كيف نتعلم مهارة تفويض الآخرين لإنجاز المهام؟
إدارة الوقت تتطلّب منّا تعلّم مهارات التفويض الصحيح، إذ علينا أن نتعلّم كلّ ما نحتاج إلى معرفته؛ من أجل مضاعفة إنتاجيتنا من خلال الاستفادة من الآخرين.
إدارة الوقت تتطلّب منّا تعلّم مهارات التفويض الصحيح، إذ علينا أن نتعلّم كلّ ما نحتاج إلى معرفته؛ من أجل مضاعفة إنتاجيتنا من خلال الاستفادة من الآخرين.
ينبغي أن يعلم كل واحد منّا، المجال الذي يبدع فيه في كل مستوى من مستويات الإنجاز، ومقدار ما نقدّمه في تحقيق أفضل النتائج.
هناك احتمال ﻷن يصبح أحدنا مليونيراً؛ بناء على مسير حياته العملية بأكملها، ففي بعض الدول الصناعية الكبرى، هناك أسرة واحدة من بين كل عشرين أسرة،
لا يمكن لأحد منّا أن يصبح ماهراً في مجال ما أو أن يملك الخبرة اللازمة بفترة وجيزة، ولكن يحتاج ذلك إلى التجريب المستمر والفشل والنهوض مرة أخرى والطموح الحقيقي والإخلاص
من بين أول الأسئلة التي نحتاج لطرحها على أنفسنا هي: ما هي ميزتنا التنافسية؟ وأين يكمن أداؤنا تحديداً؟ وما الشيء الذي نقوم به، أفضل من أي شخص آخر في مجال عملنا؟
يقتضي النجاح في أي وظيفة، مستوى الحد الأدنى من الأداء، في واحدة أو أكثر من المهام والاختصاصات والمهارات الأساسية.
لا يمكننا أن نكون مثل الآلات في أعمالنا، نعمل دون أن نفكّر ودون أن نغيّر ونحسّن من طبيعة أعمالنا، ليكن هدفنا من أجل تحقيق النجاح، هو أن نكتسب سمعة الشخص الأكثر اجتهاداً في العمل.
إنَّ الوقت يتطلّب منّا، أن نخاطب أنفسنا بأن حياتنا مهمّة وثمينة، وأنَّنا نقدّر كل دقيقة وساعة منها، وبأنَّنا سنستفيد من هذه الساعات بالشكل المثالي، حتّى نتمكّن من إنجاز أقصى ما نستطيع إنجازه، في الوقت الذي نملكه.