تعريف الأنماط المعرفية في علم النفس المعرفي
الأنماط المعرفية في علم النفس المعرفي: هو مهارة معرفية حول كيفية تحديد الأشخاص للأشياء في بيئتهم وهو ما نفعله طوال الوقت في حياتنا اليومية، على سبيل المثال، يمكن للفرد التعرف
الأنماط المعرفية في علم النفس المعرفي: هو مهارة معرفية حول كيفية تحديد الأشخاص للأشياء في بيئتهم وهو ما نفعله طوال الوقت في حياتنا اليومية، على سبيل المثال، يمكن للفرد التعرف
الاستبطان في علم النفس: هو من الوسائل والطرق الماضية أي أنه تقليدي وهو خاص بعلم النفس، أي أنه يعبر عن توجهات الشخص الداخلية، والبحث في عمل عقولنا والإبلاغ عما نجده
يقصد بالتعلم التكيفي: هو عبارة عن نظام تعليمي يرتكز على جهاز الحاسوب أو عبر الشبكات العنكبوتية،
موضوع العرضية مقابل التمثيل في الذاكرة في علم النفس يتمثل بالبحث في أهم ما يميز مفهوم الذاكرة العرضية في علم النفس، وما يقابلها من دور التمثيل في الذاكرة
يركز علماء النفس في السؤال عن ما هي اختبارات الفهم الأساسية المستخدمة في علم النفس حيث تُستخدم اختبارات الفهم الأساسية لتقييم مهارات اللغة والفهم
الحدس الكامن وراء حِجَة المعرفة في علم النفس حدس يهدف إلى إثبات أن التجربة الواعية تنطوي على خصائص غير مادية، أي إنه يعتمد على فكرة أن الشخص الذي لديه معرفة
التساؤل عن هل تجارب التصور لها شروط دقيقة في علم النفس؟ يكون بالجواب لا، حيث ينكر بعض الفلاسفة من علماء النفس أن التجارب لها شروط دقة
العالم توماس ريد يجادل في كل من الذاكرة ونظرية الهوية الشخصية في مواجهة رواية العالم جون لوك، والتي تناشد الاستمرارية النفسية كشرط ضروري لتماثل الشخص بمرور الوقت
الكليات المعرفية لدى توماس ريد في علم النفس تتمثل بجميع القدرات المعرفية والعمليات المعرفية من حيث الأفكار والحكم المعرفي والسلوكيات التابعة لها من حيث التفكير
النسبية المعرفية في علم النفس هي شكل من أشكال النسبية التي تعتني بالعمليات المعرفية من خلال الانتقال من النظرية الأخلاقية لنظرية المعرفة
النظرية الواقعية المباشرة للذاكرة في علم النفس هي عبارة عن نظرية تقوم بتجميع النماذج المعرفية الحديثة للذاكرة للتمييز بين الذكريات العرضية والذكريات الدلالية
الدوافع التوضيحية في أسباب ووظائف العمل في علم النفس تتضمن السلوكيات المفهومة التي يقوم بها الفرد ضمن رغبات وميول مفهومة وواضحة
أسباب ووظائف العمل في علم النفس هي التمييز بين نوعين من العقل للفعل والمتمثلات في الأسباب المعيارية أي الأسباب التي بشكل تقريبي للغاية تفضل
التفكير الآلي في علم النفس ذو تطبيقات متنوعة؛ لأنه من أنواع التفكير المحوسبة والتي تعني استخدام الاستراتيجيات الحديثة في العمليات المعرفية والقدرات المتنوعة
التعددية في الوحدات المعرفية في علم النفس هي عبارة عن عملية الانقسامات للنظرية المعرفية من حيث النظر في الاختزالية المعرفية وعدم الاختزالية
النماذج التأسيسية للتبرير المعرفي في علم النفس هي وجهة نظر حول بنية التبرير أو المعرفة، باختصار فإنها تعبر عن المؤسسين في أن كل المعرفة أو المعتقدات المبررة
المبادئ الشرطية للشك الذاتي المعرفي في علم النفس تتضمن النهج باستخدام الاتساق أو التماسك بالإضافة إلى المعرفة الذاتية للاعتقاد الذي يعطي طريقة لتمثيل
النظريات التاريخية في العقلانية العلمية في علم النفس هي نظريات أو فرضيات تم النظر في عبر العقود الماضية لتفسير التجارب الفردية من خلال طرق خاصة وعقلانية
الاستقراء الخلفي لنظرية الألعاب في علم النفس هو ما يقوم بتحليل وتفسير عواقب العقلانية والاعتقاد الشائع أو المعرفة بالعقلانية في الألعاب المكثفة
أسباب ودوافع العقل العملي والنظري في علم النفس تكم في وجود العديد من التفسيرات للوظائف المعرفية التي يقوم بها العقل من حيث المفهوم النظري أو العملي
فرضية النمطية الضخمة في علم النفس التطوري تتمثل بأطروحة بيولوجية تحاول التقريب بين علم النفس التطوري والوظائف البيولوجية للإنسان ووضع العلاقات المناسبة
يعتبر انتقال التبرير المعرفي في علم النفس هو ظاهرة معرفية قيّمة وواسعة الانتشار بالفعل في الحياة اليومية والعلم، حيث أنه بفضل ظاهرة النقل المعرفي
أحدث النهج المعرفي ثورة كبيرة في علم النفس في أواخر الخمسينيات وأوائل الستينيات، حتى أصبح النهج السائد في علم النفس بحلول أواخر السبعينيات
يمكن تعريف علم النفس المعرفي بأنه أحد مجالات علم النفس المختص بالعمليات المعرفية على المستوى الفردي؛ مثل علاج المعلومات والانتباه واستعمال اللغة والذاكرة والإدراك واتخاذ القرار والتفكير
يفترض علم النفس المعرفي أن البشر يمتلكون القدرة على علاج وتنظيم المعلومات في أذهانهم، إنه يهتم بدرجة أقل بالسلوك المرئي وأكثر بعمليات التفكير
يعتبر علم النفس المعرفي: هو التحقيق العلمي في عملية الإدراك البشري، أي كل قدراتنا ومهاراتنا العقلية، والإدراك والتعلم والتذكر والتفكير والاستدلال والفهم، ففي الأساس، يدرس
علم النفس الإدراكي: هو جانب ثانوي من علم النفس المعرفي، الذي يهتم بشكل خاص بالجوانب الفطرية الواعية واللاواعية للنظام الإدراكي البشري وهو الإدراك، بحيث كان جيمس جيبسون
في علم النفس المعرفي تم تطوير الأساليب التي يستخدمها علماء النفس المعرفي لفصل العمليات العقلية بشكل تجريبي، في البداية تجدر الإشارة إلى أن علماء النفس المعرفي يعتمدون بشكل كبير على الطريقة التجريبية
على الرغم من أن مصطلح "المعرفي" ليس مصطلح شائعً، إلا أنه شائع جداً في عالم العلوم السلوكية، كل البشر قادرون على توليد الإدراك؛ أي الأفكار أو التمثيلات العقلية للأشياء التي نعرفها أو التي تحدث من حولنا
مفارقة التشويق في علم النفس تعبر عن مشكلة معرفية يتعرض لها الفرد عندما يجد نفسه في موقف محدد تتكرر نفس الأحداث من خلاله