عندما يزيد تقدير الذات يزيد الإنجاز
إنّ تقديرنا من قبل الآخرين، ومن قبل أنفسنا بداية، يزيد من إمكانية اكتشاف مواهبنا وتفجّر قدراتنا الإبداعية، فنحن ننجز بناء على الظروف النفسية التي يتم تهيأتها لنا.
إنّ تقديرنا من قبل الآخرين، ومن قبل أنفسنا بداية، يزيد من إمكانية اكتشاف مواهبنا وتفجّر قدراتنا الإبداعية، فنحن ننجز بناء على الظروف النفسية التي يتم تهيأتها لنا.
إننا لن نفلت من المسؤولية بمحاولة إلقائها على الآخرين، فنحن ما زلنا مسؤولون، ولن نفقد الإحساس بالسيطرة على حياتنا، ونبدأ بالشعور في أنفسنا بأننا ضحيّة.
إذا لم نكن راضين عن أي جانب من جوانب حياتنا، علينا أن نردّد على مسامعنا قولنا بأننا مسؤولون، وأن ننشغل في محاولة التغيير .
عندما نكتب كل مهامنا حسب الأولويات، والتقارير المطلوبة منّا، والعروض التي سنقدّمها في وقت قريب، فإننا بذلك سننجز كلّ هذه المهام بشكل أسرع.
إنّ أهمّ معيار لقياس أهمية أو قيمة أي مهمّة أو إنجاز نقوم به، هو النتائج المحتملة لإتمام هذه المهمّة أو الفشل في أدائها.
تتضح القيم جليّة من خلال تصرفات الآخرين عندما يجبرون على الاختيار، فيمكن وقتها ﻷي شخص أن يُظهر بعض القيم النبيلة والرائعة.
تندرج قيمنا بشكل هرمي منظّم، فنحن ننظر إلى بعض القيم على أنها أفضل حالاً من غيرها وأعلى منها، وفي تصنيفنا للقيم، سنجد أن هناك قيمة عليا وقيمة ثانوية.
إحدى أكثر الوسائل فعالية لنتعافى من الإخفاق، هي أن نضع الموقف السلبي في منظوره الصحيح، وعلينا أن نتذكّر أنَّه ما من فشل نهائي مُطلق، فمعظم ما نرتكبه من أخطاء، هي صغائر بالنسبة للمخطط الهائل للأمور الأخرى.
يساعدنا حوارنا الداخلي، على اتخاذ أكثر القرارات أهمية في حياتنا، كما ويعتبر حورانا الداخلي، مرآة لا يمكننا من خلالها الكذب على أنفسنا، ومن يملك القدرة على إدارة حوار بنّاء مع ذاته بشكل موضوعي ممنهج بعيداً عن العاطفة، ستكون معظم قراراته مبنيّة على أسس حقيقية، وستنخفض الإجابات والقرارات الخاطئة بشكل ملموس.
إنَّ مؤشر صحتنا ولياقتنا العقلية، يمكننا قياسه من خلال مدى سعة استعادتنا لعافيتنا، بعد تعرضنا لإحباط أو كبوة بطريقة ما، أثرت على مسار حياتنا بشكل عام، وعلى مخططنا المستقبلي.
