حقائق وعجائب عن التفاعل الحراري بين الصخور
يعتبر التفاعل الحراري بين الصخور ظاهرة طبيعية مثيرة للاهتمام، حيث تتداخل العديد من العوامل لتشكل سلسلة من الظواهر الفيزيائية والكيميائية الرائعة.
يعتبر التفاعل الحراري بين الصخور ظاهرة طبيعية مثيرة للاهتمام، حيث تتداخل العديد من العوامل لتشكل سلسلة من الظواهر الفيزيائية والكيميائية الرائعة.
هو عبارة عن مادة طبيعية تتكون من بلورات صلبة من معادن مختلفة اندمجت معًا في كتلة صلبة، الصخور شائعة جدًا لدرجة أن معظمنا يعتبرها أمرًا مفروغًا منه، قد تكون المعادن أو لا تكون قد تكونت في نفس الوقت
تبين من خلال الدراسات الجيولوجية أن التراكيب الأولية في الصخور الرسوبية ما هي إلا تراكيب تكونت خلال الترسيب
على عكس الامتدادات الأفقية أو المساحات التي يسهل تحديدها بالنسبة للألواح التكتونية، فإن الامتدادات الرأسية أو السمك يصعب تحديده على وجه الدقة
لا يتسبب سقوط الرماد من النفث المتفجر المستمر للجسيمات البركانية الدقيقة في سحب الرماد العالية في حدوث أي وفيات مباشرة
تعرف الصخور المتحولة بأنها فئة من الصخور تنتج عن تغيير الصخور الموجودة مسبقاً استجابة لتغير الظروف البيئية مثل التغيرات في درجة الحرارة والضغط
لدراسة بنيات الصخور العميقة (المقصود بها صخور السحنة الغرانوليتية وصخور الغطاء العلوي البيريدوتيتية) أهمية كبرى لما تقدمة من معلومات عن تطور وتوازن هذه الصخور
إن الفوالق الصخرية المقلوبة يختلف مظهرها وميلها تبعاً للعمق والليتولوجيا فعندما تكون ضمن المجال التكسري فإننا نحصل على فوالق تقطعية واضحة
ما أن تتوقف الحوادث الناتجة عن الانضغاط حتى تتعرض السلسلة الجبلية إلى إعادة ضبط توازني بسبب تشكل الجذور
تتضمن مرحلة طحن الصخور عمليات طحن للأحجام الحبيبية التي تقع أحجامها بين 10 إلى 20 ملي متر ومن ثم تحويلها إلى حجم حبيبي أصغر
إن الصخور الرسوبية العضوية هي عبارة عن صخور تكونت بسبب تراكم بقايا الكائنات الحية الحيوانية والنباتية فتشكل بهذا طبقات سميكة.
عندما درس الجيولوجيين الصخور الرسوبية قاموا بتصنيف أهميتها وببادئ الأمر قامو بالشرح المبسط عنها ومن ثم توصلوا إلى أهمية الصخور الرسوبية في القشرة الأرضية.
لقد تحول الخليج الكريتاسي الواقع بين البيرينية والبروفانس خلال النموليتي إلى خليج آكيتاني دائم الإرتباط بالمحيط الأطلنطي والتي ترسبت فيه تكوينات سميكة غنية جداً بالمستحاثات مثلما تكون غنية بالفلسيات على الخصوص، ونجد هذه التكوينات المذكورة على طول كل الحاشية الشمالية الجبال البيرينية وذلك حتى في إقليم لانغدوك.
يضم اسم باليوجين كل الأراضي الثلاثية القديمة التي توجد فيها الفلسيات ومنها جاء اسم ناموليتي الذي أطلق عليها في أكثر الأحيان والذي يستخدمه الجيولوجيين، ففي بداية الثلاثي (الحقب الثالثي) كان المجال البحري في حالة إنحسار مما يؤلف تُخماً سفليّاً جيداً.
تطلق على الصخور السابقة للكامبري أحياناً عبارة الصخور الآركية (من الكلمة الأغريقية بدائي)، وذلك عندما تكون استحالية وممثلة بصخور متبلورة تورقية (غنايس، ميكاشيست، آمفيبوليت) والمحقونة بأنواع الغرانيت، وعندئذ تؤلف أكثر الصخور قدماً المعروفة على سطح الكرة الأرضية.
