رياضة المبارزة
رياضة المبارزة: وهي رياضة يقاتل فيها اللاعبون باستخدام السيوف (السيف العربي، سيف المبارزة، سيف الشيش).
رياضة المبارزة: وهي رياضة يقاتل فيها اللاعبون باستخدام السيوف (السيف العربي، سيف المبارزة، سيف الشيش).
تقوم لجنة التحكيم الوطنية بتنفيذ الاتحاد الدولي للمبارزة بالسيف في مادة التحكيم. تنظيم التدريب النظري والتعليمي للمرشحين للتحكيم.
الصامولة: وهي جزء معدني ثقيل، تستعمل لوصل أجزاء السلاح مع بعضها ويتم تثبيتها بالزوائد النصلية البارزة من نهاية القبضة. ويوجد لها أهمية كثيرة
كان أبناء المسلمين في شبه الجزيرة العربية منذ الإسلام يتعلمون فنون المبارزة منذ الصغر من أجل إعلاء كلمة الحق والدفاع عن الدين فكان المسلمين.
اشتبك الفرس والإغريق والرومان بالقتال الذي تتطلب الاهتمام بالتدريب على المبارزة وقد أتقنوا فنون المبارزة أتقنوها.
المبارزة بالسيف هي رياضة قديمة ذات تقاليد خاصة ويستطيع الفرد ممارستها في جميع مراحل العمر، ولكن أنسب عمر لبدء تعلم المبارزة من 9 إلى 12 سنة
كلمة سيف مصطلح فرنسي وتم استخدام هذا المصطلح في الثمانينات على أنها سلاح مبارزة رياضي، ومثل سيف الشيش وتنشأ هذه السيوف من الأسلحة المدنية الخفيفة مثل سيف المبارزة الصغير إذا إنهُ بداية أواخر القرن السابع عشرويُعد سيف التبارز هو الأكثر استخداماً بدلاً من الحسام.
وهي رياضة يقاتل فيها اللاعبون باستخدام السيوف الخاصة بالمبارزة (السيف العربي، سيف المبارزة، سيف الشيش) ويرتدي فيها اللاعبون ملابس ذات لون أبيض وقناع للوجه.
وتأتي اللمسة القانونية في هذا النوع من الأسلحة من الذبابة المركبة على زنبرك Spring بحيثُ يضغط بوزن محدد قانوناً يبلغ 500 جم،
وهي فن من فنون القتال المسلح؛ بحيثُ يحتوي على القَطع والطعن باليد، ويتم في هذه الرياضة القتال بين لاعبين باستعمال السيوف
وهي فن من فنون القتال المسلح؛ بحيثُ يحتوي على القَطع والطعن باليد، ويتم في هذه الرياضة القتال بين لاعبين باستعمال السيوف.
بتطور الزمن حيثُ بدأ الإنسان يتواصل بالقبائل فتكونت الأسر والجماعات وبدأت هذه الجماعات في الدفاع عن أفرادها وممتلكاتها.
تتحمل اللجنة مسؤلية كل ما يلزم الميزانية وتجهيز الحكام وتدريبهم والمرشحين للامتحان في التحكيم الدولي الذي يرعاه الاتحاد الدولي للمبارزة.
يجب على الحُكّام تطوير معرفتهم للقوانين المعمول بها، بما في ذلك قوانين الإتحاد الدولي للمبارزة واحترام قواعد تأديتها
اللجنة الوطنية للتحكيم يجب عليها وضع التدريب المناسب واللازم للمرشحين والحكام ويكون هدفها الرئيسي في تشكيل هيئة تحكيم وطنية ذو مستوى عالي.