علم الفلك عند الإغريق
علم الفلك الإغريقي بدأ من سنة 600 قبل الميلاد، حيث قام علماء الإغريق وفلاسفتهم بتطوير عدد من الأمور الفلكية
علم الفلك الإغريقي بدأ من سنة 600 قبل الميلاد، حيث قام علماء الإغريق وفلاسفتهم بتطوير عدد من الأمور الفلكية
الفلك: هو دراسة للأجرام السماوية والظواهر، كما أنه يدرس تطور الأجرام السماوية والخصائص الفيزيائية والكيميائية وحركة النجوم في الكون.
إن الحضارات القديمة شهدت علم الفلك وارتبطت فيه من خلال التنجيم ومعرفة الغيب، ذلك ما أظل علم الفلك عند المسلمين لغاية وقت قريب
إن السبب الذي شجع قدماء المصريين على الاهتمام بالنجوم و الأجرام السماوية هو قيامهم بربط عبادتهم بهذه الأمور، حيث أنهم قاموا بعبادة الشمس وسموها باسم (رع)
يعتبر علم الفلك أحد اقدم العلوم البشرية، وتقدم مع تقدم معلومات الانسان في الطبيعة التي هو جزء منها، خلال العصور القديمة
إن علماء الفلك النظري يقومون باستعمال مجموعة معينة من الأدوات التي تملك نماذج تحليلية فعلى، سبيل المثال البوليتروبات التي تعين سلوكيات النجوم
هناك قمر طبيعي وحيد يرافق الأرض في دورانها السنوي حول الشمس، وهذا النظام الخاص بالقمر الكوكبي فريد من نوعه في المجموعة الشمسية
إن دوران الكواكب التسعة المنظم في مدارات حول الشمس يدفع معظم الفلكيين بأن يستنتجوا بأن الكواكب قد تكونت في نفس الوقت والمواد الأولية المكونة للشمس
تحتوي مجموعة المشتري على 15 قمراً مكونه بذلك مجموعة شمسية صغيرة جداً، ولقد اكتشف جاليلو أكبر أربعة من هذه الأقمار والتي تتحرك في مدارات دائرية
المشتري أكبر الكواكب في المجموعة الشمسية له كتلة تساوي ضعفين ونصف كتلة باقي الكواكب والأقمار والكويكبات مجتمعة
لقد أثار المريخ أكثر من أي كوكب آخر شغف الفلكيين والدارسين على السواء، وعندما نفكر في حياة متقدمة في الفضاء الخارجي
إن كوكب الزهرة هو الكوكب الثاني بعد القمر في اللمعان في ظلام الليل وقد استعمل كرمز للحب والجمال، ويدور حول الشمس في مدار دائري تقريباً مرة كل 225 يوماً
عطارد هو أسرع الكواكب على الإطلاق يقع في أقصى الداخل يبلغ قطره 4878 كيلو متر أي أنه قريباً من حجم القمر
وبسبب اهتمام الجيولوجيين بالفلك والفضاء لا بد من دراسة وملاحظة القمر والذي هو تابع لكوكب الأرض خاصةً وأن أغلب الكواكب تملك تابع أو أكثر، وهو من التوابع الفريدة من نوعها ضن المجموعة الشمسية ونظراً لكبر حجم القمر أطلق عليه الجيولوجيين اسم الكوكب الأرضي الصغير.
من خلال تطور تقنيات الرصد الفلكي تبين للعلماء الجيولوجيين بوجود مجموعات من النجوم ترتبط جذبياً بعضها إلى بعض، كما تختلف هذه المجموعات النجمية في أعدادها فهناك مجموعة تتكون من نجمين إثنين فقط وبعض المجموعات يبلغ عدد نجومها مئات الألوف وأحياناً القليل من الملايين أو مئات الملايين من النجوم.
كان الجيولوجيين يتسآئلون عن المسافات الشاسعة التي تفصل بين الأجرام السماوية البعيدة عنا هل هي فراغ كامل أم لا؟ لذلك إن هناك اتفاق بين العلماء على وجود مادة متناثرة متباعدة
إن علم الأرض (الجيولوجيا) تطور في العصر الحاضر بسبب الإسهامات والإنجازات العلمية التي توصلت إليها الأمم الحديثة، وذلك كان منذ عصر النهضة وحتى القرن العشرين الميلادي.
يمثل تفسير وظائف العالم تبعاً لنظرية الأوتار هو الاهتمام الأساسي في العالم مع التأكيد المبدئي على الانعكاسات التي يحدثها
يتخذ الكثير من العلماء النظريين في نظرية الأوتار موقفاً أكثر تواضعاً ويفكرون في نظرية كل شيء
مع أن القوى الضعيفة والقوى القوية لم تكن قد اكتشفت بعد في أيام آنشتاين، إلا أن وجود قوتين فقط متميزتين الواحدة من الأخرى (الجاذبية والكهرومغناطيسية
منذ آلاف السنين اهتم العلماء جميعهم في الفضاء ولغاية اليوم لا يزال الفضاء عبارة عن لغز يُحيّر كل عالم جيولوجي أو باحث عن العلم والمعرفة
الفضاء هو عبارة عن ذلك الفراغ الكبير جداً الذي يكون موجود ضمن الكون الواسع، كما أن الفضاء يحيط في الكواكب، وهو يمتلئ في الغبار والجسيمات ذات الحجم الصغير
خلال (أغسطس/آب) من العام الحالي وصل إلينا خبر تصادم نجميٍّ عظيم في الفضاء كان مارًّا من فوق كوكبنا الأرض، كما أن الكاتبة مارينا كورين التي تعمل محررة في موقع "ذا أتلانتيك"
لكي نتمكن من إستشعار النظرة الجديدة للجاذبية الأرضية أخذنا في اعتبارنا النموذج الأولي لوضع كوكب فعلى سبيل المثال كوكب الأرض الذي يدور حول نجم مثل الشمس
بالرغم من اكتشاف النسبية الخاصة وحتى قبل ذلك إن نظرية نيوتن فيما يخص الجاذبية الأرضية كانت تفتقر إلى أمر مهم جداً
إن راصدين الفضاء يرون أن الساعات المتحركة تكون بطيئة وتدق ببطء مقارنة بالساعات التي لديهم أي أن ذلك يعني أن الزمن يتأثر بالحركة
على مدار القرن العشرين أصبح من الواضح أن هناك الكثير في الكون أكثر مما تراه العين، وعلى أساس التقديرات المبكرة لكثافة مجرة درب التبانة
في إنجلترا في عام 1948 ظهرت نظرية بديلة تسمى عالم الحالة المستقرة، تم اقتراح نسخ مختلفة منه من قبل عالم الرياضيات والفلك الإنجليزي
كوكب الزهرة هو ثاني كوكب من الشمس والسادس في المجموعة الشمسية من حيث الحجم والكتلة، لا يوجد كوكب أقرب إلى الأرض من كوكب الزهرة أي أنه أقرب جسم كبير إلى الأرض غير القمر
منذ بدايات الملاحظات التلسكوبية لكوكب المريخ تكهن الناس حول ما إذا كان من الممكن أن تكون الحياة قد بدأت على هذا الكوكب وكيف يمكن أن تكون هذه الحياة