لاحظ الجيولوجيون أن الصخور والتراكيب الجيولوجية قد تتعرض في بعض الأوقات إلى جهود كبيرة معينة بحيث أنها لا تستطيع خلاله هذه التراكيب بالاستمرار في التحدب أو في التقعر، لذلك فإن هذه التراكيب تتشوه بالكسر الذي تنتج عنه الصدوع.
يصعب في كثير من الأحيان تحديد آلية نطاقات القص (مثل نطاقات القص المليونيتية) ومعرفة بأنها من النوع الشدي أو من النوع الانكماشي
تنتشر الصدوع في الطبيعة كثيراً (الصدوع نوع من أنواع التشوهات) وقام الجيولوجيين بتقسيمها لتسهيل التعرف عليها
إن الخطيات أو التراكيب الخطية هي عبارة عن مجموعة من العناصر البنيوية توجد في شكل خطوط موازية لبعضها البعض في الحقل والعمل الميداني
بشكل عام إن الصخور ليست متجانسة وهكذا ففي جميع الصخور الرسوبية إن التطبق فيها (طبقات الصخور الرسوبية) يسبب عدم تجانس
تتضمن الصخور الرسوبية الكربوناتية كل من الحجر الجيري وحجر الدولوميت، والسبب في تكوين الصخور الرسوبية الكربوناتية هو تراكم لمعادن كربونات التي تكونت بشكل عضوي أو بشكل غير عضوي، حيث من الممكن أن تتشكل المعادن خلال عملية الترسيب أو خلال العمليات التي تكون ما بعد الترسيب.
إنّ لعمليات التجوية وعمليات الحت المختلفة دوراً كبيراً في نشوء المادة الأولية للصخور الرسوبية، أي أنّ الصخور التي نتجت بفعل عمليات التفتيت (الحت) والنقل والترسيب تعمل على تشكيل فراغات داخل طبقات رسوبية ومن ثم تتقلص وتتصلب لتصبح صخراً رسوبياً، إضافةً إلى ذلك فقد يتم ترسيب المواد الصغيرة المفتتة أو المواد الذائبة
تضم هذه الصخور أنواع مختلفة من الصخور الحطامية التي تتكون سيليكات الألومين فيها من تهديم الصخور القديمة، فبعضها ينجم من عملية الترسييب الطبيعية (بحري، بحيري، عذب أو ملح)، وهذه هي الغضاريات بالمعنى الصحيح.
هي صخوراً مؤلفة بشكل رئيسي من تجمع قشور متعضيات سيليسية (شعاعيات، مشطورات)، أو من تجمع بقايا هياكل الإسفنجيات السيليسية بدون أو مع ملاط سيليسي، وهي ليست من الصخور الشائعة ذات انتشار الكبير،إذ إن الراديولاريت (صخور الشعاعيات).
إن صخور السينيت لا يتوجد فيها مرو رئيسي، كما تنخفض فيها نسبة السيليس أي أنها لا تتعدى 70% ويمكن أن تتواجد هذه الصخور مصاحبة إلى الصفاح القلوي الأساسي والأورتوز بالإضافة إلى البلاجيوكلازات
حتوي القشرة الأرضية على جميع أنواع الصخور ولا سيما الصخور الإندفاعية وتلك الصخور التي من الممكن اطلاق اسم الصخور النارية عليها أو الصخور ذات المنشأ الداخلي
تنعكس درجة التحوّل للصخور المتحولة في النسيج والتركيب المعدني. وعندما تتعرَّض الصخور إلى تحوّل ذو درجة خفيفة جداً، فإنها تصبح أكثر تراصاً وأكثر اكتنازاً
إنّ الصخور البركانية المتوسطة هي أحد الصخور النارية ، تكون نسبة معدن المرو فيها تقع بين 5 إلى 20%، حيث تكون الصخور البركانية المتوسطة ذات تركيب معدني متوسط بين الصخور النارية الحمضية والصخور النارية القاعدية
حدث عملية التحول في التركيب المعدني للصخور وفي نسيج الصخور الرسوبية أو الصخور المتحولة في حال تعرضت لدرجات حرارة أعلى من 200 درجة ولدرجات ضغط عالية أعلى من 300 ميجا باسكال أي الضغط الذي يكون على عمق كبير، حيث يكون الضغط بسبب وزن الصخور العلوية،
يعد تحليل الصخور باستخدام تقنيات الأشعة فوق البنفسجية أداة قوية في مجال الجيولوجيا وعلم المعادن. يمكن أن يوفر التحليل الطيفي والتصوير بالأشعة فوق البنفسجية (UV) معلومات قيمة حول تكوين الصخور وبنيتها وتاريخ تغييرها.