أسباب تدفعك لاقتناء سماعات سبيكر ذكية
لكن مع ازدياد حاجتنا لتقنيات إنترنت الأشياء مع هذا التقدم التقني الذي نشهدة في السنوات الأخيرة، وعند حاجتك لشراء سماعات سبيكر الذكية في منزلك
لكن مع ازدياد حاجتنا لتقنيات إنترنت الأشياء مع هذا التقدم التقني الذي نشهدة في السنوات الأخيرة، وعند حاجتك لشراء سماعات سبيكر الذكية في منزلك
ومن أكثر هذه التقنيات توجها للمستخدمين الساعات الذكية، وكما اتجهت العديد من الشركات إلى المنافسة بين العديد من العلامات التجارية لتصنيع الساعات الذكية التي تجذب المستهلك اليها
على عكس العصرين السابقين عصر الحاسوب (PC) وعصر الأجهزة المحمولة (Mobile) فإن تقنية إنترنت الأشياء ليست منتج أو نظام معين ستنتجه شركة وسيتم البيع منه لملايين المستهلكين، إنترنت الأشياء هو مفهوم جديد لطريقة حياتنا وإدارتنا لأعمالنا بإستخدام شبكة الإنترنت، لذلك لن تجد شركة واحدة تسيطر على هذا السوق ولكن بالأخذ بالمعطيات الحالية، فإن أكبر الشركات العالمية تتنافس على إنترنت الأشياء، التي أصبحت أيقونة تطوير الأعمال في الشركات التكنولوجية الساعية نحو تعظيم إيراداتها، فإن الشركات تتنافس في مجالات متعددة بعالم إنترنت الأشياء، بدءا من أجهزة اللياقة البدنية والصحية مرورا بالمعدات الزراعية والبنية التحتية وبناء المدن الذكية، وصولا إلى إنتاج السيارات ذاتية القيادة والطائرات بدون طيار.
مع تقدم التقنيات الذي نشهده في وقتنا الحالي ودخول الكثير من تقنيات إنترنت الأشياء أكثر وأكثر في مختلف القطاعات، ومع هذا التقدم، تصبح الأجهزة أكثر ذكاءً، ليس الذكاء الإنساني المعروف طبعاً، لكنا اعتدنا في الأوساط التقنية أن نطلق على الأجهزة التي قد تدير نفسها بنفسها وتتصل بأجهزة أخرى بأنها ذكية، أو نلحق كلمة (smart) قبلها لتمييزها عن النسخ السابقة التي كانت تقدم ميزات وخصائص محدودة.
سوف نتعرف على المزيد من التطبيقات المهمة لتقنية إنترنت الأشياء وهذه المرة سنتحدث حول إنترنت الأشياء في الزراعة، حيث أنّ الزراعة أو الفلاحة تعتبر من بين أهم مقومات أي دولة في العالم تريد التطور والنمو والازدهار
قد تكون خاصية التنبيهات من أهم الخصائص التي لا بد من أن تتوافر في كاميرات المراقبة الذكية، فهذه التنبيهات التي يتم وصولها للمستخدم حين وجود حركة في مجال الكاميرا أو المجال المحدد لها،
إمكان الحكومات والبلديات أن تقوم باستخدام تقنيات المعلومات والاتصالات، وغيرها من التقنيات للعمل على إنشاء وتطوير مدن أكثر ذكاءً، وأكثر استدامة،
ساس نجاح أي مدينة ذكية قائم بشكل رئيسي على مشاركة المستفيدين الأساسيين، بحيث يشمل المستفيدون الرئيسيون في المدن الذكية كل من المواطنين والحكومات
كون المدن مدناً ذكية حين تحقق الاستثمارات في البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، مثل أنظمة مرور ذكية تُداربشكل آلي
مما لاشك فيك اتجاه مختلف مدن العالم لاستخدام التقنيات الحديثة والذكية في حضارتها، حيث عملت على ربط وتمكين التقنيات المختلفة في كافة قطاعات المدينة
المجالات الزراعية لها المرتبة الأولى في تحقيق أغلب احتياجات البشر من الغذاء، حيث تزداد الحاجة بزيادة البشر وتناقص المساحات الصالحة للزراعة وقلة المياه وبقية الموارد اللازمة لذلك،
قد يصل عدد سكان العالم إلى مايقارب 9.6 مليارات نسمة بحلول 2025، بحسب الأرقام الصادرة عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (FAO). تزايد عدد سكان العالم بنحو ثلاثة أشخاص كل ثانية،
