النجاح يتطلب أن نكون أكثر إقناعا
أحياناً ما نتحدّث أنَّنا إذا رغبنا في أن نكون أثرياء ناجحين، لا بدّ لنا من التعرّف على أشخاص أثرياء ناجحين، ولكن طبقاً لقانون المجهود غير المباشر
أحياناً ما نتحدّث أنَّنا إذا رغبنا في أن نكون أثرياء ناجحين، لا بدّ لنا من التعرّف على أشخاص أثرياء ناجحين، ولكن طبقاً لقانون المجهود غير المباشر
يعبر علم نفس النجاح عن مستوى التقدم والتطور والوصول للأهداف المرجوة والأحلام التي يطمح لها كل شخص أو كل مجموعة، ويعبر النجاح عن الإعجاب بالنفس، والإعجاب بما يفعله
تساعد السمات الشخصية المعلمين والطلاب على النجاح، ويمكن أن يعني النجاح أشياء مختلفة لأناس مختلفين،
الخوف من النجاح حالة منتشرة يشتكي منها الكثير من الأشخاص، وغالباً لا يدركون وجودها، وهذا الخوف قد يرعب العديد منهم، لأنهم سوف يكونون تحت المجهر إذا تحقق النجاح
اﻷكثر شهرة ونجاحاً في يومنا هذا، أدركوا أنَّ أعمالهم لا بدّ لها وأن تتطوّر، وأن تواكب المعرفة بوتيرة سريعة، ﻷنَّ الانغلاق يؤدي إلى الفشل المتوقّع.
عندما نقوم بتحديد قيمنا وتنظيمها بناء على الأولويات، فإنَّ قيمنا الأعلى ترتيباً، يكون لها السبق دون قيمنا الأدنى ترتيباً، فكّل فعل نقدم عليه، وكل اختيار نقوم به، يعتمد على قيمنا المهيمنة في هذا الوقت.
كيفية انتقاء الأفكار هو سرّ النجاح، فالناجحون هم هؤلاء الأشخاص الذين يفكرون تفكيراً أكثر فعالية من غير الناجحين، فهم يعالجون ويتعاملون مع حياتهم وعلاقاتهم