المادية الثقافية والأنثروبولوجيا الماركسية
تم اقتراح المادية الثقافية من قبل مارفن هاريس الذي صقل أفكار ليزلي وايت وجوليان ستيوارد. حيث علق مارفن هاريس قائلاً: أن المادية الثقافية تسعى إلى شرح الجوانب التنظيمية
تم اقتراح المادية الثقافية من قبل مارفن هاريس الذي صقل أفكار ليزلي وايت وجوليان ستيوارد. حيث علق مارفن هاريس قائلاً: أن المادية الثقافية تسعى إلى شرح الجوانب التنظيمية
في لمحة موجزة من خلال عناوين الكتب والدراسات على مدى السنوات القليلة الماضية يشير إلى قبول وتطبيق متسارعين لمصطلحات "العرق" و "إثني"
بعد الحرب العالمية الثانية، حصلت قضية التطور التي تعرضت لانتقادات شديدة مرة أخرى على زخم جديد من علماء الأنثروبولوجيا. وهذه المدرسة الفكرية تسمى التطور الجديد.
كان أتباع بوا روث بنديكت ومارجريت ميد مؤسسي مدرسة البنيوية. هم من سلطوا الضوء على هذه المدرسة، حيث أن أنماط البنيوية تعتمد على ممارسات التنشئة الاجتماعية المختلفة. وتعتبر الثقافة هي انعكاس لشخصيات أعضائها.
في تطوير النظريات الأنثروبولوجية، وهناك مدرسة بارزة أخرى بعد نظرية التطور هي مدرسة الخصوصية التاريخية. وفي هذا المقال سنوضح هذه النظرية أو المدرسة والنظرية الوظيفية في الأنثروبولوجيا.
يتم التعامل مع النظريات على أنها شريان الحياة للتخصصات مثل علم الاجتماع والأنثروبولوجيا. حيث نمت الأنثروبولوجيا على مدى المائتي عام الماضية تقريبًا، وقد اقترحت أهمية النظريات المختلفة حول الإنسان والثقافة.
جميع الثقافات مهيأة بطبيعتها للتغيير، وفي نفس الوقت لمقاومة التغيير. وهناك عمليات ديناميكية تعمل على تشجيع قبول الأفكار الجديدة والأشياء، بينما هناك أشياء أخرى تشجع على الاستقرار الدائم.
يقول رادكليف براون أنه يمكن دراسة المؤسسات الاقتصادية للمجتمعات البشرية من زاويتين بمعنى. أولاً، أنه يمكن النظر إلى الأنظمة الاقتصادية على أنها الآلية التي يتم إنتاج أو نقل البضائع بمختلف أنواعها وبكميات مختلفة
وضع رادكليف براون نموذج البنية الاجتماعية في فئتين أولاً، الهيكل الاجتماعي الفعلي وثانياً، الهيكل الاجتماعي العام. وحول الاجتماعية الفعلية اقترح هيكل رادكليف براون أن العلاقات الاجتماعية الفعلية للأفراد والجماعة
استخدم رادكليف براون مفهوم البنية الاجتماعية لأول مرة منذ عام 1914 أثناء إلقاء محاضرة عن "الأنثروبولوجيا الاجتماعية" في برمنغهام فورتي في عام 1956. وسنتحدث في هذا المقال عن هذه النظرية بشيء من التفصيل.
في هذا المقال، جرت محاولة لوصف ملف القضايا الرئيسية ومكونات طرق البحث في الأنثروبولوجيا. وهنا سنتحدث عن المنهج العلمي والاستقرائي مقابل المنهج الاستنتاجي وعن تحديد مشكلة البحث في الأنثروبولوجيا.
هناك أنواع متعددة من الدراسات والتخصصات الأنثروبولوجية، فقد توسعت وشملت تقريباً كافة ميادين ومجالات الحياة ومن هذه التخصصات تخصص الأنثروبولوجيا الرمزية التي سنتحدث عنها في هذا المقال فما هي الأنثروبولوجيا الرمزية؟
علم الأنثروبولوجيا لديه مواضيع متعددة لطرحها ومناقشتها ودراستها والبحث عن مكنوناتها الواسعة والشاملة لكل ما يخص الإنسان ويخص حياته الاجتماعية وغيرها من جوانب الحياة المختلفة.
إن هدا الكائن الفريد الدي اسمه الإنسان، كان دائماً ولا يزال، موضوع التأمل والدراسة من قبل كثير من العلوم الطبيعية والإنسانية على حد سواء. وهد ما دفع العلماء إلى دراسته والبحث عن أسراره.
