ومولى أبي جعفر المنصور، خلال خلافة هارون الرشيد تمّ تعيينه محافظ على البصرة
هو الفتح بن خاقان بن أرتوج من الولاة العباسييين خلال الخلافة العباسية ويعرف بمسؤول ديوان الخليفة العباسي المتوكل، يعتبر الفتح الابن المتبنى للخليفة المعتصم، كان خاقان من الشخصيات المهمة
هو العباس بن موسى بن عيسى كان عضو صغير للأسرة العباسية خلال الخلافة العباسية، شغل مناصب مختلفة في أواخر القرن الثامن وأوائل القرن التاسع، كما أنه لعب دور مساند في أحداث الفتنة الرابعة
هو السري بن الحكم بن يوسف البلخي الذي خدم مرتين في منصب والي على مصر خلال الخلافة العباسية، هو من أصل خراساني وجاء إلى مصر عام 799 ميلادي برفقة حاشية الليث بن الفضل،
هو أبو خالد يزيد بن مزيد بن زائدة بن عبد الله بن مطر بن شريك بن خالد الشيباني، يرجع أصل يزيد إلى قبيلة شيبان التي استولت على منطقة تقع في شمال الجزيرة وتسمّى بديار بكر
هو يزيد بن أسيد زافر بن أبي أسماء بن أبي السيد بن منقذ بن مالك بن عوف بن إمرئ القيس بن بهثة بن سليم، من بني سليم بن منصور أو يزيد بن أسيد بن السلمي ظافر السلمي،
هو علي بن يحيى الأرماني من بني أرمان، كان يشتهر بأنه القائد العسكري الذي ليس له مثيل لمنتصف القرن التاسع عشر، مع المشاركة في حرب الحدود مع الإمبراطورية البيزنطية،
هو عبيد الله بن الحسين المهدي، قام العديد من العلماء بإنكار نسب عبيد الله المهدي لفاطمة الزهراء بنت رسول الله، أُنكر هذا النسب عندما قام الخليفة العباسي في بغداد بكتابة ورقة،
كان أبو نصر بن السري مسؤول عن الاكتشافات العظيمة في البلاد من آثار وزخارف، فتمّ تخصيص العديد من الأعمال له تختص بهذا الأمر، ركزت معظم أعماله أيضاً على قانون الدولة،
أبو منصور تكين بن عبد الله الحربي الخزري، هو أحد القادة العباسيين الذي استلم ولاية مصر 3 مرات، عاش أبو منصور كشرطي في عهد الخليفة المعتضد بالله، كما تمّ تعيينه والياً على مصر عام 910 ميلادي
هو الحسن بن سهل السرخسي وكنيته أبا محمد، أحد نواب الخليفة المأمون وشقيقه هو الفضل بن سهل الملقّب بذو الرياستين، تزوجت ابنة الحسن بن سهل بوران من الخليفة المأمون،
هو عنبسة بن إسحاق الضبي، كان والي إقليمي للخلافة العباسية في القرن التاسع وشغل منصب والي الرّقة عام 833 ميلادي، أيضاً شغل منصب والي السند عام 840 ميلادي وولاية ومصر عام 852 ميلادي
عمير بن الوليد الباذغيسي التميمي، كان والي في القرن التاسع على مصر خلال الخلافة العباسية، فقد كان من الذين يخدمون هناك من عام 829 ميلادي حتى قُتل وهو يخوض تمرد ضد الضرائب بعد بضعة أشهر،
هو علي بن يحيى الأرمني، كان يشتهر علي بن يحيى بقلب الإسلامي وهو أحد القادة العسكريين في منتصف القرن التاسع عشر، حيث قام بالمشاركة في حرب الحدود مع الإمبراطورية البيزنطية،
الوزير الأعظم (باللغة الفارسية: وزير أعظم، التركيّة العثمانيّة: صدر أعظم sadr-ı aʾzam، بالتركيّة: sadrazam) كان بكري مصطفى باشا وزير أعظم في الإمبرطورية العثمانية.
وقعت معركة عين جالوت (أوعين جالوت) في (3) سبتمبر (1260) بين المماليك المسلمين والمغول في جنوب شرق الجليل، في وادي يزرعيل.
هو جابر بن الأشعث بن يحيى الطائي كان أحد ولاة مصر من عام 811 إلى 812 ميلادي، تم تعيينه في شهر 3 من عام 811 ميلادي من قبل الخليفة الأمين ليحل محل حاتم بن حرثمة بن عيان
هو مطلب بن عبد الله بن مالك آل الخزاعي وكان ابن العباسية العام ومدير عبد الله بن الملك الخزاعي، خلال الحرب الأهلية بين الأمين والمأمون كان مطلب بن عبدالله مع الخليفة المأمون،
وصفت المصادر الليث بن الفضل بأنّه مولى، تم تعيين الليث والي على مصر عام 798 ميلادي من قبل الخليفة هارون الرشيد مع سلطته على كل من الصلاة والأمن والضرائب،