ما هو إدراك العقل الباطن في علم النفس
العقل الباطن في علم النفس هو جزء من أذهاننا وهو ليس في الوعي الحالي، إنه جزء من وعينا لا يتم التركيز عليه وهو نائم، حيث أنه من المستحيل الاحتفاظ بمجمل معرفتنا في بؤرة التركيز المباشر في أذهاننا في نفس الوقت
العقل الباطن في علم النفس هو جزء من أذهاننا وهو ليس في الوعي الحالي، إنه جزء من وعينا لا يتم التركيز عليه وهو نائم، حيث أنه من المستحيل الاحتفاظ بمجمل معرفتنا في بؤرة التركيز المباشر في أذهاننا في نفس الوقت
العقل الكمي في علم النفس يعبر عن عمليات الإدراك الواعي بشكل كمي في تطبيق مفاهيم الكم على النظم العقلية، من حيث التكامل والتشابك والحالات
يعتبر الكذب صورة من صور الاتصال بين طرفين الشخص المزيف والشخص المخدوع، بحيث ينوي الكاذب نقل الأفكار أو معلومات خاطئة، لكن المخدوع يجب أن يشارك في الكذب على الأقل
الكثير منّا يبدأ يومه بشكل عشوائي، دون أن يفكّر في أي أولويات أو أهداف يومية، وهذا ما يجعل أيامنا متشابهة، لا تحمل في طيّاتها الكثير، سوى بعض الأخبار السلبية السيئة، ولكنّ يحصل ذلك من جرّاء أعمالنا وتفكيرنا الروتيني، الذي لا يضع أهدافاً ولا يقوم على أي تجديد يذكر.
من خلال نهج التحليل النفسي لسيجموند فرويد، يشتمل العقل الباطن على المعرفة لدينا، وهذا هو جزء من تقويماتنا الذهنية التي تمكننا
يمكن أن يكون العقل الباطن هو الأداة السرية لتطوير الإبداع. من خلال استغلال قوته وبرمجته بشكل صحيح،
كلمة اللاوعي تعني حرفياً ما دون الوعي وهذا المستوى من العقل لم يتم تعريفه أو فهمه جيدًا، لكنه مع ذلك يتمتع بقوة هائلة على الإدراك والسلوك الإنساني، يحدث كل نشاط الدماغ تقريبًا على مستوى اللاوعي
لقد أثارت الأحلام اهتمام البشرية لعدة قرون، حيث كانت بمثابة نافذة على العقل الباطن ولوحة للخيال. تقدم هذه الروايات الليلية رؤى فريدة حول المشاعر والرغبات والمخاوف البشرية.
الناجحون لا يصلون إلى ما هم عليه على سبيل الصدفة أو ﻷنهم محظوظين فقط، ولكنّهم يتوقعون مستقبل إيجابي ولا يتوقعون ما هو سلبي وسيء.
تحفيز النفس بالعقل الباطن لتحقيق الأهداف يتطلب اعتماد استراتيجيات متعددة ومنتظمة. باستخدام الطرق المذكورة أعلاه، يمكنك بناء علاقة قوية وإيجابية
من أساليب تغيير السلوك، هو أن نتخيّل أنفسنا أشخاصاً بارعين في إدارة الوقت، وأن نقوم على رسم صورة الشخص المنظّم وصاحب الكفاءة