الابتزاز العاطفي وتأثيره على المشاعر الإنسانية
يمكن القول إن الابتزاز العاطفي يمثل تحديًا نفسيًا وعاطفيًا للأفراد المتورطين فيه، إنه يؤثر سلبًا على الصحة النفسية والعلاقات الشخصية
يمكن القول إن الابتزاز العاطفي يمثل تحديًا نفسيًا وعاطفيًا للأفراد المتورطين فيه، إنه يؤثر سلبًا على الصحة النفسية والعلاقات الشخصية
الجميع يعلموا كيف يكون الشعور عندما لا يتم تلبية الاحتياجات الجسدية الجوع والعطش وقلة النوم، إذا تم حرمان الجسم من احتياجاتها، فقد يكون لها آثار ضارة طويلة المدى
يمكن تعريف التكيف على أنه الجهود التي يتم بذلها لإدارة المواقف التي قام الشخص بتقييمها على أنها قد تكون ضارة أو مرهقة، أولئك الذين يتعاملون بشكل أفضل هم أولئك الذين لديهم مجموعة
تعد نوبات الغضب جزء من النمو، ويصبح العديد من الآباء ماهرين في توقع المواقف التي قد تثيرحلقة عاطفية لدى أطفالهم، إذا كان طفل الشخص يعاني من نوبات غضب تبدو غير متناسبة
يعاني العديد من الأشخاص المصابين باضطراب الشخصية الحدية من مهارات تنظيم المشاعر الأساسية، إن معرفة كيفية تنظيم العواطف أمر مهم للجميع ، سواء كان الشخص مصابًا باضطراب الشخصية الحدية أم لا
في العلاقات السامة، قد يشعر الشخص دائمًا بالتعب أو التعاسة بعد قضاء الوقت مع شريكه، والذي يمكن أن يشير إلى أن بعض الأشياء تحتاج إلى التغيير.
الجميع يتمنى أن يتمكن من التنبؤ بالمستقبل، وكذلك المشاعر التي تصاحب تلك التنبؤات، مع التنبؤ العاطفي، وتسمح هذه الوظيفة بتنبؤ الشخص بحالته العاطفية المستقبلية
تعد الرفاهية العاطفية جزءًا مهمًا من العافية الشاملة، حيث يمكن أن تؤثر على نظرة الشخص إلى الحياة وعلاقاته وصحته، عندما يكون الشخص بصحة جيدة عاطفيًا
من الطبيعي أن يعاني الشخص من تدني احترام الذات من وقت لآخر، على سبيل المثال، قد يتأثر تقدير الذات إذا أدلى أحدهم بتعليق فظ، ومع ذلك ليس من الطبيعي أن يشعر الشخص بتدني احترام الذات
النوم المفرط هو علامة على النوم المضطرب، قد يكون مرتبطًا بمشكلة تتعلق بالصحة العقلية، مثل الاكتئاب وغالبًا ما تكون إشارة إلى أن الشخص يعاني من ضعف جودة النوم
هناك مجموعة من الاستراتيجيات التي يمكن للشخص تجربتها للتحكم في قلقه، ويختلف ما يصلح من شخص لآخر، وقد يستغرق الأمر وقتًا للعثور على الاستراتيجيات التي تناسب الشخص بشكل أفضل.
وإن التخلص منها يحتاج إلى الجهد والوقت، ولكن بالعزيمة والممارسة يمكن أن يتعلم الشخص عادات جديدة لتُحسن من صحته النفسية والتغلب على كل الاضطرابات والمشاكل التي يعاني منها.
