سيدنا محمد

اسلامأذكار وأدعية

من جوامع دعاء النبي عليه السلام

وكان أيضاً يدعو الله بدُعاء ظلم النفس بسبب ما يقترفه النفس من الذنوب وكان يقول في دُعاءه: "اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمتُ نَفْسِي ظُلْماً كثِيراً، وَلا يَغْفِر الذُّنوبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَإغْفِر لي مَغفِرَةً مِن عِنْدِكَ وَإرحَمْني، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفور الرَّحِيم" متفَق عليهِ.

اسلامالسيرة النبوية

نقاء حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم

اتَّصفت حياة رسول الله صلّى الله عليه وسلم قبل بعثته وأيضاً بعد البعثة بعدها بالنقاء التامِّ والكبير وأيضاً بالأخلاق والشمائل العظيمة التي أمتاز بها النّبي والتي قَلَّمَا تجتمع في تلك البيئة المليئة بالجاهليَّة لأي أحد.

علم الاجتماعالتاريخ

خلفية عن غزوة أحد

كان محمد قد قم بالدعوة لإعتناق الدين الإسلامي في مكة المكرمة من (613) إلى (622) وقد اجتذب مجموعة صغيرة من الأتباع، لكنه أثار معارضة شديدة من بقية قريش وخاصة من أسيادها، القبيلة التي حكمت مكة والتي ينتمي إليها.

اسلامالسيرة النبوية

أمية الرسول محمد

بعث الله سبحانه وتعالى نَبِيَّه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى كل البشرية حتى يكون النّبي بشيرًا ونذيرً لهم، وقد أَيَّده الله تعالى بالمعجزات والتي تدل وتثبت صدقه عليه الصلاة والسلام.

علم الاجتماعالتاريخ

الهاشميون حكام مكة

تُعّد قبيلة بني هاشم التي تنتسب إلى الهاشميّين من أبرز القبائل التي حكمت مكة قبل الإسلام وكان لهم العديد من الإنجازات فيها، وخاضوا العديد من الحروب وانتصروا فيها.

علم الاجتماعالتاريخ

أحداث ما بعد غزوة أحد

قام سيدنا محمد والمسلمون بدفن الشهداء في ساحة المعركة، وعادوا إلى منازلهم في ذلك المساء تقاعد المكيون في المساء في مكان يسمى الحمراء الأسد، على بعد أميال قليلة من المدينة المنورة.

اسلامالسيرة النبوية

حرص النبي محمد على أمته

أرسل الله سبحانه وتعالى نبيَّه محمد صلى الله عليه وسلم ليكون طوقً نجاة لكل البشريَّة جمعاء من غيِّها وضلالها الذي كان فيهم، فاستحقَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بحقٍّ أن يكون هو المنقذً للبشرية.

اسلامالسيرة النبوية

احتضار النبي

وفي آخر يوم من حياة النّبي بدأ النّبي الكريم بالإحتضار، حينها أسندته السيدة عائشة رضي الله عنها إليها، وكانت تقول السيدة عائشة: "إن من نعم الله عليّ أنّ رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم توفي في بيتي وفي يومي وبين سحري ونحري، وأنّ الله جمع بين ريقي وريقه عند موته".