معركة بريانة الأموية
كانت نتيجة المعركة انتصار مملكة أراغون ومملكة بلنسية، تقع مدينة بريانة في منطقة بلنسية في شرق اسبانيا
كانت نتيجة المعركة انتصار مملكة أراغون ومملكة بلنسية، تقع مدينة بريانة في منطقة بلنسية في شرق اسبانيا
وقعت معركة قبرة في عام (1079) في بلدة قبرة الواقعة في أراضي جنوب الأندلس وكانت بين مملكة غرناطة ومملكة إشبيلية
هي معركة وقعت بالقرب من إسباينوزا دي كيرفيرا عند صخرة جربيرة في (24 شعبان 390 هـ)
على الرغم من أن العلماء الأندلسيين لم يقدموا مساهمات جوهرية مثل تلك التي قدمها زملاؤهم في الشرق
كان بين سكان المدينة المنورة وبين الخليفة الأموي يزيد بن معاوية والأمويين خلاف
لقد طارت صفحة جديدة في تاريخ شبه الجزيرة الأيبيرية، والتي من هذه اللحظة سُميت بالأندلس
وقعت معركة شنت بجنت في عام (981) في الأندلس، بين جنرالات الدولة الأموية وهم القائد غالب بن عبد الرحمن الناصري والحاجب المنصور
في عام (729) تمكن الحاكم العربي الجديد أشرس بن عبد الله السلمي، من عبور نهر أوكسوس ودخول بخارى ضد مقاومة كبيرة من قبل التورجيه وحلفائهم الصغديين
بشر بن مروان بن الحكم (حوالي 650 - 694) من سلالة أمراء الدولة الأموية وتولى حكم العراق في أثناء حكم أخيه الخليفة عبد الملك بن مروان
حنظلة بن صفوان الكلبي ،كان من ولاة الدولة الأموية في مصر والمغرب، وكانت فترة حكمه في عهد الخليفة هشام بن عبد الملك
كانت قرطبة المركز الثقافي للأندلس، كانت المساجد مثل الجامع الكبير، محط اهتمام العديد من الخلفاء
قام الخليفة الأموي الأول في قرطبة عبد الرحمن الداخل بتوسيع أراضيه نحو الفاطميين
يعود تاريخ الإسلام في إيطاليا إلى القرن التاسع، عندما جلبت حروب التوسع من قبل دول شمال إفريقيا صقلية وبعض المناطق في شبه جزيرة إيطاليا إلى الأمة.
وقعت معركة عين الوردة في يناير (685) بين الجيش الأموي ومجموعة تُسمى التائبين (التوابين)
مارة كريت وتُسمى أيضًا إمارة إقريطش، في عام 824 (أو ربما في 827/828 وفقًا لمصادر أخرى) تم فتح جزيرة كريت من قبل مجموعة من المسلمين
هشام الأول أو هشام الرضا (بالعربية: هشام بن عبد الرحمن الداخل) كان الأمير الأموي الثاني للدولة الأموية بالأندلس
يزيد بن معاويه (عربي: يزيد بن معاويه) (645 - 683)، ويسمى أيضًا يزيد الأول، كان الخليفة السادس للإسلام.
قال المدائني عن ابن هبيرة: "كان جسيماً، كثير الأكل، ضخما، طويل، شجاعا، خطيبا، رزقه في السنة ست مائة ألف، وكان يفرقها في العلماء والوجوه"
هو مسلمة بن عبد الملك بن مروان بن الحكم القرشي الأموي الدمشقي ويُكنّى بأبو سعيد، بقي أكثر من 50 سنة يحمل سلاحه ويقوم بتسديد رماحه ويدافع عن حمى الدين
عندما أصبحت الخلافة للخليفة عبد الملك بن مروان كانت الدولة الأموية تعصف فيها الفتن الداخلية، ففي الكوفة كان من يناصر الحسين بن علي يشعرون بالذنب على مقتله وأنهم قد قصروا بحقه
قامت الدولة الأموية على ركيزة أساسية تتمثل بالتمايز العربي، وفي الوقت نفسه انتشرت الدعوة الإسلامية لأفق واسع، وشملت االعرب وغير العرب من أجناس وأعراق مختلفة
يرجع نسب الأمويون إلى أمية بن عبد شمس بن عبد مناف، وفي عبد مناف يلتقي الأمويون والهاشميون، وكان بنو مناف هم زعماء مكة المكرمة
وقعت معركة وادي سليط في عام (854م)، وتُعتبر هذه المعركة من أمهات المعارك التي سُجلت في تاريخ الأندلس
كان معاوية بن أبي سفيان من الصحابة في عهد النبي محمد علية الصلاة والسلام وكان يلازم النبي في حياته
كل شخص من سكان الدولة الإسلامية عندما يدخل للدين الأسلامي، والذي أُمر بإعطائة حقه بالمساواة مع المسلمين في كافة حقوقة
وقعت العديد من الثورات وتعاقب الحكام الضعفاء وهو السبب الذي بدأ ينذر بسقوط الأندلس
استغرق الأمر أربعة عشر عامًا قبل أن يحاول الفايكنج العودة إلى الأندلس، هذه المرة، كان المسلمون جاهزين في عام (858)
وقعت معركة القرن في جبل القرن في قرية الباطن في شمال غرب مدينة القيروان، شجعت هزيمة البربر للعرب، بأن يقوموا بالثورة مرة أُخرى
استطاعت الجيوش الأموية أن تصل في فتوحاتها حتى شمال أفريقيا، وبذلك لم يكن يعيق فتحهم للأندلس سوى مضيق جبل طارق،
وقع حصار كمرجة في عام (729) بين الأمويين وخاقان الترك التورجش وهم إتحاد قبلي من أتراك الدولو