دور الجمباز في العلاج الطبيعي لذوي الإعاقة الحركية
تعتبر رياضة الجمباز من الرياضات التي تحتاج إلى تدريب وممارسة؛ وذلك بسبب وجود فيها بعض المهارات الصعبة على لاعبي الاحتياجات الخاصة.
تعتبر رياضة الجمباز من الرياضات التي تحتاج إلى تدريب وممارسة؛ وذلك بسبب وجود فيها بعض المهارات الصعبة على لاعبي الاحتياجات الخاصة.
يرجع تاريخ الجمباز إلى آلاف سنة؛ ويذكر بعضهم أنه مستخلص من البهلوانات في مصر القديمة، الذين كانوا ينطون ويقفزون ويؤدون حركات تتطلب إلى اللياقة بدنية بشكل كبير.
لا توجد قواعد فيما يتعلق بالعمر المناسب لبدء الجمباز، حتى الصالات الرياضية ليس لها حدود عمرية مؤكدة. بعضها لديه فصول للأطفال حتى سن 18 شهرا، والبعض الآخر يبدأ من 8 أو 12 عاماً.
يمكن أن يساعد الاستحمام بعد ممارسة الجمباز على الانتعاش للعضلات بعد جلسة التمرين المرهقة ومنع آلام العضلات عند ممارسة التمرينات مره أخرى.
لا يعتمد نجاح المراهقيين في رياضة الجمباز التي تتطلب جهدًا بدنيًا ليس فقط على ساعات طويلة من التدريب ولكن أيضًا على سلامتها البدنية.
تقوية الذراعين والكتفين مما يحتاج الوقوف على اليدين من اللاعب وأن يضغط بقوة باتجاه الأرض، مرتكزاً على ذراعيه وكتفيه وظهره.
هي رياضة يقوم ممارسوها بأداء حركات بهلوانية في الهواء، كالتشقلب، الدوران، والقفز وغيرها على أدوات معينة كعارضة التوازن، أو باستخدام بعض الأداوت كالحبال والأشرطة وتوجد ثلاث أنواع من رياضات الجُمباز في الألعاب الأولمبية الجمباز الفني والإيقاعي وجمباز القفز. وتعود لعبة الجمباز إلى اليونانين القُدماء، وقد تمّ إضافتهما إلى الألعاب الأولومبية الحديثة منذ تأسيسها 1896، حيث كانت تشبه الجمباز الفني، وهي الأكثر شهرة بينهم حيث يتنافس الرجال والنساء معاً على معدات وأدوات معينة كالأعمدة غير المتساوية، الأعمدة المتوازية، والحلقات.
هناك قواعد محددة يترتب على اللاعب من ذوي الاحتياجات الخاصة اتباعها أثناء التدريب على كافة مهارات الجمباز، وذلك من أجل عدم ارتكاب أخطاء تؤدي إلى خروجه من المنافسة.