الوالي مزاحم بن خاقان
هو مزاحم بن خاقان أرتوج أخوه الفتح بن خاقان كانا من الشخصيات التي ساهمت في عهد الخليفة المعتصم والخليفة المتوكل على التوالى، هو أحد القادة العسكريين العباسيين من أصل تركي،
هو مزاحم بن خاقان أرتوج أخوه الفتح بن خاقان كانا من الشخصيات التي ساهمت في عهد الخليفة المعتصم والخليفة المتوكل على التوالى، هو أحد القادة العسكريين العباسيين من أصل تركي،
هو أيوب بن شرحبيل بن أكسوم بن أبرهة بن الصباح بن لهيعة بن شرحبيل بن مرثد بن الصباح بن معدي كرب بن يعفر بن ينوف بن شراحيل بن أبي شمر بن شرحبيل بن ياشر بن أشعر بن ملكيكرب
هو محمد بن يزيد من تابعي قريش، استلم محمد بن يزيد ولاية المغرب وأفريقيا خلال عهد سليمان بن عبد الملك وكان يمتاز بحسن سيرته، استلم الولاية عام 97 للهجرة بعد أن انقضى أمر موسى بن نصير
هو حسّان بن النعمان بن عديّ بن بكر بن مغيث بن عمرو بن مزيقيا بن عامر بن الأزد، جاء حسان بن النعمان إلى الحياة في الشام ودخل إلى الإسلام خلال الفتوحات الإسلامية إلى الشام مع أسرته
هو عبد الملك بن مروان بن موسى بن نصير اللخمي، ذهب عبد الملك بن مروان إلى مروان بن محمد بوفد كبير فاستعمله والياً على مصر، كان أول من وضع المنابر في الكور وكان من أصحاب الجبل
هو المغيرة بن عبيد الله بن المغيرة بن عبد الله بن مسعدة بن حكمة بن مالك بن حذيفة بن بدر بن عمرو بن جؤية بن لوذان بن ثعلبة بن عدي بن فزارة بن ذبيان بن بغيض بن ريث بن غطفان بن سعد
"قال خالد بن عبد الله القسري والي العراق: واعجبا ولّيت فتى العرب تميم بن زيد العتبي فرفض وترك، ثم ولّيت أبخل العرب الحكم بن عوانة فرضي به وأحبه أهل السند وقبلوا به"،
حارب الترك وحاصروا المسلمين في إقليم السغد وبخارى وإقليم فرغانة وسمرقند الموجودين وراء نهر جيحون، فجاء أسد بن عبدلله إلى مدينة مرو عاصمة خراسان وقطع نهر جيحون ووصل إلى سمرقند
قال كعب بن معدان: "لا يستحيي الشجاع أن يفر من مدرك؟"، هو مدرك بن المهلب بن أبي صفرة الأزدي هو أحد القادة الأمويين الشجعان، استلم مدرك بن الملهب الولاية في خلافة عبد الملك بن مروان
كان خالد بن عبد الله القسري أحد القادة الأمويون، عاش في دمشق أيام الأمويين من قبيلة بجيلة وكنيته أبو الهيثم، كان هناك تباين واضح بين أقوال المراجع بما يخص سيرته،
هو العباس بن موسى بن عيسى كان عضو صغير للأسرة العباسية خلال الخلافة العباسية، شغل مناصب مختلفة في أواخر القرن الثامن وأوائل القرن التاسع، كما أنه لعب دور مساند في أحداث الفتنة الرابعة
هو السري بن الحكم بن يوسف البلخي الذي خدم مرتين في منصب والي على مصر خلال الخلافة العباسية، هو من أصل خراساني وجاء إلى مصر عام 799 ميلادي برفقة حاشية الليث بن الفضل،
هو إسحاق بن يحيى بن معاذ بن مسلم الختلي، كان الوالي في القرن التاسع على العديد من المحافظات في الخلافة العباسية، فقد اشتغل منصب محافظ دمشق ومصر،
كان يتّصف الجراحبن عبدلله الحكمي بعفته ونزاهته، كما كان أحد الأمراء والقادة العسكريين ووالي مُنصف مع أهلها من المسلمين والطوائف الأخرى،
كان قتيبة بن مسلم الباهلي خبير في التعرّف على الأبطال، أوصى به الملهب للحجاج بن يوسف الثقفي الذي كان يرفّع الشجعان، فوضعه للعديد من المهام حتى يختبره بها
