ما هي نظرة الجيولوجيين للنيازك؟
درس الجيولوجيين النيازك وبالغوا في الاهتمام بها، حيث كانت نظرة الجيولوجيين للنيازك على أنها كواكب صغيرة مُتأينة في الغالب من النظام العالمي أرض_قمر ومن ثم تم قذفها إلى الفضاء خلال عملية فصل الكوكبين
درس الجيولوجيين النيازك وبالغوا في الاهتمام بها، حيث كانت نظرة الجيولوجيين للنيازك على أنها كواكب صغيرة مُتأينة في الغالب من النظام العالمي أرض_قمر ومن ثم تم قذفها إلى الفضاء خلال عملية فصل الكوكبين
قام الجيولوجيين (علماء الأرض) بملاحظة وتمييز ثلاثة نماذج رئيسيّة ترتبط مع مقدار التبلور ونسيج الصخور الإندفاعيّة وهي صخور الكتل والصخور العروقية والصخور البركانية (اللابية)، حيث أن الصخور الكتلية لا يُمكن ملاحظتها واكتشافها إلاّ بعد أن تتعرض للحت
تجهز لنا الطبيعة الهيدروكاربورات على شكلين: (الحمّر، الحرّ)، وهو ذوّاب في أجسام خاصة (أثير، كلوروفورم) والحمر الكموني وهو غير ذواب ولا يُمكن نزعه عن الصخر المرتبط به إلّا عملية التقطير، ويوجد بين الحمّر والحرّ ما هو غير مؤكسد، (الغازات، البترول، الشموع الفلزية أو الأوزوكيريت).
تُعد الخواص التماسكية للمعادن جزء أساسي من الخواص الفيزيائية لنفس المعدن، والتي تعتمد على بنية وقوة مادة المعدن الأصلية وقوتها ومدى مرونتها، حيث تقسم الخواص التماسكية للمعادن إلى أقساماً عديدة،
أكبر خطر في البراكين النشطة المحتملة هو الرضا البشري، يمكن تقدير المخاطر المادية بشكل موثوق من خلال دراسة النشاطات البركانية ومعرفة ما هو مسجل في التاريخ
في مخططات التصنيف الأكثر تفصيلاً التي تستند إلى طبيعة الثوران يتم عادةً تقسيم النشاط البركاني والمناطق البركانية إلى ستة أنواع رئيسية
الحمم والغاز ومخاطر أخرى جميعها أحد عناصر قائمة المخاطر المرتبطة بالانفجارات البركانية الطويلة والمتنوعة
قام الجيولوجيين بتعرف الجيولوجيا الاقتصادية على أنها الالتزام العلمي المعني بتوزيع وترتيب الرواسب المعدنية
إن الغالبية العظمى من السلاسل الجبلية تتشكل بدءاً من مجموعات جبلية سابقة يطلق عليها اسم جيوسنكلينات يعود تاريخها عادة إلى ما قبل 200 مليون سنة
إن الدراسات والملاحظات التكتونية تشير إلى أن أطوار التباعد يمكن أن تحدث خلال فترة طويلة، في حين أن أطوار الانضغاط لا تظهر إلا بشكل سريع وآني
إنه لمن السهل الاحساس والتأكد من أن هندسة البنيات في قلب سلسلة جبلية ما تختلف عنها في الأطراف، وإذا ما قارنا سلسلتين فإننا لا نجد أبداً البنيات نفسها فيها
ضمن نطاق البحث عن اعادة بناء تطور الأرض فإن دراسة السلاسل الجبلية على قدر كبير من الأهمية لأنها تسمح بدراسة التشوهات التي حدثت منذ ما قبل 200 مليون سنة
لا نستطيع ملاحظة عمليات التحول في الصخور المتحولة لأنها تحدث في أعماق القشرة الأرضية، لكن من الممكن معرفة ودراسة استجابة المعادن
الصخور الأرضية تمثل جزءًا هامًا من قشرة الأرض، وتتشكل من عمليات طبيعية طويلة ومعقدة. تتنوع هذه الصخور في تركيبها وخصائصها بناءً على العوامل الجيولوجية المختلفة التي شكلتها، مثل التآكل والضغط والحرارة.
