النظرية المباشرة للذاكرة في علم النفس
النظرية المباشرة للذاكرة في علم النفس جاءت لتعكس التصورات التي رفضت بها النظرية التمثيلة ربط الماضي بالحاضر، من حيث أن النظرية المباشرة للذاكرة تفتح المجال
النظرية المباشرة للذاكرة في علم النفس جاءت لتعكس التصورات التي رفضت بها النظرية التمثيلة ربط الماضي بالحاضر، من حيث أن النظرية المباشرة للذاكرة تفتح المجال
موضوع العرضية مقابل التمثيل في الذاكرة في علم النفس يتمثل بالبحث في أهم ما يميز مفهوم الذاكرة العرضية في علم النفس، وما يقابلها من دور التمثيل في الذاكرة
النظرية الواقعية المباشرة للذاكرة في علم النفس هي عبارة عن نظرية تقوم بتجميع النماذج المعرفية الحديثة للذاكرة للتمييز بين الذكريات العرضية والذكريات الدلالية
النظرية الخارجية حول الذاكرة في علم النفس تتمثل في الاقتراح القائل بأنه حتى لو كانت المعتقدات معروفة عند التذكر يعني المعرفة، فهناك طرق أخرى يمكن أن يفقد بها الفرد المعرفة
عند التساؤل متى تبدأ الذاكرة بالنسيان في علم النفس؟ فيمكن الإجابة أنه أحيانًا مع تقدمنا في العمر تتغير قدرتنا على التعلم والتذكر؛ وذلك بسبب فقداننا لأغلب
النظرية التمثيلية للذاكرة في علم النفس تهتم بجميع الذكريات الماضية التي مضى عليها الوقت الكبير، مع ربط مفهوم التخيل لهذه الذكريات بمواقف مشابهة
أخلاقيات الذاكرة في علم النفس تعتبر مهمة كأخلاقيات البحث النفسي والبحث العلمي والمهني. حيث أن أخلاقيات الذاكرة في علم النفس تهتم بجميع الواجبات والحقوق
ميز علماء النفس بين ثلاث إجراءات ضرورية في كيفية تثبيت المعلومات في الذاكرة في علم النفس تتمثل في الترميز والتخزين والاسترجاع، حيث يُعرَّف الترميز بأنه التعلم الأولي للمعلومات، ويشير التخزين إلى صيانة وحماية المعلومات
يشير مفهوم تأثير الأسبقية في الذاكرة في علم النفس إلى ظاهرة أنه بعد مواجهة قائمة طويلة من العناصر والمواقف، من المرجح أن يكون المرء قادرًا على تذكر العناصر القليلة الأولى من تلك القائمة
النظريات الغائية للمحتوى العقلي في علم النفس تحاول أن تشرح سبب اعتبار وجود الحالات أو الأحداث أو العمليات المعرفية العقلية، أو بافتراض نظرية تمثيلية
موثوقية الذاكرة في علم النفس هي عبارة عن نظرية معرفية تقوم باختبار جميع الظروف والمواقف التي تعمل من خلالها الذاكرة بنجاح، وأن موثوقية الذاكرة ترتبط بمفهوم
كان أول مفهوم مؤثر للذاكرة مشتق من أرسطو هو الارتباط أو الارتباط التكيفي بين فكرتين أو حدثين، حيث تتشكل العلاقات عندما يتقارب عنصران من بعضهما البعض في الزمان أو المكان
يعبر مفهوم تتبع الذاكرة في علم النفس عن تعديل افتراضي للجهاز العصبي يشفر تمثيل المعلومات أو تجربة التعلم، فتتبع الذاكرة هو وسيلة نظرية يتم من خلالها تخزين الذكريات فعليًا في الدماغ
يواصل علماء النفس مناقشة تصنيف أشكال الذاكرة في علم النفس وكذلك الأنواع التي تعتمد على الآخرين، ولكن تم التركيز بشكل أكبر على الذاكرة العرضية
تشير التطورات الأخيرة في العلوم والتكنولوجيا إلى الحاجة إلى توحيد تعريف الذاكرة وتوسيع نطاقها بشكل واضح وأكبر، فمن ناحية، أظهر البيولوجيا العصبية الجزيئية أن الذاكرة تعبر إلى حد كبير
عادة ما يتم تقسيم القدرات العقلية إلى فئتين رئيسيتين من خلال علم النفس، والتي تتمثل في القدرات العقلية الأساسية والثانوية
نظريات الذاكرة في علم النفس مهمة لتوضيح عمليات الذاكرة وهي متعددة ولكن من أهمها، النظرية التجريبية التي كانت بمثابة مراجعة للعمليات التي تهتم بالذاكرة
آثار الذاكرة في علم النفس تتمثل بين النظريات النفسية المعرفية والنظريات المنطقية الفلسفية، فإن آثار الذاكرة في علم النفس تتمثل في عمليات الإدراك الواعي للفرد
التصنيف القياسي للذاكرة في علم النفس هو التصنيف الذي قام علماء النفس باتباعه في معرفة أنواع الذاكرة في علم النفس، ومعرفة كيفية عمل هذه الأنواع من الذاكرة
مفاهيم المحتوى العقلي الضيق في علم النفس بأنها طرق ووسائل لكيفية تصوّر الحالات الفكرية والتمثيلات العقلية، ومنها ما يتمثل بالمحتوى الوصفي الذي
تتمثل كيفية تقوية الذاكرة في علم النفس من خلال القيام بتنشيط المعرفة السابقة للذاكرة والبحث عن التنظيم والبناء الهادف للمعرفة الجديدة ووضع الأنشطة الإبداعية
تسمح الذاكرة بنقل المعلومات عبر الزمن، حيث يرى معظم الناس ذلك بما فيهم العديد من علماء النفس، ومنها يعتبر نظام الذاكرة المثالي هو نظام المثابرة الكاملة المتمثل في الإصرار