ما هو دور الجمهور الرياضي في نشر العدوان والإحباط عند اللاعبين؟
إن وجود السلوك العدواني للجمهور المشاهدين يعتمد على إحدى الظروف الثلاثة الآتية (يجب أن يكون تحديد وتقييم كافي للجوانب المرتبطة بالمنافسة.
إن وجود السلوك العدواني للجمهور المشاهدين يعتمد على إحدى الظروف الثلاثة الآتية (يجب أن يكون تحديد وتقييم كافي للجوانب المرتبطة بالمنافسة.
لا تعمل طريقة تنظيم المجتمع الرياضي في فراغ، ولكنها تمارس في مناخ إيديولوجي ينتشر في المجتمع الرياضي، وله تأثير في كافة الأنشطة الرياضية المبذولة في المجتمع الرياضي،
تعتبر التربية البدنية والرياضية من أهم الوسائل وأجداها لتحقيق النضج الاجتماعية وإشاعة روح الجماعة بين الأفراد الرياضيين، وذلك لما تتيحه مجالاتها العريضة الواسعة.
تمويل البرامج: يقصد به مدى قصول التمويل الذي يخصص لبرامج المرأة مقارنة برامج تمويل الرجال، حيث كانت ميزانية الأنشطة الرياضية للاعبين الذكور.
مع الانخفاض النسبي للفرص المتاحة للفتيات للتنمية مهاراتهن الرياضية عند المستويات الدنيا للمنافسة فإن الرجال الذين يشرفون على الرياضة عند المستويات العليا عادة.
كان الاعتقاد السائد قديماً هي أن المرأة ليس لها دور أو لن تكون لها الحاجة إلى التعليم؛ لأنها تقوم بدورها التربوي باعتبارها ربة منزل
للعب تلقائي: اللعب تلقائي هو الذي يمكن من خلاله أن نميز اللعب عن العمل الجدي الحقيقي، حيث إن اللعب تلقائي ينبع من الذات؛ أي من اللاعب نفسه .
الاهتمام: يقصد به الإرتباط العاطفي بالجماعة (الفريق) الذي ينتمي إليها االفرد الرياضي سواء كانت جماعة كبيرة أو جماعة صغيرة، حيث ذلك الإرتباط النابع والناتج.
التمثيل: يقصد به النتيجة التي تنتمني إليها عمليتا الصراع والتكيف، حيث بمقتضى هذه العملية تتلاشى الاختلافات والمشاكل؛ أي بمعنى تتوحد مواقف الأفراد الرياضيين.
لكل حافز ولكل دافع غاية يستهدفها وينزع إلى ادراكها بقوة دفع الحركة، حيث لا يهدأ نشاط الدافع حتى تشبع غايته أو حتى ينصرف عنها أما إستغناءً أو تنازلاً.
تعد الأسرة هي المسؤولة عن اكساب الفرد أنماط السلوك الاجتماعي يلي ذلك الأندية الرياضية ومراكز الشباب التي تتحمل المسؤولية الكاملة في كيفية اكساب الناشئين.
إن فكرت وجود القانون نتجت عن تنظيم الحياة الاجتماعية للأفراد الرياضيين داخل المجتمع الرياضي، حيث إرتبطت هذه الفكرة في معظم الأوقات (بالعدالة).
إتفق العلماء الرياضيين على أنه لا يوجد مجتمع من المجتمعات الرياضية، إلا ويقوم على أنظمة متعددة الوظائف، بحيث تتكون بحكم الحاجة الهامة والضرورة،
تتعرض المجتمعات الرياضية إلى مواقف يتراوح مداها وقوتها بين البساطة والعنف خلال عمليات التطوير والتغيير التي تمر بها، كما أن تعرض المجتمعات لمثل تلك المواقف أصبح مستمراً.
نظراََ لأن الرياضة تتضمن النشاط الرياضي البدني القوي، فهي محيط لأي مشاركة بشكل مباشر يقابله بها شخص آخر، حيث يستنتج الأفراد الرياضيين.
العنف في علم الاجتماع الرياضي: يقصد به إستخدام القوة بأسلوب غير مشروع أو بطريقة غير قانونية خلال التدريبات الرياضية أوأثناء سير المباراة.
تلاقي نظرية الصراع معارضة من الكثير من علماء علم الاجتماع الرياضي مع ذلك فإنها تبقى واحدة من أهم نظريات في هذا المجال الرياضي.
حيث يتجه تحليل المجتمع الرياضي بموجب هذه النظرية إلى كونه نظاماً متكاملاً ومترابطاً يستند كل جزء منه على الجزء الثاني ويعد مكملاً ومتصلاً لوظيفته.
هناك الكثير من الجهد المتواصل من أجل العمل على توحيد معاني ومصطلحات الثقافة الرياضية في الوطن العربي، كخطوة نحو توحيد الفكر الثقافي الرياضي العربي
إن وجود الوقت والجهد والمال والطاقة والمشاعر والميول التي ترتبط كلها في علم الرياضة، تشير إلى أن الرياضة ليست من نوع النشاط الطائش غير الهام.
إن وجود الأديان المختلفة لها عدة وجهات نظر مختلفة باتجاه الرياضة، وكيفية تنشئة الجيل، كما أن بعض الأديان تمارس النشاطات الرياضية ضمن الطقوس الدينية،
يتعبر منهج الثقافة الرياضية ضمن عملية تعلم متصلة ومتنامية ومتكاملة تمهد وتجهز لتوظيف كل أدوات الثقافة الرياضية ووسائل التعليم في المجتمع من صحف.
ذكر الباحث لارسون أن الأنشطة البدنية بمختلف أنواعها سواء كانت أنشطة فردية كرياضة المشي أو الجري أو التنس والسكواش أو أنشطة جماعية مثل كرة قدم.
إن النشاط الرياضي بمختلف أنواعه سواء كان ألعاب جماعية مثل (كرة القدم، كرة السلة، كرة الطائرة، كرة اليد)، أو ألعاب فردية مثل (السباحة، ألعاب القوى.
العنف في علم الاجتماع الرياضي: حيث يقصد به حالة استعمال القوة في محاولة لحل النزاع القائم بين الطرفين أو أكثر، حيث من الممكن أن تكون بين لاعبيين ببعضهم البعض.
من الشروط التي ينبغي ويجب الالتزام والتقيد بها؛ لتحقيق التآلف والأنسجام والتعاون بين الفرق الوطنية التي تلعب ضد بعضها البعض هو التقيد بالأحكام والقواعد.
اتخذت الرعاية الاجتماعية للاعبين المعاقين بدأية أمرها طابعاً دينياَ وخيرياً وإنسانياً، حيث تم إنشاء الجمعيات الخاصة التي لعبت دوراً مميزاً في رعاية اللاعبين.
إن رعاية اللاعب المعاق اجتماعياً يجب أن تتأسس على أكبر قدر ممكن من الشعور بالأمن والانتماء والشعور بالنجاح وبالتفوق.
تعتبرالثقافة الرياضية كظاهرة اجتماعية واسعة النطاق تسهم في البناء الحضارى وتغوص جذورها في اعماق حياة الافراد، وفي ثقافتهم،صحتهم، ممارستهم للنشاط الرياضي
تلعب وسائل كثيرة منتشرة في المجتمع دوراً كثيراً في نشر أي ثقافة ذات علاقة بالرياضة في المجتمع، مثل الأسرة وجماعة الرفاق