في عالمنا الحاضر أصبح هناك العديد من العلوم التي تساعدنا على كيفية التعامل مع الآخرين، وتتحدث أيضاً عن المظهر العام الذي لا بدّ لنا وأن نظهر من خلاله أثناء حديثنا وتعاملنا
مهما وصلنا من درجات الرقي الفكري والسلوكي وحسن التعامل مع الآخرين لا بدّ وأن نحمل الضغينة في قلوبنا لبعض الأشخاص بسبب إساءة لفظية أو معنوية
الفكر هو السمة الأبرز التي تساعد الفرد على أن يكون ناجحاً أو فاشلاً مرفوضاً في المجتمع أو مرغوب فيه، وهذا الفكر من الممكن أن يكون طبيعياً من شخص طبيعي
في كثير من الأحيان نملك كمّاً هائلاً من المعلومات ولكننا لا نملك القدرة على أن نكون متحدثين لبقين نثبت من خلال حديثنا وجهات نظرنا
لا يقتنع الآخرين بأفكارنا إن لم نكن مقنعين في شخصيتنا بصورة عامة، وهذا الأمر يحتاج إلى عدد من المتطلبات التي لا بدّ وأن تتوفّر في الشخصية
سؤال يتبادر في ذهن البعض قبل النوم أو بعد الاستيقاظ من النوع في الصباح الباكر، كيف أجل يومي سعيداً؟ ولعل الإجابة في ذهن البعض تكمن في الحصول على المال
يصرّ البعض على أن يبقى مكانه دون حراك أو إضافة أي تطوّر على شخصيته خوفاً من المجهول، ويرى أنّ أي تغيّر يمكن أن يحدث قد يجلب العديد من المخاطر
لا يشعر البعض بأنه يملك القوّة الكافية التي تساعده على المنافسة والاستمرار، وبالتالي فإنّه يحقّ له البحث عن وسائل جديدة من أجل الشعور بالقوّة اللازمة التي تساعد على النجاح
من غير الممكن أن نعرف كلّ ما يمكن أن يفكّر به الآخرين، ولكن من الطبيعي أن نملك الخبرة والمهارة في كشف بعض جوانب هذا التفكير
يمرّ على كلّ واحد منّا العديد من الظروف والأزمات النفسية والفكرية التي تحبط من عزيمته وتثنيه عن التقدّم والنجاح، ويحاول البعض الوقوف مرّة أخرى
كثيراً ما تنتابنا الرغبة في تغيير أنفسنا نحو الأفضل لاعتقادنا بأننا غير جيدين أو أنّ هناك مراحل نفسية وشخصية أفضل لا بدّ وأن نصل إليها
لا يوجد أحد منّا صحيح التفكير لا يخطئ أبداً، فالعديد منّا يقع في أخطاء فكرية أو سلوكية تجعله في مرمى الانتقاد الشخصي والانتقاد العام
يرى الكثير منّا بأن مكان العمل الذي يتواجد فيه لا يتناسب مع شخصته، ويعتقد البعض الآخر بأنه لم يحسن الاختيار وأنه قد فات الأوان على تغيير مكان العمل
إنّ سوء التفاهم الذي يحدث في كثير من النقاشات فيما بين طرفين هو نتاج عدم احترام وجهات النظر وعدم القدرة على منح الطرف الآخر حقّه في الحديث
في كلّ ثقافات العالم هناك العديد من الأمثال والمبادئ التي تنادي بالصراحة، وهذه الصراحة هي التي تساعد الفرد على أن يتسم بصفة إيجابية على مرّ الزمن،
كلّ واحد منّا يرغب في أن تكون حياته أفضل من حياة الآخرين، ولكن هذا الأمر يحتاج إلى الكثير من العمل وسلاسة التفكير والمنطق
أصبح المظهر الخارجي هو الماركة المسجّلة التي تفتح أمام صاحبها العديد من مجالات النجاح والتفوّق، وهذا المظهر أصبح من المتطلبات التي يمكن من خلالها
قد نختلف في وجهات النظر وفي كيفية الطرح والتعبير عن آراءنا، وقد نرى أن آراء الآخرين خاطئة ولا تمثّل الحقيقة بصورة مطلقة، ولعلّ طريقة معارضتنا لآراء الآخرين
من الطبيعي أنّ لكلّ واحد منّا مجموعة من المخاوف التي يخشى حدوثها أو الوقوع فيها أو مجموعة من الأسرار التي تثير مخاوف الفرد خشية الكشف عنها
بعد أن نقوم ببعض الأعمال أو نعمل على طرح بعض الأفكار نجد هناك من يقوم على تأييدنا أو معارضتنا، ولعلّ الأشخاص الذين يقومون على تأييدنا يكيلون بعض المديح