أهمية التركيز على أهم الأنشطة من أجل النجاح
في مجال التخطيط الاستراتيجي الشخصي، يعتبر التركيز على أهم الأنشطة عاملاً رئيسياً من أجل التفوّق والنجاح الحقيقي.
في مجال التخطيط الاستراتيجي الشخصي، يعتبر التركيز على أهم الأنشطة عاملاً رئيسياً من أجل التفوّق والنجاح الحقيقي.
نحن نقوم في عملية اكتساب سمة النجاح من خلال أحلامنا المشروعة، وبما أنَّ كلّ شيء في العالم يبدأ بفكرة، فكلّما كانت الأحلام أكبر تعاظمت الأهداف التي سنحقّقها.
لا يمكن أن يكون الناس جميعاً في نفس المستوى الثقافي، والعلمي، والابداعي، والسلوكي، والصحي، والاجتماعي إلى غير ذلك من مجالات الحياة المختلفة، وتلك حقيقة لا يمكن إغفالها.
إذا أردنا أن نتعلّم كيفية الطهو، فإنَّنا ندرس فن الطهي، وإذا كنّا نريد أن نصبح محاميين، فإنَّنا ندرس القانون، وإذا أردنا أن نكون مهندسين، كيمياء، أو كهرباء، أو ميكانيك
عندما نبدأ بإعداد قائمة أحلامنا، عندها نبدأ في التخطيط لمستقبلنا المثالي، فعلينا أن نكتب كل شيء نرغب في أن نكونه أو نرغب في أن نمتلكه، بالضبط كما لو أنَّه لا حدود أو قيود
من أبرز الأسباب التي تؤثر على عواطفنا، وتجعل منها عواطف سلبية، التفكير الداخلي، ويحدث هذا عندما نكون منشغلين أكثر من اللازم، بالطريقة التي يعاملنا بها الأشخاص
" كثير من حالات الفشل في الحياة، كانت ﻷشخاص لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما أقدموا على الاستسلام" توماس أديسون.
هناك أنواع رئيسية للطاقة لدينا وهي: الطاقة العقلية والطاقة العاطفية ومن خلال هذا المقال سيتم الحديث عنهما بالتفصيل.
نحن نعيش في عالم مُحكم التنظيم، فكل شيء يحدث في هذا الكون له سبب، فعندما نجد أنَّ الناس من حولنا لا يبدو عليهم الاهتمام بتغيير أحوالهم، علينا وقتها أن نبحث عن الأسباب
الحقيقة هي أنَّه ما من حدود حقيقية أمام ما يمكننا تحقيقه بحياتنا من نجاحات، وفي إطار العقل، فأياً كان الشيء الذي أنجزه شخص آخر، يمكننا إنجازه أيضاً، وربّما بصورة أفضل.
لا يمكن ﻷحد أن يلتزم بالوقت فجأة وأن يصبح ملتزماً بالوقت دفعة واحدة، لا بدّ لنا من الالتزام بالوقت المُحدّد لإنجاز أي عمل، وذلك بالوصول إلى موعد العمل أو أي شيء مهم في حياتنا