دراسة الصخور والتسلسل الزمني الصخري خلال التاريخ الجيولوجي القديم
عندما تصطدم الصفائح القارية يتم دفع حافة إحدى اللوحين إلى حافة الأخرى، وتخضع الصخور الموجودة في اللوح السفلي لتغييرات في محتواها المعدني استجابة للحرارة والضغط
عندما تصطدم الصفائح القارية يتم دفع حافة إحدى اللوحين إلى حافة الأخرى، وتخضع الصخور الموجودة في اللوح السفلي لتغييرات في محتواها المعدني استجابة للحرارة والضغط
لا يوجد حدث طبيعي مدمر على مساحة كبيرة جداً في وقت قصير جداً مثل الزلزال، أي أنه على مر القرون كانت الزلازل مسؤولة ليس فقط عن ملايين الوفيات
إن علم المستحاثات هو العضد الإلزامي لعلم التطبق لأنه يقدم لهذا العلم المقياس التاريخي الدقيق الذي لولاه لما وجد هذا العلم المذكور، وهنا لا حاجة لدراسة مستحاثات جيدة الحفظ، بل تكفي كسرات بسيطة حاوية على صفات تمييزية في أكثر الأحيان لإعطاء معلومات تطبيقية هامة.
لا تشغل المواد المؤلفة للقشرة الأرضية إلا فيما ندر الحيز الذي كان لها حين تشكّلت، وهناك أمر يعتبر كملاحظة جارية هو رؤية رسوبيات من أصل بحري، لا شك فيه أنها تغطي اليوم مساحات قارية واسعة، بحيث تُشكل فيها سلاسل جبال برمتها، والطبقات التي لن تحتفظ أبداً بأفقيتها الأصلية تبدو على العكس منتصبة ملتوية ومصدع.
إن الصدوع هي عبارة عن تشققات في القشرة الأرضية حدثت عليها تحركات ملموسة. كما تُقاس الصدوع بقيمة التحرك النسبي الذي يحدث بين القوالب الواقعة جانبي سطح الصدع.
يتم تسمية الصخور الدولوميتية باسم الدولوميا وهي صخور كلسية دولوميتية متميزة بأعداد كبيرة من مجسمات معينية صغيرة من الدولوميا (co3ca، co3mg) غارقة في عجين كلسي مغنيزي، تلك هي صخور رمادية اللون أو صفراوية ذات ملمس خشن ومكسر سُكري.
هي صخوراً مؤلفة بشكل رئيسي من تجمع قشور متعضيات سيليسية (شعاعيات، مشطورات)، أو من تجمع بقايا هياكل الإسفنجيات السيليسية بدون أو مع ملاط سيليسي، وهي ليست من الصخور الشائعة ذات انتشار الكبير،إذ إن الراديولاريت (صخور الشعاعيات).
يشكل الوشاح أكثر من 80% من حجم الكرة الأرضية وهو عبارة عن نطاق يبلغ سُمكه 2885 كيلومتراً من الصُخور الممتدة من قاع القشرة (موهو) إلى اللب الخارجي السائل.
يصل سُمك القشرة الأرضية في المتوسط إلى أقل من 20 كيلومتراً. ممَّا يجعلها أقل سُمكاً من أي نطاق اكتشف حتى الآن. ولكن على امتداد هذا النطاق الرقيق.
تم تصنيف المعادن بالاعتماد على تركيبها الكيميائي إلى ثماني مجموعات، فبعض المعادن تتواجد في الطبيعة على هيئة عناصر نقية غير متأينة مثل النحاس، حيث تعرف بالمعادن العنصرية، كما أنّ أغلب المعادن تم تصنيفها اعتماداً على نوع الآيون المكون لها، فعلى سبيل المثال الأوليفين ومن الممكن اعتبارها كسيليكات، وذلك تبعاً لأنيون السيليكات، إلى جانب ذلك فقد تم تصنيف معدن السيلفايت والهايليت كهاليدات تبعاً لأنيون الكلوريد.
تجهز لنا الطبيعة الهيدروكاربورات على شكلين: (الحمّر، الحرّ)، وهو ذوّاب في أجسام خاصة (أثير، كلوروفورم) والحمر الكموني وهو غير ذواب ولا يُمكن نزعه عن الصخر المرتبط به إلّا عملية التقطير، ويوجد بين الحمّر والحرّ ما هو غير مؤكسد، (الغازات، البترول، الشموع الفلزية أو الأوزوكيريت).
