اعتراضات العواقبية الكاملة في علم النفس
اعتراضات العواقبية الكاملة في علم النفس هي مجموعة من النظريات والأفكار التي تتضمن رفض العواقبية الكاملة من حيث أنها ذات قواعد محددة لبعض السلوكيات
اعتراضات العواقبية الكاملة في علم النفس هي مجموعة من النظريات والأفكار التي تتضمن رفض العواقبية الكاملة من حيث أنها ذات قواعد محددة لبعض السلوكيات
الاختزالية وعدم الاختزالية هي محاولات متنوعة لإيجاد أفضل الحلول لنظريات الحل المتشكك في علم النفس، حيث أنها محاولات تعبر عن وضع بعض الحلول
أسباب ووظائف العمل في علم النفس هي التمييز بين نوعين من العقل للفعل والمتمثلات في الأسباب المعيارية أي الأسباب التي بشكل تقريبي للغاية تفضل
معاملة الأشخاص على أنهم وسيلة في علم النفس تعبر عن سلوكيات خاطئة وسلبية يقوم بها بعض الأفراد لتبرير تصرفاتهم وسلوكياتهم التي يقومون بها لمناشدة بعض الأهداف
التفضيلات في علم النفس هو عبارة عن التقييم المقارن، أو تحديد الأولويات أو التفضيل، وترتيب الاختيار، حيث ناقش بعض علماء النفس فكرة التفضيلات في علم النفس
السببية العامة في علم النفس هي تعبر عن الاستخدام العام للعقل وأن تكون القواعد الأخلاقية أو السياسية التي تنظم حياتنا المشتركة بمعنى ما مبررة
تجارب الفكر وأساليب الأخلاق في علم النفس الأخلاقي تتمثل بتوجهات تجريبية ومناهج تجريبية لعلماء النفس والفلاسفة الأخلاقيين، والتي تبحث في
البحث التجريبي في الخلاف الأخلاقي في علم النفس هو منهج قائم بالبحث والتطبيق من خلال علماء النفس الاجتماعي وعلماء النفس الأخلاقي
عتبر الأخلاق المقيدة في علم النفس هي فكرة أن قدرتنا على اتخاذ خيارات أخلاقية غالبًا ما تكون محدودة أو مقيدة بسبب الضغوط الداخلية والخارجية
نظرية المنفعة المتوقعة كنظرية معيارية في علم النفس تعتبر ذات تطبيقات متنوعة في مجالات ذات صلة بالنواحي النفسية للفرد من حيث الأخلاق أو المعرفة
هيكل وواجبات السببية العامة في علم النفس تتكون من جميع اللبنات الأساسية التي تُقام عليها مفاهيم السببية العامة والتي بموجبها تتحدد جميع الواجبات والالتزامات
هناك العديد من وجهات النظر التي تدور بين علماء النفس والفلاسفة حول مكانة العقل العملي في النظرية الأخلاقية في علم النفس التي تتمثل بالقوة والضعف
نظرية الخطأ والأخلاق في طبيعة الواقعية في علم النفس تعبر عن الأشياء المميزة للحساب غير الموجودة، وهذا ما يؤدي إلى رفض البعد الوجودي للواقعية الحسابية
كان الحدس الأخلاقي أحد المفاهيم المهيمنة في علم النفس والفلسفة الأخلاقية البريطانية من أوائل القرن الثامن عشر حتى الثلاثينيات، حيث بدأ الحدس
الامتنان في علم النفس هو الاستجابة الصحيحة أو المطلوبة في المستفيد للفوائد أو الإحسان من الشخص المتبرع، إنه موضوع اهتمام في الأخلاق المعيارية والأخلاق التطبيقية
صياغة قاعدة العواقبية الكاملة في علم النفس تتمثل في كيفية وضع القواعد الأخلاقية والفرضيات بشكل يسهّل للأفراد معرفة النتائج التي ترتبط بسلوكياتهم
المخاطر الأخلاقية والالتزامات الخاصة في علم النفس هي مسألة ذات صلة ببعض القضايا المركزية في الأخلاق المعاصرة بما في ذلك جدوى العواقبية كنظرية أخلاقية
أهم المخاطر في النظرية الأخلاقية في علم النفس تتمثل في قاعدة وجوب عدم إلحاق الضرر بالآخرين إلى وجوب عدم القيام بأعمال تزيد من خطر تعرضهم للأذى
المذهب الطبيعي في نظرية المعرفة في علم النفس يتمثل بالنهج الخاص بالنظرية المعرفية وبالمعتقدات الصحيحة المبررة من حيث الارتباط المؤكد بالمعرفة
أهمية السببية العقلية تظهر من خلا طبيعة وروابط السببية العقلية مع العديد من النظريات والمجالات النفسية والفلسفية المختلفة مثل علم الوجود
الأخلاق الكمالية في علم النفس تتمثل بالاعتقاد بأن عدد من العديد من الأفراد الساعين إلى الكمال أن خير الآخرين يساهم بشكل كبير في مصلحتهم، وذلك من خلال تعزيز مصلحة الآخرين
يتمثل علم النفس بالعديد من التخصصات الجزئية له، وتعتبر هذه الأجزاء من علم النفس ذات تخصصات علمية مترابطة مع بعضها البعض، مع وجود العديد من الاختلافات
يتحدى الفيلسوف الإنجليزي رالف كودوورث التصنيف ضمن الفئات العرفية لتاريخ الفلسفة، وفي الوقت الذي أعلن فيه الفلاسفة السائدون عن حداثتهم من خلال الانفصال عن الماضي،
يعبر المطلق الأخلاقي في علم النفس عن المواقف التي تتميز بأن ما يعتبر صحيحًا في ظرف ما يعتبر صحيحًا في جميع الحالات الأخرى أيضًا، على سبيل
الالتزامات الخاصة في علم النفس تعبر عن عدد كبير من الواجبات التي يتوجب من الفرد أن يلتزم بها تجاه جميع العلاقات الخاصة به مثل الأسرة والأصدقاء والمقربين
يتمثل الضمير في العصور الوسطى في علم النفس في العديد من المفاهيم التي قام العديد من المفكرين بتقديمها، ومنها ما يفسر الضمير بأنه سلوكيات داخلية
تعتبر مشكلة الحظ الأخلاقي في علم النفس مقلقة للغاية بطبيعة الحال، وهناك مجموعة متنوعة من الردود عليه، من ناحية يوجد أولئك الذين ينكرون وجود أي نوع
اهتم علم النفس الأخلاقي والفلسفة الأخلاقية في توضيح مفهوم التعاطف من خلال مسح تاريخي في مختلف المناقشات الفلسفية والنفسية والأخلاقية، ومن خلال الإشارة إلى
علم النفس الأخلاقي بتفسيره الواسع يتعامل مع القضايا المتعلقة بدوافع الفعل الأخلاقي، وبشكل أكثر تحديدًا يتعلق الأمر بكيفية رؤيتنا أو فشلنا في رؤية القضايا الأخلاقية
الأخلاق في علم النفس هي معايير السلوك الإنساني السائدة التي تمكن الناس من العيش بشكل تعاوني في تشكيل العديد من المجموعات