قصة قصيدة فجعنا فيروز لا در دره
عندما توفي الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، بكاه المسلمون، ورثاه العديد بقصائد ومنهم زوجته، وحسان بن ثابت، وإحدى نساء المسلمين.
عندما توفي الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، بكاه المسلمون، ورثاه العديد بقصائد ومنهم زوجته، وحسان بن ثابت، وإحدى نساء المسلمين.
كان علقمة بن مجزز من الصحابة الجليلين الذين اتصفوا بشجاعتهم، وكانت شجاعته سببًا لاختياره من قبل الرسول أميرًا على بعض السرايا، ومنها السرية التي خرجت إلى الحبشة، كما استخدمه عمر بن الخطاب أميرًا على بعض السرايا.
وفد عمرو بن معد يكرب إلى الرسول، وأسلم، ومن بعد أن توفي الرسول ارتد، ولكنه تاب بعد ذلك، وشارك في معركة اليرموك ومعركة القادسية، وقام دعبل الخزاعي برثائه بأبيات من الشعر.
خرج الحكم بن عمير إلى مدينة مكران، وقام بقتال جيوش القائد الهندوسي راجا راسل، وانتصر عليهم على ضفة نهر السند، الذي أعلنه عمر بن الخطاب حدودًا شرقية لبلاد المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "بني أتعظ أن المواعظ شهد" لعائشة رضي الله عنها فيروى بأن خرج كل من طلحة والزبير وعائشة رضي الله عنهم من مكة المكرمة، وساروا حتى وصلوا إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "يقينا ما نخاف وإن ظننا" فيروى بأن عمرو بن العاص وأبو موسى الأشعري كانا يختلفان في حكمهما، فكان عمرو بن العاص لا يدعو أبو موسى إلى أمر إل خالفه، وعندما رأى عمرو ذلك.
بينما كان عمرو بن العاص وعمارة بن الوليد في طريقهما إلى النجاشي لكي يمنعانه من حماية المسلمين، شربا الخمر فقال عمارة لعمرو بأن يأمر زوجته أن تقبله، فحمل عمرو عليه، وقال في ذلك شعرًا.
لحق سراقة بن مالك الرسول بينما كان مهاجرًا صوب المدينة المنورة، فدعا عليه الرسول، فغرست أقدام حصانه في الأرض، فاستنجد بالرسول، فأنجده، وعاد إلى قومه وأخذ يبعدهم عن طريق الرسول، وعندما وصل ذلك إلى أبي جهل أنشد أبياتًا من الشعر، فرد عليه سراقة.
بعد أن قام فروة بن عمرو الجذامي بإعلان إسلامه، وبعث إلى الرسول يخبره بذلك، وصل خبر إسلامه إلى الروم، فسجنوه، وبينما هو في السجن قال شعرًا، وقرروا أن يقوموا بصلبه، فقال شعرًا، وقطعوا له رأسه، وقاموا بصلبه.
تزوج سعيد بن العاص من فتاة من قوم كلب، فطلب منه عثمان بن عفان أن يخطب له أختها، فخطبها له، وتزوج منها، وسيقت إليه في المدينة المنورة، وعاشت عنده، وكانت أحب زوجاته إليه، وعندما مات رثته، وبقيت وفية له.
أما عن مناسبة قصيدة "خذها وأنا ابن الأكوع" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم بعد أن دخل إلى المدينة المنورة بعد صلح الحديبية، بعث بإبله مع غلامه رباح، وخرج مع رباح سلمة بن الأكوع، وكان مع سلمة فرس لطلحة بن بن عبيد الله يريدها أن ترعى مع الأبل.
اعتاد علماء المسلمين في العصور السابقة وحتى عصرنا هذا على القيام عند سماعهم اسم رسول الله صل الله عليه وسلم، ومنهم العالم تقي الدين السبكي الذي اعتاد على الوقوف كلما سمع اسم رسول الله، ومن ذلك سماعه لشعر في مدح الرسول، فوقف هو وجميع الحاضرين.
عقد المسلمون مع أهل همذان معاهدة على الصلح، ولكن أهلها نقضوا العهود مع المسلمين، فخرج إليهم المسلمين بجيش على رأسه نعيم بن مقرن، وقاتلوهم حتى انتصرا عليهم.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن يكن أرطبون الروم أفسدها" فيروى بأن أبو عبيدة حاصر بيت المقدس، فطلب أهلها منه أن يصالحهم بما صالح عليه أهل الشام، وأن يكون الخليفة عمر بن الخطاب هو من يعاهدهم على ذلك، فبعث أبو عبيدة إلى الخليفة يخبره بذلك.
سمي ستة عشر رجل في العصر الجاهلي باسم محمد، ومنهم ثمانية خرج آبائهم إلى الشام، ومروا بدير فأخبرهم كاهن الدير بأن الله سوف يبعث من قومهم نبيًا، وسوف يكون اسمه محمد، فسموا أبنائهم باسم محمد، لعله يكون هو.
قام عبيد الله بن عمر بقتل ابن أبو لؤلؤة المجوسي، كما قتل رجلًا يقال له الهرمزان، ورجلًا يقال له جفينة، وسجن، حتى بويع عثمان للخلافة، وقام الخليفة بإطلاق سراحه، بعد أن دفع فدية المقتولين من ماله.
اعتاد الشعراء العرب على الفخر من القبائل التي ينتمون إليها، خصوصًا إن كان من قبيلة ذات شرف ومكانة بين الناس، وتعد قبيلة طيء واحدة من أشرف القبائل العربية في العصر الجاهلي، فما كان من شاعرنا الطرماح إلا أن يفخر بانتمائه إلى هذه القبيلة.
خرج الأحنف بن قيس ومعه جيش من المسلمين إلى خراسان، وقام بفتحها، بعد أن تقاتل مع الفرس والأتراك قتالًا شديدًا
اتصف صحابة رسول الله صل الله عليه وسلم بشجاعتهم وبسالتهم، ومن هؤلاء الفرسان الشجعان شاعرنا عمرو بن معد يكرب الذي اشترك بالعديد من الوقائع والمعارك والفتوحات.
خرج سعيد بن العاص على رأس جيش إلى طبرستان، وفتح العديد من البلدان فيها، حتى وصل إلى جرجان، وهنالك اقتتل جيش المسلمين مع جيش تلك المدينة، حتى تمكنوا من دخولها.
بعث أبو موسى الأشعري بسراقة بن عمرو المعروف بذي النون أو ذي النور إلى مدينة باب الأبواب، ووضع على مقدمة جيشه عبد الرحمن بن ربيعة الباهلي، فتمكن من فتحها، وأنشد شعرًا في ذلك.
كان عمرو بن معد يكرب من شجعان العرب، ولكنه على الرغم من قوته وشجاعته فقد كان يحترم الفرسان الآخرين، وقد اشترك في العديد من الحروب، ومنها معركة نهاوند التي ظفر فيها في الشهادة في سبيل الله.
حث قيس بن سعد بن عبادة الخليفة علي بن أبي طالب على قتال معاوية بن أبي سفيان، فأخرجه إلى الكوفة، لكي يطلب النصرة من أهلها، فخرج، وطلب منهم النصرة فنصروه، فأنشد في ذلك شعرًا