إيجابيات وسلبيات ترك الموظف المهني للعمل في وظيفة معينة
هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تجعل الموظف المهني يترك العمل ومنها عدم قدرته على التعامل مع مديره ورؤسائه المهنيين، أو عدم القدرة على التكيُّف المهني مع هذا العمل والبيئة المهنية خاصته
هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تجعل الموظف المهني يترك العمل ومنها عدم قدرته على التعامل مع مديره ورؤسائه المهنيين، أو عدم القدرة على التكيُّف المهني مع هذا العمل والبيئة المهنية خاصته
يعد التطوير والحفاظ على توصيفات وظيفية واضحة وموجزة وغنية بالمعلومات المهنية جزءًا مهمًا من عملية التوظيف والتعيين، حيث لا يحدد الوصف المهنيي الجيد المكونات الرئيسية والمؤهلات المهنية
يحتاج الجميع إلى فرصة في العالم المهني؛ من أجل الاعتراف بجميع القدرات المهنية والمهارات المهنية والخصائص الشخصية التي يتميز بها عن غيره من الأفراد في المحيط المهني، بحيث
في بعض الأوقات تتعرض المؤسسة المهنية إلى تغير قوتها العاملة نتيجة لاستقالة أو تقاعد أو وفاة بعض الموظفين، أو نتيجة سريع بعض منهم عند انكماش نشاطها أو تعيين موظفين جدد في حال
قد يكون من الصعب تحقيق أقصى كفاءة إنتاجية على نحو اقتصادي عالي، بحيث تهدف الاقتصادات والعديد من الكيانات الفردية إلى إيجاد توازن جيد بين استخدام الموارد، ومعدل الإنتاج المهني، ونوعية
لا يأتي أكبر تهديد لأي مؤسسة مهنية من الخارج مثلما يكون الخطر الأكبر من داخل المؤسسة المهنية الذي يأتي من الموظفين الذين يريدون التسبب في الأذى أو الذين يتسببون عن غير قصد في أضرار من
تواجه العديد من المؤسسات المهني التي شملها الاستطلاع نقص في المواهب والمهارات المهنية القيادية؛ ذلك لأن معظم القادة الحاليين هم من إما من كبار السن أو من الموظفين الذين يفتقرون للخبرة، ولا يعتزمون
لا يحدث النجاح المهني حتى يتحقق الموظف المهني من جميع متطلبات وشروط العمل المهني، ومنها فأن تقييم المهارات الشخصية لا ينبغي أن يتوقف عند مستوى التعلم أو حتى على مستوى التطبيق،
هناك العديد من العمليات المهنية التي تحتاجها المؤسسات المهنية بما فيها من عناصر وأعضاء متعددين، بما فيهم أصحاب العمل المهني والموظفين معاً، بحيث تعتبر أهم الأسس والمعايير لنجاح المؤسسة
يقوم العمل المهني بمكانة الرابط المتين ما بين الأفراد الموظفين والمجتمع بشكل عام، بحيث يعتبر العمل المهني بمثابة الأساس الذي يقوم عليه بناء المجتمع وتنشيط نموه وتقدمه في جميع المجالات
لا يوجد سوى ساعات طويلة في اليوم، لذا فإن الاستفادة القصوى من وقت العمل المهني أمر بالغ الأهمية؛ لأنه يعتبر من طرق وأساليب زيادة الإنتاجية المهنية إما بزيادة ساعات العمل المهني أو العمل بذكاء
نحن جميعًا مذنبون بالتسويف في بعض الأحيان، خاصة في العمل والمؤسسة المهنية خاصتنا، لا سيما عندما نكره أو نشعر بالإرهاق من مهمة في متناول اليد، والعقوبات التي سنتحملها بسبب التسويف
يعتبر المتنمرين في مكان العمل المهني أكثر شيوعًا مما يريد الناس تصديقه، ومعظم الناس يتعرضون للتنمر في مكان العمل بشكل مباشر في مرحلة ما خلال الحياة المهنية، وهناك من قد يكون ضحية للتنمر ولا يدرك ذلك
العمل الورقي الذي لا داعي له، واجتماعات اللجان غير المنتجة التي لا تنتهي، والتقارير الفصلية التي لا يقرأها أحد من الموظفين هذه بعض الأنشطة المملّة للذهن والتي يواجهها الكثير من الموظفين