إنترنت الأشياء التعليمية (Internet of educational things) لها دور أساسي في قطاع التعليم، حيث لم يغير إنترنت الأشياء الطرق والمبادئ التعليمية التقليدية فحسب، ولكن عمل كذلك على تحويل في البنية التحتية وتغييرها للقطاعات التعليمية، حيث يُعتبر مصطلح إنترنت الأشياء التعليمية وجهين لعملة واحدة، بسبب استخدامه كأداة تكنولوجية لتعزيز البنية التحتية الأكاديمية مثل موضوع أو مقرر دراسي لتعليم المفاهيم الأساسية لعلوم الكمبيوتر، حيث يقصد بمفهوم الفصول الذكية هي أنظمة فكرية مجهزة بوسائل تعليمية متقدمة تعتمد على أحدث التقنيات أو الأشياء الذكية. ويمكن أن تكون هذه الأشياء الذكية الكاميرات والميكروفونات والعديد من أجهزة الاستشعار الأخرى، والتي يمكن استخدامها لقياس رضا الطلاب فيما يتعلق بالتعلم أو العديد من الأشياء الأخرى ذات الصلة، وتوفر الأجهزة الذكية سهولة وراحة لإدارة الفصول الدراسية، وقد يساعد استخدام إنترنت الأشياء في الفصول الدراسية على توفير بيئة تدريسية وتعليمية أفضل.
على الرغم من التقنيات والابتكارات المتقدمة التي وصلت إليها التكنولوجيا في أيامنا هذه إلا أننا مازلنا نفتقر إلى حصولنا على ريبورتات تتشابه بملامحنا البشرية وأكثر قرب لنا بأشكالها البشرية الكاملة المواصفات، التي تستطيع أن تعمل بحرية أكبر من الروبوتات الحالية، فإن الروبوتات الآلية موجودة بالفعل، وتستخدم في الكثير من المنازل اليوم، فقد تم تصميم أجهزة مثل (iRobot) و(Neato) لتتنقل بطريقة مستقلة حول المنزل وتنظف الأرضيات، ولكن لا تنزعج، فقد قام علماء ألمانيون بالكشف مؤخراً عن نموذج لروبوت يقوم بأعمال أكبر من مجرد تنظيف الأرضيات.
من هذه الأجهزة ما ستعمل على ابتكار المنازل الذكية في المستقبل، بحيث يمكن أن يتم الارتباط بين هذه الأجهزة من خلال شبكة خاصة مغلقة، يتم من خلالها السماح لها بالاتصال ونقل البيانات فيما بينها،
مع التقدم التقني الذي نشهده في كل ماهو حولنا فقد أصبح اطفاء الانوار والمصابيح أو تشغيلها من خلال المقابس المثبتة على الجدارن أصبح أمراً قديماً الآن، فقد أصبح بالإمكان التحكم بالأضواء من خلال الأجهزة الخليوية، ولوحات الشاشات التي تعمل باللمس أو النظام الآلي، فـ(NEST) مثلاً، وهو منظم ذكي للحرارة، يمكن أن تتم برمجته لتشغيل الأضواء في منزلك وتبريد الهواء في الداخل بمجرد العودة من عطلتك، فتخيل أن تكون قادراً على برمجة نظامك بحيث يقوم بتشغيل الأضواء في أوقات مختلفة من النهار أو الليل.
حين تخبرك السيارة مثلا بأنك بحاجة لتغيير الزيت، فلماذا لا يؤمن لك منزلك معلومات من هذا القبيل؟ أشياء مثل وحدة لتكييف الهواء يمكنها أن ترسل لك إشعارات عندما يحتاج فلتر الهواء إلى التغيير، أو ما هو أفضل، نظام للطاقة يمكن أن يخبرك بأنك تتعدى ميزانيتك المخصصة للكهرباء لهذا الشهر، في الحقيقة، فقد قامت شركة تدعى (Powerhouse Dynamics) وهي شركة يقع مقرها في ولاية ماين، بكشف النقاب عن برنامج لإدارة الطاقة في المنزل بالكامل، يدعى (Total Home Energy Management).
ما تمتاز به المنازل الذكية كأحد أهم تطبيقات إنترنت الأشياء التي توفر الرفاهية والراحة لمستخدمي هذه الأنظمة الذكية، كما أنها توفر ميزة مهمة حيث إنها تساعد كذلك في تقليل تكاليف استهلاك الطاقة والحفاظ على البيئة، فبعض الأنظمة مثلاً تعمل على إيقاف نظام التدفئة بمجرد مغادرة آخر فرد للمنزل.
