طبيعة القشرة الأرضية التي تستقر عليها السلسلة الجبلية وطور الترسيب فيها
إن أكثر السلاسل الجبلية تقوم فوق قشرة قارية لذلك إن الصفيحة التكتونية التي كانت توجد في أوروبا في نهاية الباليوزويك استخدمت من جديد عندما تشكلت السلاسل الألبية
إن أكثر السلاسل الجبلية تقوم فوق قشرة قارية لذلك إن الصفيحة التكتونية التي كانت توجد في أوروبا في نهاية الباليوزويك استخدمت من جديد عندما تشكلت السلاسل الألبية
إن من بعض الأهداف التجريبية على المواد الطبيعية تعيين سلوك التبلور الذي يسمح بالتنبؤ بمسالك التبلور المجزأ
تعرف الجيولوجيا الإنشائية بأنها الجيولوجيا الهيكلية ونظام علمي يهتم بتشوه الصخور على نطاق واسع وصغير
يوجد الكثير من الدراسات والأبحاث الهيدروجيولوجية التي أجريت منذ القرن التاسع عشر والقرن العشرين عن كميات المياه على الكرة الأرضية
لقد تم تقسيم كل التاريخ الجيولوجي إلى وحدات مختلفة والتي مع بعضها تكون تاريخ الأرض، ولقد تم تحديد الوحدات الرئيسية للتقويم وذلك خلال القرن التاسع عشر
تقوم الجيولوجيا الهندسية على فهم ودراسة الصفات الهندسية للتربة وللصخور أو معرفة طرق تقسيمها وكيفية وصفها
قال الجيولوجيين أن المرجان هو عبارة عن تكوينات كلسية تكونت في البحر منذ ملايين السنين من قبل الحيوانت الصغيرة جداً (أحافير)
يهتم علم البلورات الطبيعي بدراسة الإنفصامات والخصائص الضوئية للفلزات بشكلٍ عام بالإضافة إلى التوأمات، ونعني بالإنفصامات أن يحدث انفصام لفلز ما خلال تحطيمه فينقسم لعناصر متشابهة تُحاط بسطوح
إن معرفتنا عن حياة النباتات والحيوانات البحري والأرضي للترياسي على أحسن ما يرام؛ لانه هنا أيضاً تكثر رسوبات السحن المختلفة خلال هذه الفترة، وتكون هنا الإسفنجيات ممثلة خاصة بواسطة مجموعة ساحلية من إسفنج كلسي وخاصة في التيرول (مكمن سان كاسيان).
الأراضي الكرتياسية هي تشكيلات جيولوجية تعود إلى العصر الكرتاسي، وهو فترة زمنية تمتد منذ حوالي 145 مليون سنة إلى 66 مليون سنة مضت. خلال هذه الفترة، كانت الأرض تعاني من نشاطات جيولوجية مكثفة
قام بتلخيص الإنجازات في ميدان الجيولوجيا خلال القرن العشرين العالم محمد حسن يوسف وزملاؤه وذلك كان من خلال تطور التكنولوجيا والوسائل التي عملت على اكتشاف المعادن في باطن الأرض.
إن الجيولوجيا هو العلم الذي يعني بالدراسة الخاصة بشكل كبير للعلوم البحتة التطبيقية والتي لا يمكن دراستها بغياب علم الأرض عنها.
ومن أهم الخرائط الجيولوجية وأولها هي الخرائط التعليمية وتعتبر خرائط جيولوجية ذات مقياس صغير تسمح بتمثيل مجموعات ويمكن تفسيرها بسهولة وذلك بفضل استخدام سلم الألوان ذاته.
إن أهداف الخرائط الجيولوجية هو تمثيل تخوم وطبيعة مختلف الصخور الملحوظة في منطقة ما فوق قاع طبوغرافي مختص وذلك بافتراض أن التربة الزراعية غير موجودة، وخارطة كهذه يجب أن تمثل على شكل مستو مسار وملامح (انكشافات أو مكاشف) الصخور أي أجزاء الطبقات أو الصخور الكتلية.
