قصة قصيدة نحن غرابا عك عك
أما عن مناسبة قصيدة "نحن غرابا عك عك" فيروى بأنه في عصر الجاهلية كان هنالك قبيلة من قبائل اليمن، وكان اسم هذه القبيلة قبيلة عك، وكان أهل هذه القبيلة يتوجهون إلى الحج في كل عام، ولكن قبل أن يتوجهوا إلى مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "نحن غرابا عك عك" فيروى بأنه في عصر الجاهلية كان هنالك قبيلة من قبائل اليمن، وكان اسم هذه القبيلة قبيلة عك، وكان أهل هذه القبيلة يتوجهون إلى الحج في كل عام، ولكن قبل أن يتوجهوا إلى مكة المكرمة.
رأت زوجة أحد ملوك اليمن الحارث بن عبد المطلب، فعشقته، وبعثت إليه، ولكنه رفض أن يحدثها، وبعد أن ألحت عليه بعث لها بشعر، فعلمت بأنه لن يحدثها، فوضعت له سمًا في طعامه، ومات من أثره.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن تمنعوا منا المشقر والصفا" فيروى بأنه عندما سجن إبراهيم الإمام في مدينة حران، وتيقن بأنه ميت لا محالة، كتب وصية وبعث بها إلى أخاه أبي العباس السفاح، وكتب له بها بأنه يوصيه بأن يقوم بالدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيذه بالله ذي الجلال" فيروى بأن أهل قريش كانوا إذا أصاب أحد منهم مخاصمة، خرج هو وكل عائلته إلى موضع خارج مكة المكرمة، وبقوا هنالك حتى يموتوا.
تتفرد كل أمة من الأمم بإرثها الثقافي الذي تملكه، والذي يصوّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
لقد عثر في شبه الجزيرة العربيةفي أماكن مختلفة على كتابات عربيةمدونة بخط المسند
أما عن مناسبة قصيدة "أخارج أما أهلكن فلا تزل" فيروا بأن جماعة من قبيلة جذام خرجوا في يوم من الأيام من مكة المكرمة، وكانوا قد فقدوا رجلًا منهم، وبينما هم في طريقهم لقوا رجلًا يقال له حذافة بن غانم، فأمسكوا به، وربطوه، وساقوه معهم، وأكملوا مسيرهم، وبينما هم سائرون.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما نفس بجد رشيدة" فيروى بأنه كان للشاعر عمرو بن قميئة عم يقال له مرثد، وكان مرثد كبيرًا في العمر، ومتزوج من امرأة جميلة، واعتاد مرثد أن يقوم بجمع إخوانه وأبناء عمه في مجلسه لكي يتناولون الطعام عنده في كل يوم.
برز الشعراء وامتازوا بفصاحتهم، ولكن هذه الفصاحة جنت عليهم وكانت سبب في موتهم، نتيجة هجائهم.
أما عن مناسبة قصية "لا تزجر الفتيان عن سوء الرعه" فيروى بأن الربيع بن زياد كان من ندماء الملك النعمان بن المنذر، وفي يوم من الأيام أتى وفد مكون من ثلاثين رجلًا من بني عامر، وكان على رأسهم أبو براء عامر بن جعفر بن كلاب.