المفهوم الصحي في علم النفس التنموي
علم نفس الصحة هو مجال حديث العهد نسبيًا يهتم في المقام الأول بالعلاقة بين المتغيرات النفسية والاجتماعية أي السلوك الإنساني والإدراك والعواطف والدعم الاجتماعي، والمتغيرات الصحية التقليدية
علم نفس الصحة هو مجال حديث العهد نسبيًا يهتم في المقام الأول بالعلاقة بين المتغيرات النفسية والاجتماعية أي السلوك الإنساني والإدراك والعواطف والدعم الاجتماعي، والمتغيرات الصحية التقليدية
يعبر مفهوم الفترة الحرجة في علم النفس التنموي عن الفترات التي قد يتم بها العديد من التغييرات في النمو، والتي قد تؤثر في التنمية البشرية، وتعتبر من الفترات الحساسة التي تتأثر بعوامل بيئية بالاقتران مع العوامل الوراثية
يمكن القول أن المهمة الرئيسية لعلماء النفس التنموي هي وصف وشرح التغيير التنموي، حيث قد تحدث التغييرات داخل الفرد عبر مدى الحياة، وقد تكون هناك اختلافات بين الأشخاص في مثل هذا التغيير الفردي
سعى مجالات علم النفس سواء علم النفس التنموي أو علم النفس المقارن إلى إلقاء الضوء على جذور الأنظمة المعرفية، تستهدف الدراسات التنموية ظهور الأنظمة المعرفية على مدار وقت الجينات
التغيير أمر لا مفر منه كبشر، فنحن ننمو باستمرار طوال حياتنا، من الحمل حتى الموت، ويسعى علماء النفس إلى فهم وشرح كيف ولماذا يتغير الناس طوال الحياة، في حين أن العديد من هذه
يركّز علم النفس التنموي على التغييرات التي يمر بها الناس طوال حياتهم من خلال النمو البشري يدرس علم النفس التنموي علم نفس العمر وجميع الطرق التي ينمو بها الناس نفسياً بمرور الوقت، ذلك من الحمل وحتى الشيخوخة
حتى بداية القرن العشرين كانت معظم حياة الإنسان تتم خلال الطفولة والمراهقة، لذلك ليس من الغريب أن الغالبية العظمى من التفكير والفلسفة والبحث في نمو البشرية تركزت على هذين المجالين
لا شك أنّ الولادة لا تمثل بداية التطور البشري، يبدأ التطور عند الحمل بالرغم من أن الكثير من التطور قبل الولادة يحدث في المجال المادي، لكنّ التطورات في المجالات المعرفية والنفسية الاجتماعية تظهر كذلك في هذا الوقت
يعتبر الإنجاز الخارجي انعكاس لقدرة الداخلية الفرد عندما يسعى جاهد لتحقيق إنجاز خارجي في المجتمع، فنحن نوسع قدراتنا النفسية ويعبر هذا التقدم الداخلي على أنه إنجاز خارجي ووسيلة قوية لتوجيه قدراتنا النفسية لتحقيق أقصى النتائج التي نحن قادرون عليها
علم النفس التنموي هو نهج علمي يهدف إلى شرح النمو والتغيير والاتساق على مدار العمر، ينظر علم نفس النمو في كيفية تغير التفكير والشعور والسلوك طوال حياة الشخص، تركز نسبة كبيرة من النظريات في هذا التخصص على التطور أثناء الطفولة، حيث أن هذه هي الفترة خلال عمر الفرد عندما يحدث التغيير الأكبر.
يمكن تعريف مرحلة المراهقة بأنها فترة الانتقال من الطفولة إلى البلوغ، يتضمن العديد من التغيرات الجسدية والمعرفية والنفسية الاجتماعية، أما مرحلة البلوغ فهي فترة من النمو البدني السريع والنضج الجنسي التي تحدث خلال فترة المراهقة
يعتبر علم النفس التنموي هو مجال واسع للدراسة، حيث يقوم باستكشاف تطور البشر مع مرور الوقت، يتضمن دراسة الطرق التي يتطور بها الناس على مدار حياتهم وكذلك تطور الثقافات ككل
ظهرت أولى المحاولات لعلم نفس النمو عند الفيلسوف اليوناني أفلاطون؛ الذي اهتم بمبادئ نمو الأطفال في تقييمه، كما أنّ أرسطو درس النمو الجنيني للحيوانات ووصف مراحل نمو المراهق
تنص نظرية كولبرج للتطور الأخلاقي على أننا نتقدم في الحياة ونتطور من خلال ثلاثة مستويات من التفكير الأخلاقي التي تبني تطورنا المعرفي، حيث توسع لورنس كولبرج في العمل السابق للمنظر المعرفي جان بياجيه من أجل شرح التطور الأخلاقي للأطفال والذي كان يعتقد أنه يتبع سلسلة من المراحل.
