كلمات أغنية شدوا الهمه
شدوا الهمة الهمة قوية مركب ينده عَ البحرية ... يا بحــــرية هيلا هيلا هيلا هــــيلا. شدوا الهمة الهمة قوية جرح بينده للحرية ... يا بحـــرية هيلا هيلا هــــــيلا هـــــيلا.
شدوا الهمة الهمة قوية مركب ينده عَ البحرية ... يا بحــــرية هيلا هيلا هيلا هــــيلا. شدوا الهمة الهمة قوية جرح بينده للحرية ... يا بحـــرية هيلا هيلا هــــــيلا هـــــيلا.
بين ريتا وعيوني بندقـــــــية ... والذي يعرف ريتا ينحني ويصلي ... لإله في العيــــــون العسلية. وأنا قبَّلت ريتا عندما كانت صغيرة ... وأنا أذكر كيف التصقت بي ... وغطت ساعدي أحلى ضفيرة.
أيُّ القصــــــــائدِ هذا اليــــــوم أدَّخِرٌ ... أمُتَّ حقاً؟ إذن فالقلبُ ينحـــــسِرُ. وأيُّ شِعرٍ أقول الشــــــعر يسبقني ... إليكَ والكلـــــــــماتُ السودُ تنتحرُ.
انت والغنية الغنية وأنا يا حبيبي من عمر الهــنا ... خليني غني لك آه خليني احكي لك آه. خليني غني لك غني لك تحكي واحكي لك ... بلكي يا حبيـــــــــبي ننســـــــــى شو بنا.
وليكن لا بدّ لي أن أرفض الموت ... وأن أحرق دمع الأغنيات الراعفةْ ... وأُعري شجر الزيتون. وأُعري شجر الزيتون من كل الغصون الزائفة ... فإذا كنت أغني للفرح ... خلف أجفان العيون.
وتموت قرب دمي وتحيا في الطحين ... ونزور صمتك حين تطلبنا يداك ... وحين تشعلنا اليراعة. مشت الخيول على العصافير الصغيرة ... فابتكرنا الياسمـــين ... ليغيب وجه الموت عن كلماتنا.
آه آه آه آه ... منتصــــــبَ القامةِ أمشي ... مرفــــوع الهامة أمشي. في كفــــــي قصــــــفة زيتــــــونٍ ... وعلـــــى كتفــــي نعشـــــي.
يا صوت النار لاقينا ع جبال النار ودينا ... وقل لهن صار الكون غبار سيوف كتار بتحمينا. هالأرض هالـــــــوديان لخــــــــيول الميدان ... للجــــــــبل العالـــــي صامد ع الليالي.
للتي في يديها الشـــــموع الجديدة ... للتي ينبت في كفها عشب عمري الجديد. لديمه تكبر في البيت وفي المـــدرسة ... وتدخلني من جديد في كتاب القـــــراءة.
عندما يذهب الشهداء الى النوم أصحو ... وأحرسهم من هواة الرّثاء ... أقول لهم. تصبحون على وطــــــن ... من سحابٍ ومن شــــــــجر ... من ســــــــــراب وماء.
زعموا أن صباحاً كان ... زعموا أن تراباً كان ... ودم الطفلة سال على الصخر ... لتشربه الوديان. وسيطلع ذات صباح ... كي يهدينا خرزاً ... وشقائق نعمان ... سأحدثكم عن أيمن.
الذكريات تجيء ولا تؤذي ... ويأتي راضياً في الذكريات ... متألقاً في زيّه حربيّ ... لم يتعب ولم يذهـــــب. ويلعب ضد كل لاعبين ... على المكان ما غادر الميدان ... لا في السلم مفتقد ... ولا في الحرب مفــــتقد.
شّدي عليك الجرح وانتصـــــبي ... عبر الدجى رمحاً من اللهــــــب. يا ساحة الأنواء كــم عصفـــــت ... فيها خيول الهـــــول والرعــــــب.
اجتاح اجتاح انحبـــــس في لا تفكر بشي ... برا عتم ورصاص تصفية حسابات بين الأنبياء وأشباح. اجتاح اجتاح اجتاح اجتاح اجتاح ارتاح ارتاح ... كنت بعيد هلق جيت ذكّرني بحالي اعتبرني نسيت.
