العواطف كأحكام وتقييم في علم النفس
تصور النظريات النفسية العواطف على أنها استجابات فاعلة بارزة من الناحية الظاهرية للأحداث المهمة وقادرة على إحداث تغييرات وسلوكيات جسدية مميزة، حيث أصبحت العواطف
تصور النظريات النفسية العواطف على أنها استجابات فاعلة بارزة من الناحية الظاهرية للأحداث المهمة وقادرة على إحداث تغييرات وسلوكيات جسدية مميزة، حيث أصبحت العواطف
لا يوجد جانب من جوانب حياتنا العقلية أكثر أهمية لنوعية ومعنى وجودنا من العواطف، هم ما يجعل الحياة تستحق أن نعيشها وأحيانًا تستحق أن تنتهي، لذلك ليس من
يقصد بالمشاعر التجاوز، وهو مزيج من الطاقة والحركة، ويعتبر تعبير يوضح أن الحياة حركة مستمرة، والمشاعر هي شيء يشعر به الشخص باستمرار، عندما يحصل حدث يتطلب استجابة
العديد من الأشخاص يمرون بحالة الخدر الوجداني، وهي حالة تجعل الفرد غير قادر على التفاعل مع المواقف التي تمرّ في حياة الشخص لأنه لا يشعر بها، فهو فاقد لأي شعور يجعله يشعر بالفرح أو الحزن وهكذا
إن التحكم في الانفعالات وتعديلها وتنظيمها أمر ضروري ومن مطالب الحياة السليمة والصحة النفسية لأي شخص. والانفعالات قوة نفسية لها آثار في جميع نشاطات الشخص.
العمل الفلسفي: هل هناك خير مطلق؟ تم تسليمه على ما يبدو في 14 مارس 1922 في اجتماع خاص لرسل كامبرديج
كشخصية مؤسسية للحركة التحليلية في الفلسفة ، ساعد برتراند راسل في تحويل جوهر وشخصية وأسلوب الفلسفة في العالم الناطق باللغة الإنجليزية،
يبذل الفرد جهده من أجل تنمية وتحسين حياته، مع التفاؤل بالحصول على حياة صحية لتعزيز كفاءة حياته والإمكانية على التعامل مع الأحداث المتنوعة، لذا؛ لا بد للفرد من تجاهل المشاعر السلبية
ارتفع عدد الأفراد الذين تتولد لديهم مشاعر الذنب أو الخزي نتيجة ما يعتقدونه عن المشاعر السلبية. إن هذا التفكير من غير شك نتاج الثقافة التي تميل بصورة مبالغة إلى التفكير الإيجابي
لفكرة الأساسية هنا هي أنّ الوجود البشري بطريقة ما “منعزل”، ويعد القلق (أو الكرب) هو الاعتراف بهذه الحقيقة، فكما يرى كيركجارد أنّ تفسير هيجل للدين من منظور تاريخ الروح المطلقة