الشخصية الأصلية وغير الأصلية في الإرشاد النفسي
في كثير من الأحيان نستخدم أدوات أو معدّات نعتقد بأنها مزيّفة وغير حقيقية أو أنّه تم التلاعب في صناعتها، وكذلك هي شخصية الفرد الذي يعاني من مشكلة
في كثير من الأحيان نستخدم أدوات أو معدّات نعتقد بأنها مزيّفة وغير حقيقية أو أنّه تم التلاعب في صناعتها، وكذلك هي شخصية الفرد الذي يعاني من مشكلة
لا بدّ وأن لكلّ تصرف أو طريقة تفكير أو كلام نبوح به أمام الآخرين أو حتّى في الخفاء معنى، وهذا المعنى هو ما تتشكّل حوله طبيعة شخصيتنا وتنصقل فيما بعد صفاتنا
من الطبيعي ان يقوم المرشد النفسي في بداية كلّ عملية إرشادية على كتابة ورصد أكبر ثدر ممكن من المعلومات والبيانات التي من شأنها تحديد المشكلة
لا بدّ وان شخصية المسترشد تعاني من مشكلة أو اضطراب نفسي ما على صعيد الشخصية وتنمية الذات، ولولا هذه المشكلة لما وجد علم النفس
يوجد في جعبة كلّ واحد منّا أحداث ووقائع يتمنّى لو أنّها لم تحدث وقتها، وعادة ما تبقى بعض هذه الأحداث الهامة عالقة في الذهن لا يمكن التخلّص منها بسهولة إلا بمرور الوقت
على الرغم من كثرة المشاكل النفسية التي يعاني منها أفراد المجتمع وتغيّر أشكالها من فترة إلى أخرى حسب ثقافة وطبيعة ذلك المجتمع
تعدّ كافة الاستراتيجيات خطط إرشادية يحقّ للمرشد النفسي استخدامها دون قيد أو شرط ما دام متمرّساً في العملية الإرشادية ويملك القدرة والخبرة في تطبيق الاستراتيجيات
تعتبر المقابلة الإرشادية الأسلوب الإرشادي الأكثر رواجاً ونجاحاً في الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات التي تساعد طرفي العملية الإرشادية
لا يوجد في عصرنا الحالي أعمالاً تعتبر حكراً على الرجال دون النساء أو العكس، كون التطوّر الذي وصل إليه العالم في وقتنا الحاضر جعل من احتكار الأعمال بصفة عامة للرجال
يقوم عمل الإرشاد النفسي بصورة عامة على معالجة القضايا والمشاكل النفسية التي يعاني منها أفراد المجتمع، ومحاولة منع انتشار الظواهر النفسية السلبية
لعلّ أهمّ ما يميّز الإنسان عن غيره من الكائنات الحيّة هو شعوره الدائم بالحرية الفكرية والاستقلالية، ولكن لا يستطيع بعض الأفراد أن يحصل على هذه الاستقلالية
على الرغم من أنّ جميع البشر يشعرون بأنهم أذكياء أو أنهم متعادلون في طريقة التفكير وإن اختلفوا في السلوك، إلا أنّ بعض الأشخاص يعانون من مشاكل نفسية
لا يمكن أن يكون البرنامح الإرشادي متعلّق في المقابلات الشخصية واختبارات القياس الكتابية فقط، فمن الطبيعي أن يقوم المرشد النفسي
لا يمكن أن يكون المسترشد في كامل قواه العقلية والجسدية طيلة الوقت، فمن المحتمل أن يتعرّض هذا المسترشد إلى وعكة صحيّة مؤقتة او إلى مرض مزمن مثل داء السكري أو الضغط
تبدأ العملية الإرشادية والتي تشكّل جزءاً من علم النفس من خلال عملية النصح والإرشاد والتوجيه وهذا الأسلوب يتمّ اتباعه في المشاكل النفسية البسيطة
يعتقد بعض الأشخاص أنهم ضحية لبعض الأعمال والسلوكيات التي قام بها أشخاص آخرون بطريقة خاطئة، او أنهم ضحية لإهمال المجتمع وعدم منحهم الفرصة المناسبة لإظهار مواهبهم او قدراتهم في الحياة
لا يتمتّع جميع المسترشدين بمستوى عقلي أو سلوكي واحد، فالبشر كما نعلم جميعاً يختلفون في طريقة التفكير وفي السلوك وفي الظروف النفسية
لا يعيش جميع أفراد المجتمع في ظروف بيئية ومكانية واحدة، الأمر الذي من شأنه التأثير في اختيارات المرشد النفسي على الاستراتجية الإرشادية
ينظر المرشد النفسي إلى العملية الإرشادية نظرة إنسانية يريد من خلالها تقديم أقصى ما يمكنه من جهد وثقافة في سبيل تخليص المسترشد
في الحقيقة أنّ ظاهرة التنمّر ظاهرة مؤرّقة في المجتمع لا يمكن تخطّيها بسهولة، ولهذا نجد أنّ جميع المراحل العمرية أصبحت تعاني من هذه الظاهرة
لكلّ علم من العلوم طريقة ومنهاج في العمل، حيث تتنوّع الأساليب التي يتّبعها العاملون في مجال الإرشاد النفسي عندما يقومون بتقديم خدماتهم الإرشادية والنفسية.
يحق لكلّ فرد من أفراد المجتمع أن يفكّر بالطريقة التي يراها مناسبة، كون حرية التفكير من الحريات التي نادت بها جميع الأنظمة والقوانين العالمية
يعتبر التقرير الذاتي من الأساليب التي يتمّ استخدامها ف عملية الإرشاد النفسي من قبل المرشدين النفسيين، ويهدف إلى جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات عن المسترشد بتوجيه أفضل الأسئلة والنماذج المطروحة للعرض.
يوجد للاستبيان أكثر من نوع مستخدم في عملية الإرشاد النفسي، والتي تساعد المرشد في الحصول على المعلومات المتعلّقة بالعملية الإرشادية الخاصة بطبيعة المسترشد وشخصيته.
يقوم مثل هذا النوع من أنواع الاختبارات الإرشادية على التعامل المباشر مع المسترشد، من خلال معرفة ما يحتاجه من أمور إرشادية تتعلّق بالصحّة والشخصية ومقدار التفاعل مع الآخرين.
كلّما تعمقنا في مجالات الإرشاد النفسي تظهر لدينا أنماط جديد من الاختبارات المعنية بالشخصية والتكيف.
هناك العديد من الأبعاد التي تقوم اختبارات الشخصية والتكيف بقياسها من خلال قائمة منيسوتا، ولعلّ أبرز هذه الاختبارات هو قياس الصدق لدى المسترشد
هناك العديد من الاختبارات التي تمّ اعتمادها فيما يخصّ الشخصيّة والتكيّف في الإرشاد النفسي، والهدف من هذه الاختبارات هو معرفة المرشد لقدرة الأشخاص
يعتقد الكثيرون أنّ الإرشاد النفسي هو وسيلة علاجية فقط لا تخدم سوى المرضى النفسيين، أو الأشخاص الذين يعانون من عقبات نفسية وفكرية.
في كلّ يوم يتعرض المرشد النفسي للعديد من الحالات الإرشادية التي تتنوّع بسبب الظروف البيئية والمعيشية والنفسية والثقافية.