لاحظ الجيولوجيين بأن المنخفض الحولابي ويضم (وادي الرون المنحدر السويسري والسهر البارفي وحوض فيينا) من أفضل الأمثلة لفهم عصر الميوسين الرومي المتوسطي، حيث أنه منذ مطلع الميوسين قام البحر الحر بعودة هجومية إلى كل هذه المنطقة الواسعة التي تهيمن جبال الألب عليها.
يعتبر علم الجيولوجيا من العلوم التي ظهرت حديثا، حيث يُعد وليام سميث William Smith أول من قام بوضع حجر الأساس في الجيولوجيا التاريخية
تم معرفة كثافة الصخور على أنها كتلة حجم محدد من الصخور والتي تقوم بالإعتماد على الخصائص الفيزيائية التي تحتويه كل صخرة أو تكوين صخري
الصهارة الأرضية، هي القلب النابض لكوكبنا، تنبض بالحياة والحركة، وراء كل جبل شاهق وكل بركان نائم تتجلى قوتها وجمالها، وعلى هذه الأرض الجميلة، نشهد عجائب الطبيعة وتكويناتها الرائعة التي لا تنسى.
تنسجم الصخور الجوفية مع الخيال بطريقة ساحرة، فهي تحمل في طياتها أسراراً عميقة عن تاريخ الأرض وتطورها. إن استكشاف عالم الكهوف والأنفاق يكشف لنا عن جمال وتعقيد الطبيعة ويمنحنا فرصة لاكتشاف عالم مختلف تحت أقدامنا.
في عالم يعتبر التاريخ الجيولوجي كتابًا مفتوحًا لماضٍ يمتد لملايين السنين، تتصاعد أهمية التكوينات الصخرية كشاهد موثوق به على تطور الأرض وحياتها.
إن عملية تحول الصخور ليست مجرد عملية جيولوجية، بل هي سجل زمني يروي قصة تطور الأرض وتأثيرات القوى الطبيعية عليها، حيث أن فهم هذه العملية يفتح أبواباً لاكتشافات مذهلة عن تاريخ الكوكب وتأثيراتها على البيئة والحياة.
تُعرف عملية "عكس القطب المغناطيسي" بتغير القطب الشمالي والجنوبي المغناطيسي للأرض بشكل دوري على مر الزمن، وتمثل هذه الظاهرة جزءًا من تاريخ الأرض الجيولوجي
أثارت الأبحاث في عام 2014 احتمال أن تكون التكاثر السريع للعتائق المسمى (Methanosarcina)، والتي طورت القدرة على تصنيع الميثان (CH4) بالقرب من نهاية العصر البرمي
خلال الثلث الأول من القرن العشرين، تم استكشاف العديد من كرونومتر التجوية المتقادم حالياً، والأكثر شهرة كانت محاولة تقدير مدة فترات العصر الجليدي البليستوسيني من خلال أعماق نمو التربة
عندما تشكلت عناصر الأرض لأول مرة كان هناك العديد من النظائر المشعة، ومن بين هذه النظائر تبقى النظائر المشعة ذات عمر النصف طويل للغاية
على الرغم من أنه يمكن تحديد الأعمار النسبية بشكل عام على نطاق محلي، إلا أن الأحداث المسجلة في الصخور من مواقع مختلفة
وجد سميث أن كل وحدة صخرية تحتوي على حفريات تميزها عن الوحدات الأخرى، وتوصل في دراسته إلى أن كل مجموعة من الحفريات تدل على فترة زمنية معينة
قد تم تسمية هذا النظام بالنظام الترياسي لأنه يوجد ثلاث مجموعات رئيسية من الصخور تكونت في تلك الأوقات في ألمانيا وهي المنطقة النموذجية لهذا النظام
من أجل أن نعرف نشوء النباتات في الحياة الجيولوجية القديمة يجب أولاً أن نلم بأنواعها المختلفة ومن المرجح أن النباتات البدائية
استعمل علماء الرياضيات كلمة (ordinal scale)ى المقياس الترتيبي للدلالة على ميزان قياس (مقياس) تكون فيه الأشياء المقاسة ذات ترتيب أو درجة محددة