فيروس كورونا

التقنيةالذكاء الاصطناعي

كيف تساعد البيانات الذكاء الاصطناعي في مواجهة أزمة كورونا؟

تعتبر تقنية تعلّم الآلة (Machine Learning) إحدى التطبيقات المهمة للذكاء الاصطناعي، وهذه الإمكانيات تُمكّن من تحديد الأنماط المعقّدة في مجموعات كبيرة من البيانات، سواء كانت نصوص أو صور، وفي حالة استخدامه بشكل صحيح، يمكن أن يتجاوز الذكاء الاصطناعي البشر، ليس فقط في السرعة ولكن كذلك في الدقة عند تحديد الأنماط في البيانات التي قد يتجاهلها البشر.

التقنيةالذكاء الاصطناعي

تتبع انتشار فيروس كورونا من خلال التعلم الآلي

قد نشعر بالانزعاج نتيجة التطفّل على خصوصيتنا، من خلال التتبّع الجغرافي لتحرّكاتنا واتصالاتنا من قبل الجهات الرسمية، خاصة إذا تم استخدام واستغلال البيانات بطرق غير شرعية، لكن الاستفادة من بيانات الآثار الرقمية (Traces) قد يمنح السلطات الصحية رؤى مهمة حول سلوك وطرق انتشار فيروس كورونا.

الصحةالأمراض المعدية

ما يجب معرفته عن EG.5 (Eris) – أحدث سلالة من فيروس كورونا

وبدلاً من ذلك، يعتقد علماء الأوبئة أن السلوك البشري هو المحرك لهذا الارتفاع. ويشيرون إلى أشياء مثل الحرارة القياسية التي تدفع المزيد من الناس إلى البقاء في منازلهم لاستخدام تكييف الهواء، مما يساعد على انتشار الفيروس.

التقنيةالذكاء الاصطناعي

استخدام الذكاء الاصطناعي في التنبؤ للقاحات ضد كورونا

حيث أثبتت البيانات والتحليلات التي تم نشرها مسبقاً أنها مفيدة في عملية مكافحة انتشار الأمراض، وذلك من خلال التوعية ونشر الآليات لذلك، فقدرة التعلم الآلي على استيعاب أعداد هائلة من البيانات أو المعلومات تؤدي إلى تقديم رؤى إلى معرفة أعمق بالأمراض، وتمكين الجهات المعنية من اتخاذ قرارات أفضل طوال فترة تطور انتشار الأمراض أو الأوبئة.