صفات المرشد الزواجي
من المتعارف عليه أن الغاية من الإرشاد الزواجي بشكل عام هو إحداث السرور والابتهاج للعائلات جميعها، حيث يتم ذلك من خلال قيام المرشد الزواجي بتعليم
من المتعارف عليه أن الغاية من الإرشاد الزواجي بشكل عام هو إحداث السرور والابتهاج للعائلات جميعها، حيث يتم ذلك من خلال قيام المرشد الزواجي بتعليم
تشير التقديرات إلى أن ما يصل إلى 95٪ من جميع السلوكيات البشرية يتم تعلمها من خلال البحث عن نماذج يحتذى بها، ومع ذلك، هذا سبب وجيه جدًا لاختيار قدوة إيجابية للأطفال،
معظم الأطفال ينطقون ألفاظ سيئة مما يسبب هذا الأمر الاحساس بالحرج للأهالي، الأطفال لا يستوعبون معاني هذه الألفاظ وما هي النتائج
التسامح من الصفات الحميدة التي يرغب جميع الأهالي أن تكون هذه الصفة في أطفالهم، لما لهذه الصفة من آثار
الكذب هو صفة اجتماعية سلبية، تؤدي إلى العديد من الآثار السلبية على الشخص نفسه وعلى المجتمع بشكل
جميع الأهالي يرغبون أن يكون لديهم أطفال طيبين، يحبون الناس ويحسنون التصرف، حيث أن الطيبة في وقتنا الراهن
يتعلم الأطفال الألفاظ السيئة من البيئة المحيطة به، حيث أن الطفل يسمع هذه الألفاظ النابية من عدة أشخاص في البيئة التي يعيش فيها الطفل
معظم الأطفال يقومون بالكذب لمجموعة من الأسباب، ليس بقصد الكذب نفسه، لذلك من المهم أن يعرف الأب والأم الأسباب التي دفعت الأطفال للكذب
في بعض الأوقات تؤدي الحماية الزائدة من جهة الوالدين إلى تكوين شخصية ضعيفة للطفل بدون قصد، لذلك من المهم أن ينتبه الوالدين إلى طريقة التعامل مع الأطفال، في هذا المقال
من المتعارف عليه أن شخصية الأطفال تتكون منذ مرحلة الطفولة، لذلك عندما يريد كل من الأب والأم أن يغرس في الأطفال الصفات الإيجابية لا بد من تعليم
جميع الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفال يحبون التعلم أطفال يتفاخرون فيهم أمام الناس، لكن غالبية الأطفال لا يحبون التعلم، وهذا الكره يكبر معهم، مع
يعبر علم نفس النجاح عن مستوى التقدم والتطور والوصول للأهداف المرجوة والأحلام التي يطمح لها كل شخص أو كل مجموعة، ويعبر النجاح عن الإعجاب بالنفس، والإعجاب بما يفعله
جميعنا نحتاج للاهتمام والمساعدة من الآخرين، فلا يستطيع الإنسان أن يستمر بمفرده، مما يجعلنا نبحث باستمرار عن شخصيّات مهمة ومرموقة لنقتدي بها.
تدريب الأطفال على النظام والترتيب لا يقتصر على قيام الأطفال بتنظيف غرف النوم الخاصة بهم، وترتيب أغراضهم الشخصية.
يولد الأطفال على قبول الآخرين مهما كان لونهم أو جنسيتهم أو عرقهم، ومع ذلك لا بد من تربية الأطفال على تقبل الآخرين، جميع الأهالي يميلون إلى تربية
معظم الأهالي يعانون من سلوك الثرثرة لدى الأطفال، ولا يعرفون الطرق التي تساعدهم على علاج هذه المشكلة، وهم دائمي الخوف على الأطفال من الآثار
لكل من الأب والأم مسؤولية محددة، وأعمال متباينة في تربية الأطفال، مع وجود العديد من المسؤوليات التشاركية بين الطرفين، من المهم أن يعرف كل من الأب والأم دوره تجاه
يبدأ ضمير الطفل بالنمو عندما تتكون شخصية الطفل، أيّ بين المدة التي تتراوح بين 4-6 أعوام من عمر الطفل، الطفل في البداية يقوم بالاستجابة لطلبات الأب والأم
التغيير هو أمر ليس سهل على الجميع سواء الأطفال أو المراهقين أو الكبار، بالأخص الأطفال الذين تقل أعمارهم عن السادسة، ويعتبر التغيير من الأمور