المبالغة من أهم السمات التي تتصف بها هذا الشخص، فإن الإنسان المتشائم يُبالغ في تقييم المواقف والمشكلات التي يمر بها بشكل يومي، ويتوهم دائمًا أن القادم أسوء
يعتقد معظم الناس أن الحزن شيء يحدث بعد وفاة أحد أفراد أسرته، لكن يمكن أن يحدث الحزن أيضًا قبل الموت، تُعرف هذه التجربة بالحزن الاستباقي، لأنها تحدث تحسباً لوفاة
من الصعب تحديد حدود الذهان بوضوح من فئة الاضطرابات العقلية الأقل حدة والمعروفة باسم العصاب، لأن العصاب قد يكون شديد أو معاق أو غير منظم في آثاره لدرجة أنه يشكل بالفعل ذهان
سواء كان الشخص ينتقل إلى مدينة جديدة، أو يشرع في مسار وظيفي مختلف، أو يدخل مرحلة جديدة من حياته، فإن التغييرات حتى الجيدة منها، يمكن أن تكون مزعجة للأعصاب
الخوف من الثقة بالآخرين غالبًا ما يكون نتيجة لتجربة خيبة أمل خطيرة أو نهاية مؤلمة لعلاقة سابقة ونتيجة للصدمة، ويمتلك الشخص المصاب بهذا الرهاب خوفًا من التعرض للأذى مرة أخرى.
من المهم معرفة صفات هذه المرأة بشكل محدد حتى يتمكن من يتعامل معها تأطير سبل التعامل معها، وبالأخص وأن المرأة بصورة عامة
ليس بالضرورة أن يتحلى صاحب هذه الشخصية بالخداع حتى يتم قبوله من الناحية الاجتماعية، لكن يكفي فقط ضبط كيفية تعامله مع الآخرين
قبل زيارة طبيب نفسي للمرة الأولى ينبغي أن يراعي الشخص بعض الأمور المهمة ذات الأثر المهم على جدوى علاجه، وسيتم ذكر أهم النصائح
لا يوجد شخص على الكرة الأرضية لم يمر بتجربة الاكتئاب، ولو بنسبة بسيطة مرة واحدة في حياته، لكن هناك من يتفاقم الأمر لديه، على مستويات
من الضروري عدم تحفيز هذه الأفكار بمجرد الإحساس بها أي عدم الانشغال بها؛ حتى لا تستحوذ على العقل بسهولة، والإحساس بعدم الراحة أو العيش حياة طبيعية
هي شخصية تقدر ذاتها بنسبة منطقية لا مبالغة فيها، وتؤمن بقدراتها ومدركة لعيوبها، وتحاول بشكل مستمر تعزيز الجيد لمجابهة السيء، وهي، ليس لها علاقة بمرض اضطراب الشخصية النرجسية أبدا
صاحب هذه الشخصية قليل الكلام بشكل ملحوظ، إذ يبدو أكثر تركيز على الاستماع بدل من التحدث، وما يمنحه ميزة خاصة وهو قراءة أفكار الأشخاص المحيطين به،
تمتاز هذه الشخصية برغبتها المستمرة في لعب دور المستضعف، والهدف من تبنيها لهذا السلوك هو طمعها في الحصول على تعاطف الآخرين، من خلال تقليل حجم إمكانياتها
العلاج النفسي اليونغي التحليل اليونغي منهج تحليلي معمق للعلاج بالكلام، تم تصميمه للجمع بين الشعور واللاشعور من الذهن، وهذا يساعد الشخص
هذه الشخصية تتسم بالصدق والموضوعية، والحكمة في علاج كافة المشاكل المتعلقة بها، بالإضافة إلى الهدوء التام، والمزاج المعتدل في معظم الأوقات،
بعض الأحلام لا تنسى، قد تبدو غير مترابطة وذات أحداث مشتته والشخصيات أحياناً، وبعضها مخيف ويحمل رسائل مثيرة للخوف، والبعض الآخر يصبح متنفس عن ضغوط اليوم
تعد معرفة الشخص لهذه النقاط وسيلته لفهم طبيعة شخصيتة وتعليم كيفية التعامل مع الشخص النرجسي وتجنب العواقب السلبية التي يضعها
تؤثر البطالة بصورة كبيرة على الصحة النفسية، وتعتبر العلاقة بينهما ذات تأثير متبادل، فأن الصحة النفسية الجيدة هي المفتاح الأساسي للحصول على وظيفة والاستمرار بها