أجمل الأمهات التـــــــي انتظـــــــرت ابنها … أجمل الأمـــــــهات التي انتظرتهُ وعـــــــاد. عادَ مستشـــــــهداً ... فبكتْ دمعتـــــــين ووردة ... ولم تنـــــــزوِ في ثيـاب الحــــــــداد.
ياللي رحلوا من زمان ع ايام اللي رحلوا ... تركوهم كتب الزمان وعليهم ما سـألوا. سبقتهم أيام النور اكلتهن ليالي رجعوا من الزمن ... مهجـــــــور من عتـم الليالي.
يا معاول الدنِّي الفقيري يا نسور ... عم ترمح بها الجو وتأفش النور ... على القبب الخضرا يا فردوس الهــنا. يا منكسي رؤوس ع إجريكي العصور ... يا معاول الدنيي الفقيري ... شرعي بيرقي والكون كله زعزعــــي.
طلعت يا مـــــحلا نورها شــــمس الشموســه ... يالله بنـــا نمـــــلا ونحلب لبــــــــن الجاموســــه. قــاعد ع الســـاقية خللي اســــــمر وحليــوة ... عـوج الطــــــاقية وقاللي غنـــــــي لي غنيــــــوة.
نازلا من نحلة الجرح القديم إلى تفاصيل البلاد ... وكانت السنة انفصال البحر عن مدن الرماد. وكنت وحــــــــدي ثم وحدي آه يا وحـــــــــدي ... وأحمد كان اغتراب البحر بين رصاصتـــــــين.
عصفور طل من الشباك وقال لي يا نو نو خبيني عندك...خبيني دخلك يا نو نو خبيني عندك...خبيني دخلك يا نو نو
طق طق طق طقطقتيني. طقطقتي وما سقيتيني. الليله بدي خلي الكاس يفز يبوس القنينة.
يا يا يا يا شوارع بيروت الحرب اليومية ... يا مديـــــــــنة يا يا مخزن هم ... يا هيصة ووحشة جمرية. كانوا يتباهوا فيكي يناموا في حضـــــــن المرايا ... وجوهن صفرا تعاديكي وإنتي ست الصـــــــــبايا.
سائرا بين التفاصيل اتكأت على مياه فانكسرت ... أكلّما نهدت سفرجلة نســــــــيت حدود قلبي. والتجأت إلى حصار كي أحدد قامتي ... يا أحـــــمد العربـــــــيّ ... لم يكـــــــذب عليّ الحـــــــب.
خبّئيني أتى القمر ... ليت مرآتنا حجر ... ألف سرّ سرّي ... وصدرك عارٍ. وعيون على الشــــــجر ... لا تغطّي كواكباً ... ترشح المــــــــلح والخدر.
توت توت ع بيــــــــروت يا بيي خدنـــــــــي مشوار ... شلحني حدك بالسرفيس واربطني ببكلة وزنار. قال لي أستاذ الإنشـــــــاء قبل ساعة من الفكة ... إنو جدي المـــــير بشير كان بيستـــــــاهل دبكة.
ايديك بيعطوني الأمان ... بلمّوا الخوف اللي من زمان ... عم يكبر بين ضلوعي ... بتحير وبحس دموعي كأنها حدّي ستي. عم تحكي حكاية وشو حكـــــــــــــاية ... والدنيي عم تشتي على زهر الرمان ... بيعطوني الأمان ايديك بيعطــــــــــــوني.
أنا أحمد العــــربيّ قال ... أنا الرصاص البرتقال الذكــــــــريات ... وجدت نفسي قرب نفـــــــــسي. فابتعـــــــــــــدت عن الندى والمشــــــــــهد البحريّ ... وأنا البلاد وقـــــــــد أتت وتقمّصـــــــــتني.
هات إيدك يا خـــــــي هات وياما قضـــــينا وهـــــلات ... وياما لوعني الماضي الله ينجينا من الآت. الله الله الله ... ينجـــــــــــينا من الآت ... هات إيدك وخبـــــــــرني كيف أحوالك من دون تكـــــليف.
أحن إلى خبز أمـــي ... وقهوة أمـــي ... ولمسة أمــــي ... وتكبُر في الطفـــــولة يوماً ... على صدر يــــــوم. وأعشق عمـــري ... لأني إذا مت أخجـــتل ... من دمع أمــــي ... خذيني إذا عدت يوماً ... وشاحاً لهـــــدبُك.