استخدام اليدين لإمساك الأشياء الصغيرة للطفل والتحكم فيها
لا يمكن المبالغة في أهمية قدرة الطفل على الاحتفاظ بالأشياء الصغيرة والتحكم فيها. من خلال هذه القدرة الفطرية ،
لا يمكن المبالغة في أهمية قدرة الطفل على الاحتفاظ بالأشياء الصغيرة والتحكم فيها. من خلال هذه القدرة الفطرية ،
تواجه أغلبية الأمهات مشكلة في إطعام الأطفال، حيث أن الأطفال في السنوات الأولى من حياتهم يميلون إلى العناد ومخالفة الأوامر والتعليمات، لذلك تتجه
يساعد المسرح في تكوين وعي الأطفال بناءً على قيم ومبادئ ثقافية وجمالية وحضارية، كما يسمح لهم بمعرفة أراء وشخصيات الأطفال الآخرين وما مروا به من تجارب
مرحلة الطفولة من أهم المراحل التي لها دور كبير في تكوين الصحة النفسية والعاطفية لدى الأطفال، حيث أنه في مرحلة الطفولة يتم إعداد الطفل من الناحية النفسية والعاطفية
من الضروري أن يربي الوالدين الأطفال على تقبل الطرف الآخر، مهما كان هذا الطرف الآخر يختلف عن الطفل في العرق والدين والقيم والعادات والتقاليد، مع
الخادمات لهن أثر في تربية الأولاد، فالخادمة تبقى مع الطفل لوقت طويل، وفي أي فترة من فترات حياته، وبالأخص في فترة الطفولة، حيث إنها من أهم فترات حياة الفرد
يمر الطفل بمرحلة النمو الاجتماعي منذ مرحلة الولادة، ويقوم الطفل بلتفاعل مع المحيطين به، حيث يبكي الطفل إذا شعر بأنه وحيد، وإذا حملته أمه يتوقف عن البكاء.
معظم الأطفال لا يحبون الذهاب إلى المدرسة، وبالأخص في بداية الفصل الدراسي، لذلك يتوجب على الوالدين معرفة الأسباب التي تجعل الأطفال يكرهون المدرسة.
إنَّ عملية تربية الأطفال مهمة صعبة؛ بسبب تعدد واختلاف جوانبها، والتي من أهمها اكتساب مشاعر سوية من الناحية النفسية لدى الأطفال، أيضاً بناء علاقات فعالة وصحية
جميع الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفل متفوقين يحبون التعلم والدراسة، أغلب الأهالي يعانون من كراهية أطفالهم للدراسة، ولا يعرفون أفضل الوسائل
إن الدين الإسلامي يضع آلياتٍ مُحددة لفهم طبيعة كل مرحلة من مراحل نموِّ الطفل بهدفِ التغلُّب على ما يُرافقُ تلك المراحل من تحديات ومشاكل مُرتبطةٍ بتعليمِ الأبناء ونموهم واستعداداتهم
من السلوكيات الخاطئة التي يقوم فيها الأهالي هي الشجار أمام الأطفال دون الوعي بالآثار السلبية الناتجة عن هذا السلوك، حيث أن الشجار له العديد من
الأب والأم هما مصدر الأمان بالنسبة للأطفال، عند انفصال الوالدين يشعر الأطفال بالقلق، وقد يؤدي انفصال الوالدين إلى إصابة الأطفال بالاضطرابات في شخصياتهم.
يبدأ ضمير الطفل بالنمو عندما تتكون شخصية الطفل، أيّ بين المدة التي تتراوح بين 4-6 أعوام من عمر الطفل، الطفل في البداية يقوم بالاستجابة لطلبات الأب والأم
يبدأ الطفل الرضيع في هذا السن بالحبو، وفي المقابل هناك أطفال بحاجة إلى عدة أشهر حتى يتمكنوا من الحبو، وبعض الأطفال يمشون فوراً بدون حبو.
عندما يصبح عمر الطفل سنتين ينتقل الطفل إلى مرحلة جديدة، حيث أنه تعتمد تصرفات الأطفال في سن السنتين ومعانيها على أُسس علمية.
تنشئة الأطفال بشكل إيجابي تتطلب التزامًا وجهدًا مستمرين من الأهل. من خلال التواصل المفتوح والصادق، وتقديم الدعم العاطفي
إن تبني حركة استخدام اليدين لتحية الأطفال ومصافحتهم يوفر نهجًا شاملاً لنمو الرضيع. بالإضافة إلى الاتصال الجسدي ، فإن هذه الممارسة تغذي الروابط العاطفية
عندما يصبح عمر الطفل 6 أعوام يدخل الطفل في مرحلة جديدة مرحلة مختلفة تماماً عن المرحلة السابقة، ويبدأ الطفل بالانفصال بشكل تدريجي عن كل من
يتميز الأطفال بكثرة الحركة والنشاط نتيجة امتلاكهم مقدار كبير من الطاقة، لذلك يواجه أغلبية الأهالي صعوبة في جعل الأطفال أكثر هدوء وتركيز في
قبل وجود الأطفال في حياة الزوجين، تكون حياتهم مملة وروتين يومي قاتل، ووقت فراغ كبير، وخلافات متنوعة بين كل من الزوج والزوجة
يحدث في أغلب الأوقات عدة خلافات بين الأطفال في البيت على الألعاب، لكن عندما تزداد هذه الخلافات للحد الذي يمنع العائلة من الأحساس بالراحة.
تتنبأ العديد من أنواع طرق تربية الأطفال بجنوح الطفل حيث إنّ أهم أبعاد تربية الأطفال هي الإشراف أو المراقبة للأطفال والتأديب أو تعزيز الوالدين ودفء أو برودة العلاقات العاطفية،
الطفل الاجتماعي هو طفل محبوب لجميع الناس، حيث أنه يمتلك العديد من السمات التي تجعله محبوباً، من هذه السمات أسلوبه اللبق في في طريقة
عندما يخرج الطفل إلى هذه الحياة، يحاول جاهداً الاندماج مع عالمه الجديد، فالطفل يخرج إلى عالم لا يعرف فيه شيء
كتاب الإشكالية المعاصرة في تربية الطفل المسلم: للكاتب سعيد عبد العظيم
يعاني العديد من الأطفال، من مشكلة التشتت وعدم الانتباه، حيث تُسبّب هذه المشكلة، توتّراً وقلقاً لدى الوالدين، ويجدون صعوبة في التعامل مع الأطفال بشكلٍ جيّد،
الأطفال هم أجمل المخلوقات، فهم يزينون الحياة، ويجعلون لها طعم آخر، أنقياء فهم صفحة بيضاء في أفعالهم وتصرفاتهم، لا يحقدون ولا يحسدون.
قدوم مولود جديد، من أسعد اللحظات وأهمها عند الأسرة، ومع قدوم هذا المولود يحدث مجموعة من التغييرات في مسار حياة الأسرة، حيث تصبح مسؤوليتها أكبر
تُعدّ تربية الأطفال من أكثر المهمات صعوبة بالنسبة إلى الأهل، حيث أنهم يبذلون أقصى الجهد والطاقة في اعتماد الأساليب المناسبة لتربية الطفل بشكل صحيح.