قام ابن الجوزي بذكره فقال: "ولى معاوية سعيد بن عثمان بن عفان على خراسان"، كان العاملين في عام ولابة سعيد هم؛ مروان بن الحكم والي المدينة المنورة والضحاك بن قيس استلم ولاية الكوفة،
هو سعيد بن العاص بن سعيد بن العاص بن أمية بن عبد شمس القرشي، يُمنّى بأبا عبد الرحمن، توفي والده فيس عزوة بدر في جيش قريش، هو أحد الصحابة الصغار وتوفي رسول الله محمد
هو يزيد بن حاتم المهلبي كان أحد أعضاء الدولة العباسية، شغل منصب والي مصر عام 762 ميلادي وحتى عام 769 ميلادي، بعد فترة وجيزة استلم ولاية إفريقيا عام 771ميلادي حتى عام 787 ميلادي
هو موسى بن مصعب الخثعمي، كان والي لأحد أقاليم الخلافة العباسية، كان من الذين يعملون في أوقات مختلفة خلال الجزيرة كالموصل ومصر، وُصف موسى بأنّه مولى قبيلة خثعم وهو ابن مصعب بن ربيع آخر،
قال الواثق بن يوسف: "ما رأيت رجلاً أحكم من عبيد الله بن الحسن بن الحسين بن أبي الحر الأنباري، فقد استولى على قضاء البصرة هو وعمر بن عامر وكانا يقضيان معاً"،
صر بن عبد الله الذي يعرف باسم كيدر وهو أحد الولاة العباسيين على مصر، قام الخليفة المأمون بعد أن خرج من مصر عام 217 هجري باستعماله على ولاية مصر وصلاتها وبقي هناك حتى وفاته
هو عيسى بن منصور الرافقي، كان عيسى والياً لمصر في الخلافة العباسية وعقد هذا الموقف من عام 831 ميلادي إلى عام 832 ميلادي ومرة أخرى عام 843 ميلادي إلى عام 847 ميلادي،
هو طلحة بن عبد الله بن خلف الخزاعي وكنيته أبو محمد وقال العديد من المؤرخين أبو المطرف، هو أحد التابعين والأمراء الأمويين في الدولة الأموية، كان طلحة بن عيدلله قد تولّى سجستان وكان يُلّقب بالطلحات
هُو سعيد بن عمرو بن الأسود بن مالك بن كعب بن الحريش واسمه معاوية بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن، هو أحد القادة الشجعان الذي قام بقتل شوذب الخارجي
كلثوم بن عياض بن وحوح بن قيس بن الأعور بن قشير بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن، كان كلثوم أحد ولاة أفريقيا لعدة أشهر فقط، قام الخليفة هشام بن عبد الملك بتعيين كلثوم
هو محمد بن يزيد بن حاتم المهلبي، كان أحد الولاة العباسيين للأحواز التي تقع جنوب شرق العراق للخلافة العباسية خلال حكم الخليفة الأمين، قُتل محمد بن يزيد أثناء الحرب الأهلية بين الأخوين
هو يحيى بن داود بن محمد بن موسى بن عبد الله بن موسى بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب
هو أبو مسلم عبد الرحمن بن مسلم الخراساني، كان أحد الفرسان العاملين في خدمة الدولة العباسية والذي قام بقيادة الثورة العباسية التي دمّرت الدولة الأموية، كان أبو مسلم على الأغلب من أصل فارسي
هير بن قيس البلوي من قبيلة بيلي، قام زهير البلوي بالمشاركة في فتح مصر التي كانت تحت ولاية عمرو بن العاص، بعد ذلك قام عقبة بن نافع بوضعه على القيروان بعد أن قام يزيد بن معاوية بإرجاعه
قال ابن عساكر عن عثمان بن حيان: "وكان في سيرته عنف"، وعن ابن شوذب أنه قال: "الحجاج بالعراق ومحمد بن يوسف باليمن وعثمان بن حيان بالمدينة وقرة بن شريك العبسي بمصر"