الترجمة في عصر النهضة العمانية
كان المثال الذي ضربناه سابقاً هو مثال غير صحيح، ولكنّه يعتبر تعبيراً عن سبب الحاجة الأساسية للترجمة وهو توسّع الدول وتعدديّة اللغات، فهو بذلك يعتبر فعل اجتماعي
كان المثال الذي ضربناه سابقاً هو مثال غير صحيح، ولكنّه يعتبر تعبيراً عن سبب الحاجة الأساسية للترجمة وهو توسّع الدول وتعدديّة اللغات، فهو بذلك يعتبر فعل اجتماعي
الترجمة العكسية لها فائدة تختصّ بالمترجم نفسه، وهي تضمن له قيامه بترجمة دقيقة وجيّدة، ولها أيضاً فائة تختصّ بالعميل نفسه؛ حيث تقوم الترجمة العكسية
ترجمة المحتوى المرئي، وهي تختصّ بترجمة محتوى المقاطع التي تظهر على وسائل التواصل الحديثة مثل الكمبيوتر وجهاز الهاتف غير المحمول.
ترجمة المحتوى المرئي هي عملية الترجمة بحد ذاتها، أي نقل المحتوى من لغة المصدر إلى لة الهدف، ولكن الاختلاف يكمن في طريقة عرض المحتوى المرئي
هنالك الكثير من الأساطير التي تتحدّث عن الترجمة، وهي تختصّ بالحديث عن اللغات؛ حيث أنّه مع بداية نطق الأحرف والكلام يقال بأن الناس كانوا يتحدّثون لغة واحدة فقط
هنالك العديد من السمات الخاصّة بلغة الإشارة والتي تميّزها عن باقي اللغات والأساليب الأخرى لنقل الكلام، وأهم هذه السمات اللغوية
من الأمر المعروف أن فن الترجمة هو فن جدلي بحت، وهنالك الكثير من القضايا والدراسات والنظريات القديمة والحديثة وحنى المتناقضة التي أثيرت من حوله
أدخلت العلوم الحديثة وخاصّةً العلوم التجريبية الفائدة الكبيرة للترجمة؛ وذلك من خلال تقديم معرفة فكرية للإنسان، ومن خلال دراسة مدلول الفعل الترجمي كذلك
من أكثر الأشخاص اللذين يسعون على مكانة اللغة العربية بالترجمة هم المسلمين؛ لأنّ اللغة تعتبر عنصر أساسي من عناصر الترجمة، حتى أنّها لا تنفصل عنها أبداً
إن الترجمة الأدبية هي فن جدلي وأثار الكثير والعديد من القضايا الجدلية حوله، فمنذ العصور القديمة وهو محط اهتمام الكثيرين، ومع تقدّم الزمن
عندما نتحدّث عن مستويات اللغة في الترجمة فأوّل ما يخطر بذهن القارئ المستويات المعروفة لها وهي: الترجمة الحرفية وترجمة إعادة الصياغة أو (المحاكاة) أو الترجمة
عندما نتحدّث عن الإعلانات، فإنّنا نتحدّث عن عنصر أساسي من عناصر نجاح الشركات التجارية، ووجد مجال الترجمة الإعلانية من أجل أن تتأكّد هذه الشركات أنّها
من المعروف أن الترجمة عند العرب هي من الفنون الأساسية والتي عرفت من قديم الزمان لديهم، ولشدّة اهتمامهم بها كانوا يقومون بالسفر إلى البلدان البعيدة في
كانت الترجمة ولا زالت تعيش في تحديّات عديدة، وكان شكل هذه التحديات يختلف باختلاف الزمن والعصر؛ وهذا لأنّ كل عصر من العصور له ظروف وتحديثات وتغييرات خاصّة به
تعتبر العلاقة بين الترجمة والعولمة علاقة وطيدة جدّاً؛ حيث أن الترجمة تبحث عن العالمية وتبحث لوصولها إلى الأسواق العالمية وليست المحلية، وذلك من خلال الشركات التجارية
أصبحت الترجمة بزمننا الحديث تعتمد بشكل أساسي على المترجم ومهاراته ومعلوماته، فمع نشوء الترجمة المتخصّصة صار لكل مجال من مجالات الترجمة المترجم
عندما نريد تعريف الترجمة على أنّها نقل الكلام من لغة إلى أخرى؛ فإنّنا نقول بأنّها فن متعدّد ومتنوّع اللغات، وعندما نريد تعريف الترجمة على أنّها مرادف تأويلي لكل مجموعة
عندما نتحدّث عن الترجمة التقنية فيكون المقصود أوّلاً بأن كلمة الترجمة تعني نقل النص من لغته الأصلية إلى لغة المترجم، أو عملية معالجة للمعلومات كما عرّفها البعض
بوجهة نظر البعض أن عملية الترجمة لا تختص بالنقل فقط، بل هي بتعريف البعض مجموعة من التفاعلات الحية بداخل النصوص، من خلال إنصات المترجم للنص
تخصّص الترجمة يعتبر من التخصّصات النادرة، والتي تدفع بصاحبها لكي يخوض سوق العمل، والذي يعتبر الأعلى أجراً به، ويعتبر تخصّص الترجمة مميّز عن غيره
يمكننا أحياناً الحكم على مستقبل شيء ما من خلال نظرتنا للحاضر، وحاضر الترجمة الحالي يشير إلى التفاؤل بأنّ الترجمة سيكون لها مستقبل عظيم؛ والسبب في ذلك هو عدّة أمور تدلّ على الاهتمام والأثر الإيجابي للترجمة
عندما نحكي عن الكتاب الإلكتروني؛ فنحن نحكي عن كتاب كالكتاب العادي الورقي بكل مضامينه ولكن بشكل إلكتروني؛ حيث يضاف لهذا الكتاب عناصر إلكتروني أخرى مثل