الظواهر الإدراكية في علم النفس
الظواهر الإدراكية في علم النفس تتمثل في مجموعة من الظواهر التي تهتم بالعلاقة بين الخبرة الإدراكية والعالم، من حيث العمليات الإدراكية الخاطئة أو التصورات السليمة
الظواهر الإدراكية في علم النفس تتمثل في مجموعة من الظواهر التي تهتم بالعلاقة بين الخبرة الإدراكية والعالم، من حيث العمليات الإدراكية الخاطئة أو التصورات السليمة
تقارير الموقف الاقتراحي في علم النفس تتمثل بالنتائج النهائية التي يمكن للأفراد المشاركين في هذه التقارير من حيث تشابه الأفكار والعبارات التي تعبر عن مواقف
أسس التواضع لمشاكل الإدراك المعرفي في علم النفس تعبر عن الطرق والاستراتيجيات البسيطة التي تتعامل مع أهم مشاكل الإدراك المعرفي وبكل عفوية
حالات النقص في تحديد النظرية العلمية في علم النفس تتمثل في وضعيات خاصة يرتكز عليها علماء النفس لتوضيح أهم فرضيات النظريات العلمية من حيث التجارب
هيكل النظريات العلمية في علم النفس يأتي من البحث العلمي من حيث النجاحات التفسيرية والتكنولوجية الهائلة ويرجع ذلك جزئيًا إلى انتشار النظريات العلمية
المفهوم البنيوي في التمثيل العلمي في علم النفس هو مصطلح يهتم بالمشاكل التي تتعلق بالتمثيل المعرفي والترسيم للعمليات المعرفية التي تتعلق بالتمثيل العلمي
مفهوم التشابه في التمثيل العلمي في علم النفس يتمثل في ارتباط كل من مفهوم التشابه ومفهوم التمثيل العلمي من حيث وجود العديد من النظريات والنماذج
الواقعية العلمية في علم النفس تتعلق بطبيعة المعرفة العلمية ذاتها من حيث أنها هي موقف معرفي إيجابي تجاه محتوى أفضل في نظرياتنا ونماذجنا
نظريات التقدم العلمي في علم النفس هي نظريات ذات معايير مطلقة مثل القدرة على حل المشكلات أو زيادة التشابه مع الحقيقة، التي تنطبق على جميع التطورات العلمية
الاختزالية وعدم الاختزالية في طبيعة الواقعية في علم النفس تعبر عن مجموعات من التوضيحات المتناقضة حول الادعاء بأنه إذا كان مفهومنا عن حقيقة
نظرية الخطأ والأخلاق في طبيعة الواقعية في علم النفس تعبر عن الأشياء المميزة للحساب غير الموجودة، وهذا ما يؤدي إلى رفض البعد الوجودي للواقعية الحسابية
الوظائف التكرارية في علم النفس تتمثل في فئة من الوظائف على الأعداد الطبيعية التي تمت دراستها في نظرية الحوسبة المعرفية، وهي فرع من المنطق القياسي المعاصر
أشكال مناهضة الواقعية في علم النفس تتمثل بنظرة علماء النفس لعدم جاذبية كل من الأشكال النظرية للخطأ والتعبيرية من غير الواقعية وهذا يعني أن المرء يقبل
المنطق في التفكير الآلي في علم النفس يختلف ويتنوع من حيث التراكيب والعمليات المعرفية والعمليات الاستدلالية القياسية وله العديد من الأنواع لمعالجة المنطق
حسابات الدقة والقرار في التفكير الآلي في علم النفس هي أحد القيم المنطقية القياسية التي يتم من خلالها تنفيذ البرنامج المعرفي للتفكير الآلي
هناك العديد من علماء النفس الذين يقدمون انتقادات عامة للملكية الفكرية في علم النفس، حيث أنها ذات جدل كبير خاصة لأنها تتعلق بالمعرفة وجمع المعلومات
أهم المخاطر في نظرية القرار في علم النفس تتمثل بجميع الأهداف المستقبلية التي يتطلع من خلالها الفرد للاختيار بين الاحتمالات المتوقعة أمامه
أهم المخاطر في النظرية الأخلاقية في علم النفس تتمثل في قاعدة وجوب عدم إلحاق الضرر بالآخرين إلى وجوب عدم القيام بأعمال تزيد من خطر تعرضهم للأذى
النسبية المعرفية في علم النفس هي شكل من أشكال النسبية التي تعتني بالعمليات المعرفية من خلال الانتقال من النظرية الأخلاقية لنظرية المعرفة
الاختزالية وعدم الاختزالية هي محاولات متنوعة لإيجاد أفضل الحلول لنظريات الحل المتشكك في علم النفس، حيث أنها محاولات تعبر عن وضع بعض الحلول
التفسير العلمي في علم النفس هو محور الاهتمام النفسي من عصور ما قبل سقراط حتى العصر الحديث الذي يبدأ من حيث تطوير النموذج الاستنتاجي الصوري لهذا التفسير
العلاقة بين المعرفة والتبرير والشك في علم النفس تعبر عن ارتباطات ذات فرضيات يتوجب أن ترتبط بمعلومات معرفية أكيدة ومبررة؛ لنتمكن من الثقة بها
نظرية التجريبية البناءة للتفسير الموحد في علم النفس هي تكريس المزيد من الجهد في المستقبل لتطوير نماذج من التفسير الأكثر حساسية للاختلافات التأديبية
تحميل النظرية والقيمة في علم النفس يعبر عن تفسير النظرية من حيث قيمتها والصعوبات التي يعبر عنها علماء النفس من حيث تجريبها وقدرتهم للتحقق منها
الحدس الكامن وراء حِجَة المعرفة في علم النفس يتوجه له العديد من الاعتراضات التي جاءت لمناقضة فرضياتها التي تفتقر إلى المعرفة الواقعية والمعرفة الجسدية
أسباب ووظائف العمل في علم النفس هي التمييز بين نوعين من العقل للفعل والمتمثلات في الأسباب المعيارية أي الأسباب التي بشكل تقريبي للغاية تفضل
نظرية المعرفة الأخلاقية لما وراء الأخلاق في علم النفس هي وسائل ونماذج تعتمد على المقدمات أو المبادئ التقييمية من أجل إيجاد استنتاجات أخلاقية
على الرغم من أن علماء النفس كانوا يعتقدون أن نظرتهم للعقل والوعي كانت غير ضرورية لأغراضهم الرئيسية، فإن بعض الأفكار المركزية لوجهة نظرهم كانت
وفقًا لنظرية التماسك للتبرير المعروفي فإن الاعتقاد أو مجموعة من المعتقدات لها ما يبررها، أو يتم الاحتفاظ بها بشكل مبرر، فقط في حالة انسجام الاعتقاد
تعتبر نظريات الحكم سواء كانت معرفية أي تمثيل موضوعي أو معبره عن الفكر أو حكم مناسب للحقيقة، أو كانت حكم عملي أي تمثيل للسلوك الإنساني أو معبر عن الاختيار