يمكن نعريف علم النفس التنموي بأنه أحد الدراسات التي تختص بتطور البشر ونموهم أثناء مراحل نمو الحياة؛ ذلك من الولادة وصولاً مرحلة الشيخوخة، يسمّى كذلك بعلم نفس النمو الذي يركّز على دراسة مراحل النمو قبل الميلاد وبعده والتي يمر بها الفرد في الحياة وسمات كل مرحلة جسمياً وانفعالياً.
الاختزال البيولوجي يرتبط بالعديد من القضايا الرئيسية في علم النفس؛ نظرًا لأن الاختزال ينطوي على ربط مجموعة من المعارف العلمية بغيرها من حيث النظريات القديمة والمستقبلية
يعتبر مفهوم الضمير في علم النفس التنموي من أهم المفاهيم التي تمر حولها التحليل النفسي في العديد من المراحل التطورية في حياة الإنسان، بحيث يعبر مفهوم الضمير عن جميع السلوكيات والقيم الإيجابية
ربما يكون البحث عن المواقف والسلوكيات أحد أكثر مجالات علم النفس إثارة للجدل ولكنها رائعة، على الرغم من أن علماء النفس المعاصرين يميلون إلى تعريف المواقف كتقييمات للأشخاص والأشياء والأفكار
يتضمن علم النفس التنموي مجموعة من المجالات، مثل علم النفس التربوي وعلم النفس الطفل وعلم نفس النمو الطب الشرعي ونمو الطفل وعلم النفس المعرفي وعلم النفس الثقافي، يسعى علماء النفس التنموي إلى شرح التغييرات التي لاحظوها فيما يتعلق بالعمليات المعيارية والاختلافات الفردية
يعتبر علم النفس أحد العلوم التي تدرس سلوك الكائن وتتعمق بداخل العمليات العقلية، كما يدرس عملية يمكن على أساسها فهم وضبط السلوك وتوقعه والتخطيط له، أما السلوك فهو أي نشاط جسمي أو عقلي أو اجتماعي أو انفعالي يصدر من الكائن الحي
يعتبر نمو الإنسان الشغل الشاغل للعديد من التخصصات بما في ذلك علم الأحياء وعلم الاجتماع والأنثروبولوجيا والتعليم والطب، إضافة إلى ذلك يتقاطع الموضوع عبر الدول والثقافات مما يضيف إلى تنوع الموضوع والنهج، يهتم علم النفس التنموي بالثبات والتغيير في الأداء النفسي على مدى الحياة
يعتبر علم نفس النمو أحد المجالات الواسعة والمتنوعة من علم النفس، يقوم بعض علماء نفس النمو بالقيام بأبحاث حول الحمل وأنفاس الحياة المبكرة ونضج الرضع، كما يركز العديد الآخر على الأطفال ونموهم وتراكم المهارات المعرفية والاجتماعية وإيقاظ الاستقلال
يدرس عالِم النفس التنموي التطور البشري لأنه يؤثر على العقل والشخصية والعواطف والفكر، يشير التطور إلى النمو والتغيرات التي حدثت على مدى عمر الإنسان، يعتمد مجال علم النفس التنموي بشكل كبير على علم الاجتماع والتعليم والأنثروبولوجيا وعلم الأحياء وعلم التشريح
تظهر الاختلافات في النمو الجسدي من خلال الملاحظات اليومية للأشخاص من حولنا، فنحن نختلف من حيث الطول والوزن والطول النسبي لنسب الجسم واللياقة البدنية، كما نختلف في قدراتنا على الحركة وأداء المهارات والمهام الجسدية
يعتبر النمو أحد الماهر العامة والمعقدة والمتداخلة فيما بينها تداخالً وثيق، كما أنها ترتبط فيما بينها بحيث يمكن توضيح مظاهر النمو عن طريق دراسة علاقته مع المظاهر الأخرى