تم التعرف على المعادن ووجدها العلماء بأنها مادة غير عضوية تتواجد في الطبيعة وليس للإنسان شأن في تشكيلها أو تكونها، وهي مادة صلبة تكون ذات تركيب متجانس وتملك تركيب كيميائي محدد وبنائها الداخلي الذري يكون منتظم ومعين (تركيب بلوري).
يأخذ تشوه الصخور والطبقات الصخرية أشكالاً عديدة فقط يتمثل بحركات صغيرة جداً من الصعب كشفها، كما قد يسبب اضطرابات كبيرة
تعرف الحركات العمودية بأنها تشوهات ضعيفة تؤدي إلى تغيير في بنية الصخر، كما لا يحدث أي تطاول أو تقصير فيه
يتحرك الجدار المعلق إلى الأسفل في القشرة الأرضية مما يتسبب بظهور جهد شاقولي (تعرف بالفوالق العادية)، وقد تتشكل هذه الفوالق بسبب تطاول القشرة الأرضية
إن الدراسات والملاحظات التكتونية تشير إلى أن أطوار التباعد يمكن أن تحدث خلال فترة طويلة، في حين أن أطوار الانضغاط لا تظهر إلا بشكل سريع وآني
إن الفوالق الصخرية خلال الطبقات الرسوبية توجد بنوعين رئيسيين فالنوع الأول هو عبارة عن حالة طبقات مستوية والنوع الآخر هو حالة طبقات ملتوية
تتواجد المستحثّات للافقاريّات البحريّة عادةً في المناطق الجبليّة وهو دليل على أنّ الصُخور الرسوبيّة االمكَوِّنَة للجبل كانت في يومٍ من الأيام تحت مستوى سطح البحر.
المعادن هي اللبنات الأساسية لقشرة الأرض، وتلعب دورًا أساسيًا في تشكيل المشهد الجيولوجي لكوكبنا. تتشكل هذه المواد الصلبة غير العضوية التي تحدث بشكل طبيعي من خلال تفاعل معقد للعمليات الجيولوجية
يتم ملاحظة اللوس على القشرة الأرضية واللوس عبارة عن غبار كلسي غير لدن منفذ ينفرش على مساحات شاسعة في الصين وفي أوروبا ولا سيما في شمالي فرنسا (حيث يعرف تحت اسم ergeron) وعلى الحجافة الخارجية لجبال الألب وسهور ألمانيا وأوروبا الشرقية.
الطبقات الأرضية هي عناصر أساسية في تكوين القشور الأرضية ولها أهمية كبيرة في عدة جوانب من العلوم الجيولوجية والبيئية. تلعب الطبقات الأرضية دورًا حاسمًا في فهم تاريخ الأرض وتكوينها
الغلاف الصخري: هو غلاف يحيط بالكرة الأرضية بشكل كامل، وهو غلاف خارجي يعمل على تشكيل القارَّات والمحيطات، يتكون من طبقات صخرية مُتفاوتة في السُمك الذي يزداد عند اليابسة ويقل عند قيعان المحيطات
تعتبر الأرض كوكبًا فريدًا في النظام الشمسي، حيث تتميز بتنوع هائل في بنيتها الداخلية. تتألف الأرض من عدة طبقات
تتكون القشرة الأرضية من عدة طبقات تُعتبر أساسية في فهم هيكل وتشكيل الكوكب. يتأثر تكوين هذه الطبقات بمجموعة من العوامل التي تتفاعل مع بعضها البعض بطرق معقدة.
التربة هي واحدة من أهم عناصر البيئة التي تؤثر بشكل كبير على النباتات والحياة البيئية بشكل عام.
كوكب الأرض، وهو الكوكب الثالث من الشمس، هو موطن للبشرية ويحتضن مجموعة واسعة من الظواهر الطبيعية والتاريخية والثقافية المثيرة.
الهولميوم (Holmium) هو عنصر كيميائي ينتمي إلى مجموعة اللانثانيدات في الجدول الدوري، ويتميز برمزه الكيميائي Ho ورقم ذري 67. يُعتبر الهولميوم عنصرًا نادرًا وغير شائع في القشرة الأرضية