المشاريع على مستوى المدينة بحاجة إلى العديد من الخدمات مثل إدارة الطاقة، والاتصال بين مختلف الإدارات والمستفيدين،
من منا لا يملك هاتف ذكي أو يدرك معنى هذا المصطلح فهو مصطلح متداول ومعروف في عالمنا العربي، أما مصطلح المنزل الذكي وتقنيات انترنت الأشياء قد تكون أقل شيوعاً حتى الآن في عالمنا العربي، فماذا يعني المنزل الذكي؟ وما مدى انتشاره عالمياً وطبيعة اقتصاداته وعائداته؟ وما وضع المنازل الذكية في العالم العربي؟ هذه الأسئلة التي قد تتبادر إلى ذهنك عن المنازل الذكية؛ نحاول الإجابة عنها في التقرير التالي.
فيما ستساعد إنترنت الأشياء على تسهيل حياة الإنسان والقضاء على مشاكل كبيرة منها قلة الإنتاج في الشركات والمؤسسات والإنتاج الفلاحي وادارة الحياة الشخصية والتحكم أكثر في الوقت وحماية المنشآت، فهناك سلبيات يجب التطرق إليها.
في مختلف جوانب الحياة يتم الاستفادة من تقنية إنترنت الأشياء وتطبيقاتها المختلفة كثر انتشارها من تقنيات إنترنت الأشياء في الصحة و إنترنت الأشياء في السيارات وإنترنت الأشياء في التعليم،
تعتمد تقنية إنترنت الأشياء على مبدأ اتصال الأجهزة بعضها ببعض لا أكثر ولا أقل، حيث أنّ الأجهزة المتصلة التي كانت لدينا في التسعينات هي عبارة عن أجهزة حواسيب متصلة بالإنترنت
فإنّ بروتوكول (Z-wave) هو بروتوكول مغلق المصدر، فهو لشركة (Silicon Labs) حصراً، وذلك بعد قيام هذه الشركة بشرائها له، وذلك بعد عدد من الشركات السابقة المختلفة. بشكل عام وكما هو معروف في الأنظمة منغلقة المصدر
من الصعب تحديد أسعار المنازل الذكية بتقنياتها المتطورة والمتقدمة باستمرار، فإن سوق المنازل الذكية يُقدربعشرات المليارات من الدولارات؛ وهو سوق متصاعد ويمكنه التضاعف خلال سنوات قليلة؛
هي تقنية وصل شبكيّ صُممت بشكل أساسي للاستخدامات التي تحتاج إلى وصل بالإنترنت، بحيث يعمل لفترات طويلة دون الحاجة لتزويده بطاقة كهربائية. وزودت هذه التقنية بمصدر طاقة بطارية تستطيع الصمود حتى 360 يومًا من العمل بشكل متواصل دون الحاجة لشحنها سوى مرة واحدة.
بإمكانك التحكم في كافة الأجهزة المتوفرة في منزلك، من أجهزة الترفيه الخاصة بك من أجهزة التلفاز، النظام الصوتيّ، مُكيفات الهواء والكثير من الأجهزة المختلفة، ويتم كل ذلك من خلال جهاز واحد فقط. بالإضافة إلى ذلك،
إذا كيف يمكنك استخدام إنترنت الأشياء لتحسين الرعاية الصحية؟ في الواقع ، فإن الاستخدام المحتمل لتكنولوجيا الشبكات في قطاع الرعاية الصحية هائل. ومع ذلك ، يمكننا تقسيم تطبيقات الرعاية الصحية الأبرز لإنترنت الأشياء إلى أربع فئات مهمة:
لا شك أنّ فكرة تحويل الأجهزة المنزلية التقليدية إلى أجهز ذكية على سيطرت على تفكير كبرى شركات التقنية، التي كانت مصنعة بالفعل لتلك الأجهزة أو تسعى لإضافة لمساتها من أجل تكوين نظام المنزل الذكي
كما يظهر بين سوق المنازل الذكية الحديثة سوق المنازل الذكية المهتمة بالأمان، بحيث تكون هذه المنازل مهتمة ومختصة بإجراءات الأمن والسلامة وتمكينها والحاقها في المنازل الذكية، الذي من المتوقع أن ينمو خلال العامين المقبلين ليصل حجمه بحلول عام 2022 إلى 22 مليار دولار، ثم يرتفع إلى أكثر من 28 مليار دولار، مع حلول عام 2023.