تدرس الأنثروبولوجيا موضوعات متنوعة، ولذلك فهي ترتبط بالعديد من العلوم الأخرى، مثل علم الآثار، وفي وصف بقايا الثقافات الماضية.
سنتناول في هذا المقال أمثلة تمثل أهمية التكنولوجيا في الأنثروبولوجيا الاقتصادية، وسنوضح أيضاً تقسيم العمل تبعاً للعمر والنوع في الأنثروبولوجيا الاقتصادية.
في هذا المقال سنتحدث عن ثلاثة تساؤلات اقتصادية يمكن طرحها في الأنثروبولوجيا الاقتصادية، كما سنتحدث عن المشكلات الإنتاج في الأنثروبولوجيا الاقتصادية.
يتناول هذا المقال طرح لموضوع النظرية الاقتصادية الكلاسيكية في الأنثروبولوجيا الاقتصادية، كما يتناول أيضاً النقد الذي تعرضت له النظرية الاقتصادية الكلاسيكية في الأنثروبولوجيا الاقتصادية.
إن نوع المعرفة التي تعلمها أنثروبولوجيا المعرفة لا يقدر بثمن، في زمن كثير الاضطرابات، وعصر العولمة، حيث يتواصل الناس من خلفيات مختلفة مع بعضهم البعض بطرق غير مسبوقة
يقوم علماء الأنثروبولوجيا بعمل ميداني وإجراء مقارنات ويقومون بذلك بروح الثقافة النسبية، لكنها تهتم دائمًا بالسياق العلاقات والروابط. كما أن أصغر وحدة يدرسها علماء الأنثروبولوجيا ليست الفرد المعزول، بل العلاقة بين شخصين.
تستخدم البحوث الأنثروبولوجية عدة مناهج متنوعة، ومن هذه المناهج منهج المقارنة، وفي هذا المقال سنتحدث عن موضوع تحدي المقارنة في البحوث الأنثروبولوجية
أدوات البحوث الأنثروبولوجية كثيرة ومتعددة، وتعتبر الإثنوغرافيا أو العمل الميداني الأداة الأساسية لجمع المعلومات والبيانات، وفي هذا المقال سنتعرف على هذه الأداة المهمة وقوتها في البحوث الأنثروبولوجية.
تدرس الأنثروبولوجيا المجتمعات المختلفة، سواء المجتمعات البدائية أو النائية والمجتمعات الحضرية، كما تدرس أثر الثقافة والحضارة والتنمية على تلك المجتمعات وعلى تطورها
تعمل الأنثروبولوجيا على دراسة الكائن البشري من جانبين: الاجتماعي والطبيعي، حيث أن المنظور الاجتماعي يركز بدراسته على السلوك والأحداث والمواقف والتفكير لدى البشر
تدرس الأنثروبولوجيا الاجتماعية لماذا أو لما يتغير المجتمع أو الثقافة. لكن التغيير لا بد منه سواء كانت قرية نائية ومعزولة أو مدينة صناعية
يوجد مجموعة من المصطلحات والمفاهيم الأساسية في البحوث الأنثروبولوجية العلمية منها مصطلح أنثروبولوجيا المدينة ومصطلح البدنة ومصطلح البناء الاجتماعي.
سنعرض في بهذا المقال بعض المصطلحات والمفاهيم الأنثروبولوجية الأساسية ومنها مصطلح الأنثروبولوجيا الطبية ومصطلح الأنثروبولوجيا القانونية.
هناك بعض المصطلحات والمفاهيم الأنثروبولوجية الأساسية التي يجب معرفتها عند أجراء أي دراسة أو بحث يخص علم الأنسان وفي هذا المقال سنتناول مصطلح الأنثروبولوجيا الدينية ومصطلح الأنثروبولوجيا السياسية.
علم الأنثروبولوجيا علم واسع يحتوي على مجموعة من المصطلحات ذات الأهمية والتي تعتبر أساسية كافة العلوم والميادين البحثية وفي هذا المقال سنبين مصطلح الأنثروبولوجيا الثقافية ومصطلح أنثروبولوجيا الجسد.
تحتوي الأنثروبولوجيا على الكثير من المصطلحات والمفاهيم الأساسية، حيث تشمل كل العلوم والمعارف وفي هذا المقال سنتطرق إلى مصطلح الأنثروبولوجيا البيولوجية والأنثروبولوجيا التطبيقية.