الشيء الوحيد المؤكد بشأن المستقبل المهني لجميع الموظفين في هذا المجتمع هو أن التغيير سيكون ثابتًا في العمل المهني وسيؤدي للاستقررار والثبات المهني، ومن أجل أن يحصل الفرد على
الكثير من المحترفين، تبدأ حياتهم المهنية بسرعة فور تخرجهم من الكلية، ويكون في جعبتهم المليء من الطاقة ومستعدين لوضع العمل أولاً، ومن المحتمل حصول العديد من التغييرات المهنية وظهور العديد
إن عملية تحسين الإنتاجية المهنية لا تتعلق بجودة العمل وأداء الموظفين فحسب بل أنها تتعلق بأداء المهام المهنية بطريقة سليمة، ومن أجل القيام بتحسينها يجب التعرف على العوامل التي تحدد هذه الطريقة
عادة ما يعني إجراء تغيير مهني استثمار الوقت المهني واستغلاله في العمل المهني، كما هو الحال مع أي استثمار مهني يقوم به الموظفين أو أصحاب العمل المهني الناجحين، بحيث يعتبر أهم شيء
يسعى العديد من الموظفين إلى تغيير المهن لأسباب عديدة مختلفة، ومنها وجود أهداف مهنة أو القيم المهنية قد تغيرت وتطورت، وربما تكون الأسباب أن يكتشف الموظف المهني اهتمامات جديدة
تختلف المؤسسات المهنية باختلاف عملياتها المهنية والأقسام الخاصة بالتخصصات والوظائف المهنية التي تشغلها، بحيث تتكون المؤسسات المهنية من مجموعة من المثيرات والعوامل والمدخلات
تتمثل الإدارة المهنية بأهم الأدوار والمهام المهنية التي تقع على عاتقها وتقوم بإعداد القرارات المهنية بشأنها ومن ثم اتخاذها بشكلها النهائي ليقوم بها الموظفين وينجزونها بالشكل والطرق التي
الإشراف المهني في الأساس هو مجموعة من العمليات المهنية التي تسعى في ترابطها مع بعضها البعض إلى تطوير وتجويد العملية المهنية، بحيث يعتبر أكثر العناصر المهمة في الإدارة المهنية التي تعتمد
لا تعمل المؤسسات المهنية بشكل جيد بدون موظفين جيدين، وهذا يعني أن الموظف المهني هو العنصر الأساسي والرئيسي في العمل المهني، هذا هو السبب في أن عملية تعيين الموظفين
إن جعل الموظفين يشعرون وكأنهم جزء من فريق مهني وأن وجودهم في مكان العمل ضروري هو عامل رئيسي في الحفاظ على مستويات أعلى من المشاركة والدمج في العمل المهني، والموظفين
تعتبر الشفافية أثناء عملية التوظيف المهني مهمة للموظف المهني والمؤسسة المهنية معاً، بحيث يتوجب على أصحاب العمل المهني أن يكون لديهم مستوى عالي من الوضوح والصراحة بشأن الموقف
تعرض المهنيين في مجال الأعمال والاقتصاد المهني، لانتقادات واسعة النطاق، حيث يُقال إن النهج المحدود أحادي البعد لصنع القرار اليومي قد أدى إلى عدم اهتمام كاف بالمجتمع، أي القرار المهني
يقضي الناس ما يقرب من ثلث حياتهم في العمل والوظيفة الخاصة بهم، وتعد قضايا مكان العمل المهني مصدرًا شائعًا للتوتر بالنسبة للكثيرين، ومن المستحيل أن يكون لدينا كموظفين مكان عمل نعمل فيه أدوار
يرتبط مفهوم كل من النجاح المهني والإبداع المهني المتمثل بالأفكار المهنية الإبداعية والمتمثل في السلوكيات والتصرفات المهنية الإبداعية، بحيث يكون كل من النجاح المهني والإبداع المهني في العمل
يعتبر العمل المهني ذو أهمية بالغة في حياة كل شخص عامل وموظف، وهذا يدل على الدور الكبير الذي يقوم به الموظف المهني فيي العملية المهنية ويتوجب علينا التعرف على أكثر الحاجات
تتطلب بعض المهن والوظائف في الواقع إلى عملية التكوين المهني؛ من أجل تجديد الشهادة أو الترخيص والتأكد من أن الموظفين يصلون إلى المعايير، ومع ذلك، يمكن لأي موظف مهني أن يقوم بمتابعة