تؤثر الحواجز الجبلية الموجهة بين الشمال والجنوب، (مثل جبال روكي والأنديز، والكتل الكبيرة مثل هضبة التبت) على تدفق الغلاف الجوي
تعد الصخور البركانية أو تلك الصخور البلورية أو الزجاجية المختلفة المتكونة من تبريد وتصلب مادة الأرض المنصهرة
من المعروف لدى الجيولوجيين أن التشوهات التي تصيب مواد القشرة الأرضية ما هي إلا نتيجة لحوادث عميقة تتم على مستوى المعطف العلوي
إن تواجد تيارات كهربائية ومغانط يخلق ضمن فضاء محدد تعديلات يعبر عنها بالشعاع الهيدروجيني، والمادة الممغنطة تتميز في كل نقطة بشعاع المغنطة
هناك البعض من الجيولوجين الذين عملوا على صياغة قوانين جيولوجية بحتة (وذلك مثلما صاغوا ما يتعلق بتطور الجيوسنكلينات)
يوجد ثلاثة طرق يمكن اتباعها لتحديد مقدار الانفعال الذي تعرضت له الصخور، حيث أن الطريقة الأولى تقوم على قياس اهليج الانفعال في أحد دلائل الانفعال
إن أغلب التراكيب الارتطامية الموجودة على سطح الأرض يمكن العثور عليها في مستويات أو نطاقات تعرية منخفضة
ثمة هدفان رئيسيان لعلم الجيولوجيا البنائية أو الجيولوجيا التركيبية، أولهما يقوم على معرفة الشكل الهندسي للكتل الصخرية في الأبعاد الثلاثة
من المهم معرفة أنه في بعض المناطق تكونت الأحزمة الجبلية عن طريق تقصير القشرة داخل كتلة قارية بدلاً من حيث تصادم قارتان
تعرف الزلازل بأنها أي ارتجاج مفاجئ للأرض حيث يكون الارتجاج ناتج عن مرور الموجات الزلزالية خلال صخور الأرض، كما تنتج الموجات الزلزالية عندما يتم تحرير شكل من أشكال الطاقة
يتغير المجال المغناطيسي الرئيسي للأرض كما لوحظ على السطح باستمرار مع مرور الوقت، والتغييرات ذات المدة القصيرة جداً مقارنة بالعمليات الجيولوجية تسمى التباين العلماني.
ظهرت العديد من سلالات الزواحف المهمة، والتي تنحدر من عدة رتب من البرمائيات الكبيرة نسبياً لأول مرة خلال العصر البرمي
إن العصر البرمي في العلم الجيولوجي هو الفترة الأخيرة من العصر الباليوزويك، حيث بدأت فترة العصر البرمي منذ 298.9 مليون سنة وانتهت قبل 252.2 مليون سنة
نهر هاوكسبري (نهر هاوكيسبيري-نيبيان) هو عبارة عن مصب وادي غارق يسيطر عليه المد شبه الناضج ويقع إلى الغرب والشمال من سيدني نيو ساوث ويلز أستراليا
مع تطور المبادئ الأساسية للتعاقب الحيواني والارتباط والاعتراف بتنوع الوجوه، كانت خطوة قصيرة نسبياً قبل أن تبدأ مناطق كبيرة من أوروبا في سياق الخلافة الجيولوجية العالمية
علم الأرض هو مجال البحث العلمي المعني بتحديد عمر وتاريخ الصخور والتجمعات الصخرية على الأرض، يتم إجراء مثل هذه التحديدات الزمنية ويتم فك رموز سجل الأحداث الجيولوجية الماضية